مـسآئكم ورد خزآمى توآلد فرحا
وصبآحكم نسمآت ود كـ فوآحة تغطي الأركآن
تدآعب أروآحكم العطرهـ
وتنعش خلآيـآهآ
:
يستمر الإبدآع كـ منبر يلآمس سماء " ـآل عبيـر"
ويستمر المبدعين في الـ نزف المتألـق
بـ روعة وريـآدة مزجآهـ
لـ يبرز لنـآ سفرائهآ من جديد بـ ألفيـآت من بذخ وأنق
ومن هنـآ
لنـآ مع سفيرة الإبدآع المتميز لقـآء
سفيرة تصفق لهـآ الأكفف بـ حرآر
وتهنئ لهآ الأروآح بـ حب صآدق لآزب
تخآطبهآ القلوب ونرسل لهآ الـ شكر
وتلآمسهـآ كفوفنـآ بـ السلآم , والإمتنآن الجزيل
لـح ـن آلوفآء
يـ صآحبة القلم المشرق
ذآك القلم الذي لآ يترك مسآحة إلا وبآغته بـ أترف أثر
حبره مآء عذب زلآل يتدفق بـ كل سخآء بين الجنبآت
جنـآن غرسهآ بيننـآ و امتلئت الأرجآء بـ شذآهـ
قلم أبجدي تترآقص بينه المعـآني بـ بخيلآء
نثرة أبجديـته
كـ لـؤلؤ وضاء أخذ هدوء الجمآل , وصخب الأنـآقه
لون حرفـه
كـ قوس مطر في صبآح مآطر بين غدير منسـآب , و أريج أخضر
فتبـآرك من سوـآهـ و أودع قوآمه
لحـننآ
بـ أرق العبآرآت و أندى الكلمآت
بـ عمق العآطفه و أرق الخلجآت
وعلى أثير المحبه كنت هنـآ
أخط لك كلمآتي
تلك الـ روح
التي لآمسنـآ منهآ الرقي الخلقي
وشـآهدنـآ منهـآ التوآجد العذب
وعهدنـآ منهـآ روحا أخويه تخجل القلوب أمآم وصلهآ والرب
لحنـنآ
جئت بـ ابتسآمة صبح
وإطلآلة شمس بين ليل دآهس
جئت كـ فرآشة ربيع
بـين يمينك يخبئ الـ عسل وينسكب
فتنة لـ الأعين , و سحرا لـ الأروآح
زبرجل روحي أنت وخآلقي
تـعتصمين الجمآل , وتلحنين به
فـ دعيني أقـآبل مجيئك المترف
بـ طرقة مبـآركه تبدآهـآ " غلآهم " وينتهي بهـآ ـآل عبـير
عمقهـآ يردد
أهلـا بك مليونا تزيد ولآ تنتهي ي جمآل
بـ أمنيـآت مصحوبة أن تدومي بـ احضآن آلعبيـر, وأعين ـآلهآ
وصبآحكم نسمآت ود كـ فوآحة تغطي الأركآن
تدآعب أروآحكم العطرهـ
وتنعش خلآيـآهآ
:
يستمر الإبدآع كـ منبر يلآمس سماء " ـآل عبيـر"
ويستمر المبدعين في الـ نزف المتألـق
بـ روعة وريـآدة مزجآهـ
لـ يبرز لنـآ سفرائهآ من جديد بـ ألفيـآت من بذخ وأنق
ومن هنـآ
لنـآ مع سفيرة الإبدآع المتميز لقـآء
سفيرة تصفق لهـآ الأكفف بـ حرآر
وتهنئ لهآ الأروآح بـ حب صآدق لآزب
تخآطبهآ القلوب ونرسل لهآ الـ شكر
وتلآمسهـآ كفوفنـآ بـ السلآم , والإمتنآن الجزيل
لـح ـن آلوفآء
يـ صآحبة القلم المشرق
ذآك القلم الذي لآ يترك مسآحة إلا وبآغته بـ أترف أثر
حبره مآء عذب زلآل يتدفق بـ كل سخآء بين الجنبآت
جنـآن غرسهآ بيننـآ و امتلئت الأرجآء بـ شذآهـ
قلم أبجدي تترآقص بينه المعـآني بـ بخيلآء
نثرة أبجديـته
كـ لـؤلؤ وضاء أخذ هدوء الجمآل , وصخب الأنـآقه
لون حرفـه
كـ قوس مطر في صبآح مآطر بين غدير منسـآب , و أريج أخضر
فتبـآرك من سوـآهـ و أودع قوآمه
لحـننآ
بـ أرق العبآرآت و أندى الكلمآت
بـ عمق العآطفه و أرق الخلجآت
وعلى أثير المحبه كنت هنـآ
أخط لك كلمآتي
تلك الـ روح
التي لآمسنـآ منهآ الرقي الخلقي
وشـآهدنـآ منهـآ التوآجد العذب
وعهدنـآ منهـآ روحا أخويه تخجل القلوب أمآم وصلهآ والرب
لحنـنآ
جئت بـ ابتسآمة صبح
وإطلآلة شمس بين ليل دآهس
جئت كـ فرآشة ربيع
بـين يمينك يخبئ الـ عسل وينسكب
فتنة لـ الأعين , و سحرا لـ الأروآح
زبرجل روحي أنت وخآلقي
تـعتصمين الجمآل , وتلحنين به
فـ دعيني أقـآبل مجيئك المترف
بـ طرقة مبـآركه تبدآهـآ " غلآهم " وينتهي بهـآ ـآل عبـير
عمقهـآ يردد
أهلـا بك مليونا تزيد ولآ تنتهي ي جمآل
بـ أمنيـآت مصحوبة أن تدومي بـ احضآن آلعبيـر, وأعين ـآلهآ
تعليق