مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نشمي
    عضو متألق
    • Oct 2016
    • 352

    #41
    رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

    والله لأن بعض الكلمات
    ببعض المشاركات
    تفقدني توازني من الضحك

    أسعدكم الله جميعا
    وجعل كل بسمة ترتسم على الشفاة
    بحسنة تكتب لكم

    تعليق

    • نشمي
      عضو متألق
      • Oct 2016
      • 352

      #42
      رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

      الان عاد كل شيء
      وعادت الحياة...
      دفعني الشوق إلى قراءة كلماتك
      منذ الصباح مرة أخرى!!!
      أو لعله الحنين لسماع ولو كلمة من قلب لقلب!!

      تعليق

      • نشمي
        عضو متألق
        • Oct 2016
        • 352

        #43
        رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

        فطرت.. اتغديت.. اتعشيت!!
        نمت على طول؟ ومتى صحيت؟
        وأول شيء عملته كان ايه؟
        جيت على بالك لما غفيت
        ولما صحيت؟؟
        طمني عليك..
        مليون سؤال
        كلها عايزه تطمن عليك

        تعليق

        • نشمي
          عضو متألق
          • Oct 2016
          • 352

          #44
          رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

          حاسك فيك شي
          افهمك حين صمتك...
          وأفهمك حين تتحدثين

          تعليق

          • نشمي
            عضو متألق
            • Oct 2016
            • 352

            #45
            رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

            تحت غيوم سماء قبضت روحي في سديم الموج
            ورجت كياني في مخاض الريح
            خالجني التفكير طويلا في كثير من ملامح البحر
            في عينيك في ضفائر النهار المرسوم
            على خدك الطري.. في لحن المطر
            تحت نظراتك الحزينة غسلني عطرك وبوحك
            اكتملت كينونتي حين عانقت في روحك هذا العطش
            وهذا النبل.. لملمت شتات اندحاري وموتي
            في امتداد حرفك المنحوت على صفحة
            الماء العارم بالحلم ليتك تسمعين
            خفقات القلب التي ما فتئت ترسم صورتك
            عبر رنين موسيقى منكسرة
            على أرصفة العمر وأنا أقرأ كلماتك

            تعليق

            • نشمي
              عضو متألق
              • Oct 2016
              • 352

              #46
              رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

              لا تقولي عنك شيئا
              قد يناسي رغبتي
              أنت مهما كنت طلسم حيرتي
              فلتكوني نار قلبي
              محق عمري
              موت أيامي
              ودهري
              فلتكوني ليلة في سجفها رعد المنون
              تصعق الآذان خسفا في دجى ليل خؤون
              رغم ذاك الخسف
              أنت النور والصبح المبين

              وسأعيد السؤال.. ماذا بك؟!!!

              تعليق

              • نشمي
                عضو متألق
                • Oct 2016
                • 352

                #47
                رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

                ماذا بعد؟!!!!!
                أصعب من الظلام
                العيش فيه
                وهذا الاحساس بعدم الإدراك او فهم
                ما يدور يشعرني باني كفيف بصر وبصيرة

                فهل من توضيح؟!!

                تعليق

                • نشمي
                  عضو متألق
                  • Oct 2016
                  • 352

                  #48
                  رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

                  ما الذي يحدث..
                  لو ثرنا على أغلالنا..
                  يوما وألغينا الحوارا؟

                  وتحدثنا بفعل قادر..
                  يشعل في جنبي..
                  أو جنبيك نارا؟

                  ستقولين.. ولا شيء.. ولكن..
                  بعدت دارك من داري دارا

                  أنا أهـواك..
                  وقلبي لم يعد يعرف..
                  إلا حول دنياك مدارا

                  فلماذا نحن يا نعم حيارى
                  ولماذا موجنا يحكي انحسارا..

                  ولماذا الشوق في أعماقنا..
                  يخبو إذا أذكى بها نارا وثارا؟

                  ولماذا كلما قلنا وصلنا ..
                  لم نجد إلا سرابا وقفارا؟

                  ولماذا نحن من أوهامنا ..
                  نصنع فيما بيننا أبدا جدارا ؟

                  ولماذا تسقط الرايات منا..
                  كلما نحن رفعناها مرارا؟

                  ولماذا يـسدل الليل على أحلامنا..
                  من ظلمة اليأس ستارا؟

                  ولماذا البعد من أعمارنا..
                  يسرق ما شاء ويختال انتصارا؟

                  ولماذا الحزن في أحداقنا..
                  يكتب بالدمع أغانيه المرارا؟

                  ولماذا كلما ضج سؤال..
                  لم يجد إلا إلي الصمت مسارا؟

                  لا تجيبي..
                  أنا أدري..
                  أنني أسأل مثلي..
                  سائلا في الأمر حارا!!!

                  تعليق

                  • نشمي
                    عضو متألق
                    • Oct 2016
                    • 352

                    #49
                    رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

                    كنت قد تطرقت في وقت لاحق لمقال للكاتبة سعاد الحياني...
                    وكنت قد أخبرتكم بأنني سأنشر المقال والتعقيب عليه.. فإليكم المقال

                    يربط الكثيرون الدين بالاخلاق. بل يذهبون الى اعتبار الاخلاق حكرا على الدين والمتدين. لهذا نجد المسلم يتباهى بالاخلاق والقيم التي يحملها دينه والتي يجد فيها تعبيرا عن الخير المطلق . بل ويحصرها داخل دائرة الاسلام والمسلمين.و يجعل بابها موصدا امام كل من هو خارج الاسلام بثقة عالية لا تقبل التشكيك .ويكاد يكون موضوع القيم والأخلاق هو الموضوع الوحيد الذي يتفق حوله كل المسلمين بمختلف طوائفهم وفرقهم . فكلهم يتغنون بمنظومة الاسلام المتينة والغنية والشاملة.وكلهم يبدلون جهدا في تبيان تراص هذه المنظومة القيمية وكمالها وتناسبها مع المجتمع الانساني في كل مراحله. مع أن الواقع يبين أن المسلمين هم ابعد ما يكونون عن تنفيد هذه القيم ليس في علاقاتهم بباقي الشعوب والأديان فقط بل في علاقاتهم ببعضهم البعض ايضا. فإن كان المدافعون عن الاسلام يجدون تبريرات كثيرة ومتنوعة ليبرروا فشل الدولة الإسلامية التي حكمت لازيد من ثلاثة عشر قرنا هذه البقعة الجغرافية الممتدة من المحيط الى الخليج . فكيف سيبررون تهاوي القيم لدى هذه الشعوب التي ورثت الاسلام ابا عن جد ؟ فالواقع يبين بكيفية لا تدع مجالا للشك أن هناك هوة عظيمة ما بين الانسان المسلم وما بين القيم الإنسانية بما فيها تلك التي يتغنى بها المسلمون في كل مناسبة . فمعدلات الجريمة في مجتمعاتنا تفوق نظيرتها في كل المجتمعات الاخرى وتتنوع من ابسط الجرائم الى أعقدها وأبشعها ،كما يسود عدم الاحترام بين الجنسين ويواجه الطفل بمختلف اشكال العنف ولا يعتبر انسانا على المطلق بل شيئا مملوكا لأبويه ثم لأساتذته أو مربييه. وتسود الأنانية المطلقة في كل التعاملات بين الناس حتى اصبح في العديد من الأماكن مجرد الخروج من المنزل هو خوض لحرب على المرء أن يديرها بكفاءة عالية يتسلح فيها بمختلف اساليب الاحتيال وسوء النية والحذر الشديد .فهذا المجتمع الذي حافظ لهذه القرون على طقوس الصلاة والصوم والزكاة و قام افراده برحلات شاقة ومكلفة من أجل الحج الى مكة . ونبذ العلاقات الجنسية خارج اطارالزواج بشكل حاسم وحافظ على الحجاب ومنع المرأة من الخروج للحياة العامة هو نفسه المجتمع الذي استشرى فيه الكذب والنفاق والسطو على ممتلكات الغير والخداع وغيرها من الاخلاق القمينة. فلماذا فشل المجتمع الإسلامي الذي يدعي امتلاكه للأخلاق دون سواه في تربية مجتمع تسوده القيم الايجابية التي تزخر بها النصوص والكتب حين فشل في تحقيق الرفاهية الاقتصادية والسياسية على مر تاريخه؟

                    تعليق

                    • نشمي
                      عضو متألق
                      • Oct 2016
                      • 352

                      #50
                      رد: مابين اليوم والأمس وسكون الهمس...

                      وكان هذا التعليق والرد..



                      مضمون المقال مخالف لعنوانه.. فالموضوع عن أزمة القيم في الاسلام.. بينما حديث الكاتبة منصب على المجتمعات المسلمة الراهنة! وبينهما فرق.. فالاسلام ليس هو المجتمع المسلم بالشرط.. الإسلام هو دين ومنظومة فكرية أخلاقية.. هكذا يجب أن يناقشها المقال بموجب العنوان.. لكن الكاتبة انحرفت وانحدرت على المجتمع لتصفه بأبشع الصور.. حتى دون الإنصاف في إبراز الصورة كما هي.. وتسمي ذلك قيم الاسلام.. فتنظر الى المجتمع المسلم بقيم غربية.. وكأنها تطل من النافذة على الشارع وتبحث عن عيوب الناس المنتسبين الى الاسلام ولو بالهوية وتنسبها الى الإسلام رأسا! هذا هو أسلوب العلمانيين عادة.. وهو اسلوب غير منهجي ولا علمي.. أسلوب الدين في الشارع والشارع في الدين.. وهذا خلط بين النقد الفكري والنقد الاجتماعي.. والباحث المحقق لا يقع في مثل هذه الغلطة حتى لا يفقد موضوعيته واحترامه العلمي..

                      ولا ادري هل هي تناقش وضع المجتمع المسلم ام تناقش القيم الإسلامية؟ هل هو نقاش فلسفي أم هو نقاش إجتماعي؟ هذا تشتيت للموضوع بتقديم عنوان مموه يوحي بربط نقد المجتمع أنه نقد للإسلام.. وهذا الخلط مللنا من تكراره عند الغربيين والليبراليين والملاحدة والعلمانيين والمستشرقين.. فلا يكادوا يميزوا بين الاسلام كفكر وبين المجتمعات الإسلامية الراهنة والتي هي ضحية استعمار غربي لا يعطيها فرصة للحياة وهو ضحية افكار مادية غربية تضخ فيهم..

                      الغرب يقاوم أي نهوض عربي إسلامي ويحارب انتشار الديموقراطية في المجتمعات المسلمة منذ عدة قرون.. ثم يقول انظروا الى اخلاقهم التي خلفها لهم دينهم! والحقيقة انها بسبب ديدنهم الاستعماري التسلطي وليس بسبب دينهم.. وطبيعي إذا لم يكن هناك عدالة ولا ديمقراطية ان ينتشر الفساد والرشوة وتتقدم المصالح الخاصة على العامة.. وهذا معروف في كل وضع لا تسوده العدالة والديمقراطية.. انها تنسب مشاكل العالم الثالث الى الاسلام.. مع ان في العالم الثالث من ليسوا مسلمين.. وتنتشر عندهم مثل هذه المشكلات مع الطفولة او الرشوة والمحسوبية والجريمة والمخدرات الخ.. بسبب الفقر والفساد الاداري الخ..

                      من العار ان نحاول الصاق التهم.. مع أننا نعرف اساسها.. ونعرف انها موجودة في مجتمعات غير إسلامية لكنها من العالم الثالث.. والدليل هو اختلاف هذا الشيء بين بلد مسلم وبلد آخر.. ولو كان الاسلام هو السبب لكانت المجتمعات الاسلامية بدرجة واحدة في مستواها الاقتصادي والقيمي وتعاملها مع المراة والطفل والحيوان والاخر على مر التاريخ! وهذا لا يقوله عاقل.. اذن ليست المشكلة في الإسلام.. بل في أهل الزمان وظروفهم.. والواقع يبين اختلافا كبيرا ايضا.. اذن لماذا الكاتبة تفعل هذا وهي تعلم كل هذا؟ هذا شيء عجيب.. إما أنها قلدت غيرها ثقة بهم.. أو أن لها هدف بإلصاق كل عيوب المجتمعات حتى التي لا تطبق الاسلام بالإسلام.. وهذه ليست نية طيبة تجاه الاسلام كفكر.. ولا تخرج الكاتبة من هذين الأمرين.. والاسلام دين قد يتبناه الصالح وقد يتبناه الفاجر الذي يستغله.. مثله مثل أي منظومة قيمية.. ماذا فعل ستالين بإسم العدالة الاجتماعية؟ وماذا فعل المستعمرون بإسم نشر الحرية والديمقراطية؟ كل القيم ممكن أن تستغل!!

                      ما قامت به الكاتبة هو انها اختزلت الاسلام كله في المجتمعات الاسلامية الراهنة.. ونسيت أن هذه المجتمعات بهذا الدين نفسه هي التي أهدت الحضارة والعلم الى اوروبا يوما من الايام.. وعلمتهم كيف يكتبون الارقام والصفر.. انها كانت سيدة العالم.. نفس هذه المجتمعات ونفس هذا الدين..

                      والكاتبة بهذا الطرح لم تأت بجديد.. كل المستشرقين الغير منصفين ومن يكرهون الإسلام من علمانيين وغيرهم من مسيحيين ويهود يتكلمون عن المجتمعات الإسلامية ويسمونها الإسلام، فإذا اختلت بعض القيم عندها واذا وقعت حالات ارهابية بنسبة واحد على مئة مليون قالوا المشكلة في الإسلام! واذا وقع ارهاب منهم قالوا حالة خاصة ويعاني من مشاكل نفسية! أليس هؤلاء بحاجة ماسة الى قيم أخلاقية أفضل قبل ان يتكلموا عن القيم الأخلاقية؟

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...