رد: موضوع تفاعلي (ذكريات الطفولة)
في يوم من الأيام كانت الوالدة الله يحفظها مسافرة
ومثل العادة لما تكون أمي مريضة أو مسافرة يستلم الوالد الله يرحمه إدارة البيت
طبخ وغسيل وترتيب وكل شيء
بذاك اليوم كان يجهزنا للمدرسة أنا وأختي
مسك أختي ومشط شعرها مثل ما تبي وقال لي تعالى
طبعا من الخوف ما عرفت اقول له ابي التسريحة ذي
كنت ابكي واخاف لما أمي تمشط شعري وقلت أبوي أكيد يقطع كل شعري
فكل ما سوى لي تسريحة أقول مو كذا
عصب مني وبالأخير مسك شعري وربطه بنص راسي وقال روحي
أختي صارت تضحك على شكلي وما كان في مجال أقول نزل لي شعري شوي
المهم جات بنت جيراننا عشان نروح المدرسة
ومن طلعنا من البيت وأنا اصرخ وابكي
لحد ما قربنا من المدرسة قالت أميمة بنت جيراننا استني قبل ما ندخل المدرسة أعدل لك شعرك
ونزلت لي شعري وظفرته تحت ودخلنا المدرسة شافتنا معلمة الطابور ودموعي ع خدي
قربت وقالت ايش فيك ليش تبكي أحد ضربك
سكتت شوي وقلت: أميمة ضربتني
عاد المسكينة ما قدرت تسوي شيء وأخذتها المعلمة وهي تقول لأختي تتكلم وتقول أني كذابة
أختي سكتت ولا كأنها تعرفها شحطوها ع الإدارة وأكلت اللي فيه النصيب هناك
مسكينة هالبنت لها معي ومع أخواتي مواقف كثيرة وتاريخ أسود
ومثل العادة لما تكون أمي مريضة أو مسافرة يستلم الوالد الله يرحمه إدارة البيت
طبخ وغسيل وترتيب وكل شيء
بذاك اليوم كان يجهزنا للمدرسة أنا وأختي
مسك أختي ومشط شعرها مثل ما تبي وقال لي تعالى
طبعا من الخوف ما عرفت اقول له ابي التسريحة ذي
كنت ابكي واخاف لما أمي تمشط شعري وقلت أبوي أكيد يقطع كل شعري
فكل ما سوى لي تسريحة أقول مو كذا
عصب مني وبالأخير مسك شعري وربطه بنص راسي وقال روحي
أختي صارت تضحك على شكلي وما كان في مجال أقول نزل لي شعري شوي
المهم جات بنت جيراننا عشان نروح المدرسة
ومن طلعنا من البيت وأنا اصرخ وابكي
لحد ما قربنا من المدرسة قالت أميمة بنت جيراننا استني قبل ما ندخل المدرسة أعدل لك شعرك
ونزلت لي شعري وظفرته تحت ودخلنا المدرسة شافتنا معلمة الطابور ودموعي ع خدي
قربت وقالت ايش فيك ليش تبكي أحد ضربك
سكتت شوي وقلت: أميمة ضربتني
عاد المسكينة ما قدرت تسوي شيء وأخذتها المعلمة وهي تقول لأختي تتكلم وتقول أني كذابة
أختي سكتت ولا كأنها تعرفها شحطوها ع الإدارة وأكلت اللي فيه النصيب هناك
مسكينة هالبنت لها معي ومع أخواتي مواقف كثيرة وتاريخ أسود
تعليق