... مدخل
تابى احيانا الكلمات النضوج
تفضل التمتع بطفولتها ..تخطىء
فتعدل الكلمة ، فنزهوا بها مدن
السعادة ونلتبس رداءات الفرح
وكيف لا ..ونحن قد انجزنا شيئا
من الكلمات ..قد تعبر عن فكر ،عن يقين
عن شعور وهاجس _ولاندرك أن للكلمات
عمرا تشيخ فيه فتنهارصريعة العجز ...
ويبهت لونها ...لحظة أن لاندرك ما تصبوا
اليه الكلمات ...حينها تعجز وتشيخ ..
من نحن ...!!
حديث راودني وأنا أتمعن في أنجازات العضو ...فلان يضحك ..وآخر يكتب شعرا حزين لألمه
وغيره ينسج خاطرة ..وآخر في قسم النقاش يثبت وجهة نظر يعتنقها .. وهكذا نحن في دوامة
متنوعة نتوه فيها بأرادتنا ..طالما هي تدور نحن نتحرك في دائرة او شبيه ذلك ..نخالط فيها
طقوسها ... وأحوالها ..نتألم فيها ..نبتسم ..نحيا بأبتسامة وتقتلنا دمعة ..ولكن ............السؤال
عندما تقف بنا تلك الدوامة عند قصاصات نثرية بورق أسود .. ألا يعني أنها تحكم علينا بالأعدام
الأملي ..وتقتلع جذور العطاء من حنايا أرواحنا .. من نحن حين ذاك .... ..!!
عندما نتألم ونصمت لا يعتبر ضعفا ...فالصمت من ألم الصفعة ردا ..في كثير من الأحيان ...
أما أن نعش على تراتيل الحزن ، ونأخذ كل الناس أعداء ... ونؤمن في عقيدة نكران الذات لأن
فلان يستهزأ بي ..وآخر لا أعجبه ..وغيره حكم على عقلي بعدم الرجحان ,.. من نحن آنذاك ....
عندما تدع نفسك رهينة لطعنات الغير فتنزفك يأسا وقلة ثقة ...حضر تابوت الأنهزام لنفسك
وأستحضرشخصك فيه .... ليس شرطاأن اعجبك لأحيا وليس شرطا ان تعجبني لتعيش ...
. الحياة مستمرة ... لا بحكمي ولا حكمك ... ولكن هي العلاقات عصبالحياة ..ويحتمل أن يلتهب ذاك
العصب ..وحينها لا نتركه يتألم ونتغاظى عنه ..ليشتد بنا ألما بل نعالجه بالمضادات الحياتية ...
ماهي تلك المضادات ...
اليقين بأن الله أن رضي عليك جعلك أسعد الناسفلا تأبه لرضاءأشباهك ..أحرص على عدم التطاول معهم
وعلى الموده والرحمة بينك وبينهم ..ولكن لاتجعل من رضائهم هما لك ..فأرضاءالناس غاية لاتدرك
الثقة بالنفس _هي اساس الحياة ..أساس الأمل..أساس ترويض الصعاب فأن فقدت كنت أضعف الناس
هشا .. قد تكسرك نسمة ظرفية ما...
جلاءالقلب ..
قلبك عبارة عن علبة صغيرة سيمتلأ رويدارويدا وكلما وضعت في تلك العلبة كلم اضغطتها حتى تأتي
لحظة تفيظ فيها المادة من شدة الضغط فتنفجر ...فأجعل مافيقلبك مواد صالحة لتنفجر فتكن كالماء
العذب أينما حل روى وأشبع ... فنبت أمل وأمان ...
لا تثق ثقة عمياء بغيرك ..
فمن كان صديقك قد تحوله الحياة الد اعدائك ..وتأتي الضربة القاضية منه ..فأبق صندوق مقفل
فيه من المعلومات الثمينة مالاتصلح لملامسة الهواء ... فأن لامسته قد تنتشر بين ذراته وأن
أنتشرت بين ألسنة حبيبات الهواء سقطت كرياح أقتلعت جذورك وساسك ..فحافظ على تماسكك
من نحن ...
أنا وأنت وهو وهي ونحن ...عباد الله فيأرضه ..خلقنا لعمارتها... نخطىء ونصيب ..نحزن ونفرح
نكسر ويجبرالكسر..ننزف ونبرأ ...نظلم بفتح النون ونظلم بضمها.....
فالبتالي ما نحن الا نباتات في بستان الحياة فكن زهرا ثمينا ذا عبير فواح ..ولا تكن من النبات السام
فتقتل _ بفتح الباء وتقتل بضمها ...
ودمتم بسعادة لاتنتهي
تابى احيانا الكلمات النضوج
تفضل التمتع بطفولتها ..تخطىء
فتعدل الكلمة ، فنزهوا بها مدن
السعادة ونلتبس رداءات الفرح
وكيف لا ..ونحن قد انجزنا شيئا
من الكلمات ..قد تعبر عن فكر ،عن يقين
عن شعور وهاجس _ولاندرك أن للكلمات
عمرا تشيخ فيه فتنهارصريعة العجز ...
ويبهت لونها ...لحظة أن لاندرك ما تصبوا
اليه الكلمات ...حينها تعجز وتشيخ ..
من نحن ...!!
حديث راودني وأنا أتمعن في أنجازات العضو ...فلان يضحك ..وآخر يكتب شعرا حزين لألمه
وغيره ينسج خاطرة ..وآخر في قسم النقاش يثبت وجهة نظر يعتنقها .. وهكذا نحن في دوامة
متنوعة نتوه فيها بأرادتنا ..طالما هي تدور نحن نتحرك في دائرة او شبيه ذلك ..نخالط فيها
طقوسها ... وأحوالها ..نتألم فيها ..نبتسم ..نحيا بأبتسامة وتقتلنا دمعة ..ولكن ............السؤال
عندما تقف بنا تلك الدوامة عند قصاصات نثرية بورق أسود .. ألا يعني أنها تحكم علينا بالأعدام
الأملي ..وتقتلع جذور العطاء من حنايا أرواحنا .. من نحن حين ذاك .... ..!!
عندما نتألم ونصمت لا يعتبر ضعفا ...فالصمت من ألم الصفعة ردا ..في كثير من الأحيان ...
أما أن نعش على تراتيل الحزن ، ونأخذ كل الناس أعداء ... ونؤمن في عقيدة نكران الذات لأن
فلان يستهزأ بي ..وآخر لا أعجبه ..وغيره حكم على عقلي بعدم الرجحان ,.. من نحن آنذاك ....
عندما تدع نفسك رهينة لطعنات الغير فتنزفك يأسا وقلة ثقة ...حضر تابوت الأنهزام لنفسك
وأستحضرشخصك فيه .... ليس شرطاأن اعجبك لأحيا وليس شرطا ان تعجبني لتعيش ...
. الحياة مستمرة ... لا بحكمي ولا حكمك ... ولكن هي العلاقات عصبالحياة ..ويحتمل أن يلتهب ذاك
العصب ..وحينها لا نتركه يتألم ونتغاظى عنه ..ليشتد بنا ألما بل نعالجه بالمضادات الحياتية ...
ماهي تلك المضادات ...
اليقين بأن الله أن رضي عليك جعلك أسعد الناسفلا تأبه لرضاءأشباهك ..أحرص على عدم التطاول معهم
وعلى الموده والرحمة بينك وبينهم ..ولكن لاتجعل من رضائهم هما لك ..فأرضاءالناس غاية لاتدرك
الثقة بالنفس _هي اساس الحياة ..أساس الأمل..أساس ترويض الصعاب فأن فقدت كنت أضعف الناس
هشا .. قد تكسرك نسمة ظرفية ما...
جلاءالقلب ..
قلبك عبارة عن علبة صغيرة سيمتلأ رويدارويدا وكلما وضعت في تلك العلبة كلم اضغطتها حتى تأتي
لحظة تفيظ فيها المادة من شدة الضغط فتنفجر ...فأجعل مافيقلبك مواد صالحة لتنفجر فتكن كالماء
العذب أينما حل روى وأشبع ... فنبت أمل وأمان ...
لا تثق ثقة عمياء بغيرك ..
فمن كان صديقك قد تحوله الحياة الد اعدائك ..وتأتي الضربة القاضية منه ..فأبق صندوق مقفل
فيه من المعلومات الثمينة مالاتصلح لملامسة الهواء ... فأن لامسته قد تنتشر بين ذراته وأن
أنتشرت بين ألسنة حبيبات الهواء سقطت كرياح أقتلعت جذورك وساسك ..فحافظ على تماسكك
من نحن ...
أنا وأنت وهو وهي ونحن ...عباد الله فيأرضه ..خلقنا لعمارتها... نخطىء ونصيب ..نحزن ونفرح
نكسر ويجبرالكسر..ننزف ونبرأ ...نظلم بفتح النون ونظلم بضمها.....
فالبتالي ما نحن الا نباتات في بستان الحياة فكن زهرا ثمينا ذا عبير فواح ..ولا تكن من النبات السام
فتقتل _ بفتح الباء وتقتل بضمها ...
ودمتم بسعادة لاتنتهي
مخرج ........
ويل لشخص عرف الظلم فظلم ..
وامتلك فن الكلم فأخذ به مكان للأغواء
فكان له ندا يوم القيامة موصلا الى النار..
وويل ثم ويل لمن يستحسن بفعله رضاء الناس
مرائي به الله ..
ويل لشخص عرف الظلم فظلم ..
وامتلك فن الكلم فأخذ به مكان للأغواء
فكان له ندا يوم القيامة موصلا الى النار..
وويل ثم ويل لمن يستحسن بفعله رضاء الناس
مرائي به الله ..
خربشات قلم شمس
تعليق