لحظة أضع رأسي على وسادة الأسئلة
لحظة يحتشد العالم في مستطيل صغير... 'يسمى سرير'اللحظة الفاصلة بين البكاء، و الضحك من الجنون كم أود التهام مخدر للشعور ؛حتى لا أشعر بالوحدة وسط هذا العالم ...و الحنين حتى لا أرتجف....حتى لا أبكي...حتى لا أكتب....
أتعلم ماذا أفعل حينما اشتاق إليك؟! ....
.. أمسك قلمي واكتب آلف الكلمات....
لا يروق لي ما اكتب فامزق الصفحات ..
وأعود من جديد لأكتب ...
عن شوقي.....
عن انتظاري......
واسراري....
ثم اخجل منها لأنها لا تعبر عن أدنى مافي القلب ... وأبدأ بصفحة أخرى لعلها تصف الحال...
أن كنت تقرأ ... فأنا حقا اشتقت إليك؟!
ليته يعلم انه بكلمات تضحكه قد ابكاني للأعماق...
ما اسوء ان تجرح شخص كان يعتبرك قدوة فقط للتسليه
لا أحب أن يسقط أحد العظماء من عيني حتى لو كانت رغبته....
تعليق