.هي عبارة عن لغز أو لعبة أكثر منها قصة تتكون من عدة أجزاء المطلوب هو معرفة الجاني من خلال الأدلة ومواصفات المشتبه بهم...
.في منزل كبير جلس 9 أشخاص حول طاولة العشاء يتمحورون كالتالي الأم وهي نوريتا تبلغ من العمر 44سنة متأنقة وترتدي ثيابا سوداء ثم إبنها الأكبر مورا 24سنة طويل وسيم وتجاوره زوجته ذات ال21عاما صغيرة في السن لكنها لطيفة وذات جمال مقبول هادئة وتكره العنف حامل في شهرها الرابع لكن أحدا لا يعلم بذلك من أهل البيت غير زوجها،ثم الأبن الأصغرتايلور والثاني والأصغر للعائلة الذي تأخر عن الحضور لأنه كان يقل حبيبته الذي سيفاجأ العائلة فيما بعد بخطبتها وفتاة أخرى إسمها ريتا هي الإبنة الغير شرعية لكن والدها يحبها ويربيها في عمر 20سنة مشاغبة ومغرورة تحب المال والتسوق ثم حبيبها الذي حضر رغم أنه ليس من مستوى العائلة لكنه حضر وطبعا زوجة الأب صغيرة السن في ال29 جميلة ومغرورة وأخيرا الأب وهو رجل في ال57بدين وذا طباع حادة يرتدي ساعة من الذهب وبدلة سوداء حتى أثناء تناوله العشاء، دخل القاعة وكانوا يتحدثون فوقفوا لم ينظر إلى أحد منهم ومر إلى مقعده ثم جلس وأشار بإحتقار لهم ليجلسوا ثم بدأ الأكل والفتاة تنظر إليه وهي حبيبة الإبن الأصغر وبطلة القصة مع تايلور المحقق الشاب وصاحب الذكاء الحاد
.الشاب:(يهمس)ماذا هناك عزيزتي؟
.الفتاة:(بقلق تهمس)لا أدري لكنني أحس بأمر غريب سيحدث..ووالدك مثير للريبة..
.الشاب:(يبتسم واضعا يده عليها)لاتقلقي وإهدئي..(بإستغراب)يداك باردتان كالثلج..
.الفتاة:أخبرتك..أشعر بحصول أمر غريب...
.الوالد:(بغضب يصرخ)تاي...
.الشاب:(بدهشة وتردد)نـ..نعم أبي..
.الوالد:بدل أن تتهامسا..إجعلانا نسمع مالديكم..
.الشاب:(يقف)الحقيقة أبي..أنني..خطبت سيموني..اليوم..
.ملأت الدهشة وجوه الجميع وكذلك الوالد ثم إلتفت بغضب لزوجته أم الشاب وقال لها في فورة غضبه وهي مندهشة وساخطة..
.الوالد:هل سمعت ماقاله إبنك المفضل؟
.الأم:لـ..لكن...أنا..ضننته سيعبث ثم..يتركها..
.في وسط ذلك الصراخ والغضب أمسكت الفتاة يديها تحت الطاولة تضغط بهما على فستانها والشاب يحاول الشرح للجميع ثم نظر إليها ليراها تحاول الهدوء وهي لاتبدي ذلك على وجهها ثم وقفت بعد أن غادر الأب والأم ليتحدثا وتبعتهما الزوجة وخرجت إلى الشرفة لتتنفس وتبعها الشاب ثم نظرإليها فرآها تنظر إلى البعيد بحزن:
.الشاب:لاتهتمي لهم سوف أتزوجك حتى لو...
.الفتاة:(تلتفت بسرعة قلقة)لست خائفة أو من رفضهم لكنني خائفة من المجهول من هذه الليلة يا تاي...
.الشاب:أمازالت الشكوك تساورك؟
.الفتاة:لقد عملت معك على حل القضايا يا تاي والليلة مثل تلك الليالي التي شككت بها أحدهم سيموت الليلة...جريمة ستحصل يا تايلور..
.الشاب:(بقلق)كفي عن ذلك يا سي..كلامك يعني أن أحد عائلتي سيموت..
.الفتاة:(تقع أرضا)آ...
.وقعت الفتاة أرضا مغنى عليها فخاف الشاب وظل يحركها لكن دون جدوى ونقلها لغرفة لرعايتها الأمر الذي أثار إستياء الجميع عدا مورا وزوجته كالا التي كانت تحضر الثلج لرعايتها...أما هي فقد وقعت مرهقة بسبب كل ما مرا به خلال الأسبوع ثم ذهبوا جميعا للنوم وبقي الشاب يرعاها صباح اليوم التالي صرخت الزوجة بصوت عالي أيقظ الجميع بمافيهم الشاب والفتاة مريضة وحرارتها لم تنخفض أسرعوا إلى غرفة الأب ليجدوه ميتا واقعا على الأرض مضرجا بدمائه ثم سقطت الزوجة مغمى عليها وأسرع الجميع بطلب الإسعاف والشرطة وأما الشاب ومورا الطبيب فقد اسرعا برؤية الجثة لمعرفة سبب الوفاة...قالت الفتاة تستند للحائط بتعب تنظر إليه:
.الفتاة:لقد تم طعنه ثلاث مرات في 3مناطق من الصدر كما تم تسميمه بسيانيد البوتاسيوم وإطلاق النار عليه في راسه...
.الشاب:(بدهشة يراها وقلق)سي..ماذاتفعلين هنا؟
.الفتاة:أخبرتك يا تاي أن هناك من سيموت وتجاهلتني...
.الشاب:(بغضب وقلق)أنت مريضة..إرتاحي...ثم لنتحدث..
.الفتاة:الأمر الغريب هو وجود الطعنات بعد الطلق الناري في الرأس...
.الشاب:(ينظر إليه)معك حق..
.بعد حضورالشرطة وتحقيقاتهم الأولية تم الوصول إلى أن الجاني واحد..وذلك مايثير الإستغراب فالغرفة كانت مقفولة من الداخل كما أن بها كاتم صوت يمنع سماع أي شيء والنوافذ مضادة للكسر وليس هناك مايشير إلى أنها فتحت خلال الساعات الأخيرة وأما المفتاح فليس هناك سوى واحد موجود مع الضحية وأما بشأن الأبواب فهي تفتح تلقائيا عند الساعة الثامنة صباحا إن لم يقم المغدور بفتحها وهي ساعة إكتشاف الجريمة....
..........................يتبع.................
.في منزل كبير جلس 9 أشخاص حول طاولة العشاء يتمحورون كالتالي الأم وهي نوريتا تبلغ من العمر 44سنة متأنقة وترتدي ثيابا سوداء ثم إبنها الأكبر مورا 24سنة طويل وسيم وتجاوره زوجته ذات ال21عاما صغيرة في السن لكنها لطيفة وذات جمال مقبول هادئة وتكره العنف حامل في شهرها الرابع لكن أحدا لا يعلم بذلك من أهل البيت غير زوجها،ثم الأبن الأصغرتايلور والثاني والأصغر للعائلة الذي تأخر عن الحضور لأنه كان يقل حبيبته الذي سيفاجأ العائلة فيما بعد بخطبتها وفتاة أخرى إسمها ريتا هي الإبنة الغير شرعية لكن والدها يحبها ويربيها في عمر 20سنة مشاغبة ومغرورة تحب المال والتسوق ثم حبيبها الذي حضر رغم أنه ليس من مستوى العائلة لكنه حضر وطبعا زوجة الأب صغيرة السن في ال29 جميلة ومغرورة وأخيرا الأب وهو رجل في ال57بدين وذا طباع حادة يرتدي ساعة من الذهب وبدلة سوداء حتى أثناء تناوله العشاء، دخل القاعة وكانوا يتحدثون فوقفوا لم ينظر إلى أحد منهم ومر إلى مقعده ثم جلس وأشار بإحتقار لهم ليجلسوا ثم بدأ الأكل والفتاة تنظر إليه وهي حبيبة الإبن الأصغر وبطلة القصة مع تايلور المحقق الشاب وصاحب الذكاء الحاد
.الشاب:(يهمس)ماذا هناك عزيزتي؟
.الفتاة:(بقلق تهمس)لا أدري لكنني أحس بأمر غريب سيحدث..ووالدك مثير للريبة..
.الشاب:(يبتسم واضعا يده عليها)لاتقلقي وإهدئي..(بإستغراب)يداك باردتان كالثلج..
.الفتاة:أخبرتك..أشعر بحصول أمر غريب...
.الوالد:(بغضب يصرخ)تاي...
.الشاب:(بدهشة وتردد)نـ..نعم أبي..
.الوالد:بدل أن تتهامسا..إجعلانا نسمع مالديكم..
.الشاب:(يقف)الحقيقة أبي..أنني..خطبت سيموني..اليوم..
.ملأت الدهشة وجوه الجميع وكذلك الوالد ثم إلتفت بغضب لزوجته أم الشاب وقال لها في فورة غضبه وهي مندهشة وساخطة..
.الوالد:هل سمعت ماقاله إبنك المفضل؟
.الأم:لـ..لكن...أنا..ضننته سيعبث ثم..يتركها..
.في وسط ذلك الصراخ والغضب أمسكت الفتاة يديها تحت الطاولة تضغط بهما على فستانها والشاب يحاول الشرح للجميع ثم نظر إليها ليراها تحاول الهدوء وهي لاتبدي ذلك على وجهها ثم وقفت بعد أن غادر الأب والأم ليتحدثا وتبعتهما الزوجة وخرجت إلى الشرفة لتتنفس وتبعها الشاب ثم نظرإليها فرآها تنظر إلى البعيد بحزن:
.الشاب:لاتهتمي لهم سوف أتزوجك حتى لو...
.الفتاة:(تلتفت بسرعة قلقة)لست خائفة أو من رفضهم لكنني خائفة من المجهول من هذه الليلة يا تاي...
.الشاب:أمازالت الشكوك تساورك؟
.الفتاة:لقد عملت معك على حل القضايا يا تاي والليلة مثل تلك الليالي التي شككت بها أحدهم سيموت الليلة...جريمة ستحصل يا تايلور..
.الشاب:(بقلق)كفي عن ذلك يا سي..كلامك يعني أن أحد عائلتي سيموت..
.الفتاة:(تقع أرضا)آ...
.وقعت الفتاة أرضا مغنى عليها فخاف الشاب وظل يحركها لكن دون جدوى ونقلها لغرفة لرعايتها الأمر الذي أثار إستياء الجميع عدا مورا وزوجته كالا التي كانت تحضر الثلج لرعايتها...أما هي فقد وقعت مرهقة بسبب كل ما مرا به خلال الأسبوع ثم ذهبوا جميعا للنوم وبقي الشاب يرعاها صباح اليوم التالي صرخت الزوجة بصوت عالي أيقظ الجميع بمافيهم الشاب والفتاة مريضة وحرارتها لم تنخفض أسرعوا إلى غرفة الأب ليجدوه ميتا واقعا على الأرض مضرجا بدمائه ثم سقطت الزوجة مغمى عليها وأسرع الجميع بطلب الإسعاف والشرطة وأما الشاب ومورا الطبيب فقد اسرعا برؤية الجثة لمعرفة سبب الوفاة...قالت الفتاة تستند للحائط بتعب تنظر إليه:
.الفتاة:لقد تم طعنه ثلاث مرات في 3مناطق من الصدر كما تم تسميمه بسيانيد البوتاسيوم وإطلاق النار عليه في راسه...
.الشاب:(بدهشة يراها وقلق)سي..ماذاتفعلين هنا؟
.الفتاة:أخبرتك يا تاي أن هناك من سيموت وتجاهلتني...
.الشاب:(بغضب وقلق)أنت مريضة..إرتاحي...ثم لنتحدث..
.الفتاة:الأمر الغريب هو وجود الطعنات بعد الطلق الناري في الرأس...
.الشاب:(ينظر إليه)معك حق..
.بعد حضورالشرطة وتحقيقاتهم الأولية تم الوصول إلى أن الجاني واحد..وذلك مايثير الإستغراب فالغرفة كانت مقفولة من الداخل كما أن بها كاتم صوت يمنع سماع أي شيء والنوافذ مضادة للكسر وليس هناك مايشير إلى أنها فتحت خلال الساعات الأخيرة وأما المفتاح فليس هناك سوى واحد موجود مع الضحية وأما بشأن الأبواب فهي تفتح تلقائيا عند الساعة الثامنة صباحا إن لم يقم المغدور بفتحها وهي ساعة إكتشاف الجريمة....
..........................يتبع.................
تعليق