تويت
الحبار العملاق
الحبار العملاق هو أشد أنواع الحبار هولا وضخامة بعد الحبار الضخم ويعتبر أيضا أكبر اللافقاريات أو الحيوانات التي ليس لها عمود فقري.
ربما يكون الحبار العملاق أكثر سكان المحيط غموضا وفظاعة برأسه الغريب الذي ينتهي بما يشبه منقار الببغاء وجسمه الذي يشبه الطوربيد والأطراف الطويلة المنتهية بمصاصات والتي يستخدمها في القبض على فريسته وعصرها انه يفترس أي شيء يقع في يده ما عدا المواد الخضرية.
والحبار حيوان من فصيلة الرخويات مثل الأخطبوط المعروف وأسماك الحبار بأنواعها والتي يشبهها شبها كبيرا ما عدا في الحجم ،
ان الحبار العملاق قد يصل إلى ثمانية عشر أو عشرين أو ثلاثين مترا.
ان منطقة حياته المفضلة هناك في العمق ونادرا أن يظهر على سطح الماء ، انه يتحرك بنفس الطريقة التي تتحرك بها الطائرة النفاثة فيقذف امامه دفعات كبيرة من الماء عن طريق جهاز ماص وعندما يكون عليه أن يختبر قوته أمام حوت العنبر عدوه اللدود والتقليدي فانه مخزونه من الأسلحة السرية ومن بينها تيار الحبر الشهير الذي يغطي به انسحابه ، ان هذا الحبار العملاق يوجد بألوان عديدة تتراوح بين الأخضر والأحمر الطوبي ، بين وقت واخر نسمع عن حبار ألقت به الأمواج بطريقة غامضة على الشاطئ وهناك نظريات عديدة في تفسير هذا الأمر وربما يكون المد أو تغييرات معينة في تيار البحر هي المسؤلة عن ذلك.
والحبار من اللافقاريات الاكثر ذكاء ، ولديه رؤوس متطورة، مع عيون كبيرة وافواه تتميز بشكل يشبه المنقار ، وجسم الحبار واسع بيضاوي يأتي بشكل عرضي ، ويمتلك زعانف في جميع انحاء جسمه بداية من خلف الرأس ، ويطوق الفم بثمانية اطراف تساعده علي ان يكون مصاص محترف ، فيستخدمها لكي يقوم باللتلاعب بالفريسة، ولديه اثنين من المخالب الارضية التي تمكنه من ضرب وصيد الفريسة ، والحبار يستطيع التمويه بطريقة ممتازة ، فهو قادر علي تغيير لونه لكي يتناسب مع محيطه ، فلونه يكون متغيرا للغاية ولكنه عادة ما يكون بني مسود ، ويكون ممرقش او مخطط .
يستطيع الحبار استخدام زعنفته لكي يمر بجميع جسمه ، فيستطيع ان يطرد المياه بسرعة وينتقل بسرعة ايضا من خلال هذه الزعانف ، والحبار مفترس نشط بطبعه ، ويتغذي علي الرخويات والاسماك الصغيرة والسرطانات ، وايضا يستطيع الحبار انتاج ما يسمي بالسحابة ولونها بني داكن لكي تقوم بحمايته من الحيوانات المفترسة وتسمح له بالهروب منهم ، والحبار معروف ايضا بالوانه التي يصدرها والتي تسمي "وميض" وهي تظهر علي جسمه اثناء القتال والتزاوج .
والحبار يبقى كبيض تحت أعماق المحيط لفترة تطول لعشرين عام وهو في حالة سبات
ثم فجاءة يفقص البيض ويخرج حيوان الحبار
وحتى الان لم يعرف العلماء تفسيرا لهذه الظاهرة الغريبة
ما السبب في بقاءه طويلا تحت أعماق المحيط وماهو الشيء الذي يثيره ليخرج إلى الحياة
وظلت هذه الظاهرة سر من الأسرار الألهية
فسبحان الله المبدع الخالق
أرق التحايا
الحبار العملاق هو أشد أنواع الحبار هولا وضخامة بعد الحبار الضخم ويعتبر أيضا أكبر اللافقاريات أو الحيوانات التي ليس لها عمود فقري.
ربما يكون الحبار العملاق أكثر سكان المحيط غموضا وفظاعة برأسه الغريب الذي ينتهي بما يشبه منقار الببغاء وجسمه الذي يشبه الطوربيد والأطراف الطويلة المنتهية بمصاصات والتي يستخدمها في القبض على فريسته وعصرها انه يفترس أي شيء يقع في يده ما عدا المواد الخضرية.
والحبار حيوان من فصيلة الرخويات مثل الأخطبوط المعروف وأسماك الحبار بأنواعها والتي يشبهها شبها كبيرا ما عدا في الحجم ،
ان الحبار العملاق قد يصل إلى ثمانية عشر أو عشرين أو ثلاثين مترا.
ان منطقة حياته المفضلة هناك في العمق ونادرا أن يظهر على سطح الماء ، انه يتحرك بنفس الطريقة التي تتحرك بها الطائرة النفاثة فيقذف امامه دفعات كبيرة من الماء عن طريق جهاز ماص وعندما يكون عليه أن يختبر قوته أمام حوت العنبر عدوه اللدود والتقليدي فانه مخزونه من الأسلحة السرية ومن بينها تيار الحبر الشهير الذي يغطي به انسحابه ، ان هذا الحبار العملاق يوجد بألوان عديدة تتراوح بين الأخضر والأحمر الطوبي ، بين وقت واخر نسمع عن حبار ألقت به الأمواج بطريقة غامضة على الشاطئ وهناك نظريات عديدة في تفسير هذا الأمر وربما يكون المد أو تغييرات معينة في تيار البحر هي المسؤلة عن ذلك.
والحبار من اللافقاريات الاكثر ذكاء ، ولديه رؤوس متطورة، مع عيون كبيرة وافواه تتميز بشكل يشبه المنقار ، وجسم الحبار واسع بيضاوي يأتي بشكل عرضي ، ويمتلك زعانف في جميع انحاء جسمه بداية من خلف الرأس ، ويطوق الفم بثمانية اطراف تساعده علي ان يكون مصاص محترف ، فيستخدمها لكي يقوم باللتلاعب بالفريسة، ولديه اثنين من المخالب الارضية التي تمكنه من ضرب وصيد الفريسة ، والحبار يستطيع التمويه بطريقة ممتازة ، فهو قادر علي تغيير لونه لكي يتناسب مع محيطه ، فلونه يكون متغيرا للغاية ولكنه عادة ما يكون بني مسود ، ويكون ممرقش او مخطط .
يستطيع الحبار استخدام زعنفته لكي يمر بجميع جسمه ، فيستطيع ان يطرد المياه بسرعة وينتقل بسرعة ايضا من خلال هذه الزعانف ، والحبار مفترس نشط بطبعه ، ويتغذي علي الرخويات والاسماك الصغيرة والسرطانات ، وايضا يستطيع الحبار انتاج ما يسمي بالسحابة ولونها بني داكن لكي تقوم بحمايته من الحيوانات المفترسة وتسمح له بالهروب منهم ، والحبار معروف ايضا بالوانه التي يصدرها والتي تسمي "وميض" وهي تظهر علي جسمه اثناء القتال والتزاوج .
والحبار يبقى كبيض تحت أعماق المحيط لفترة تطول لعشرين عام وهو في حالة سبات
ثم فجاءة يفقص البيض ويخرج حيوان الحبار
وحتى الان لم يعرف العلماء تفسيرا لهذه الظاهرة الغريبة
ما السبب في بقاءه طويلا تحت أعماق المحيط وماهو الشيء الذي يثيره ليخرج إلى الحياة
وظلت هذه الظاهرة سر من الأسرار الألهية
فسبحان الله المبدع الخالق
أرق التحايا
>>أممزح
تعليق