من تلك اللحظة لم تكن حياة ليلى تسير كما كانت ،تسارع الوقت وتشابكت الايام وتسلسلت الاحداث حتى وقعت في غرام إبراهيم ..الشاب اللذي يعيش في منزل مقابل لمنزلها ..كان يراقب خطواتها ويسترق تفاصيلها من والدتة من باب الفضول فقط !وبعد ذلك عشقها فعلا ..فمن ذلك الحين طال وقوف ابراهيم امام المنزل اللذي يضم فتاة احلامة ..عشقها كالمجنون وهو لم يرها بعد!فكان يوجة اللعنة على تلك العباءة السوداء التي تمنعة منعا قاسيا من روية محبوبتة ليلى..يالة من مجنون لم يقف عند هذا الحد بعد،احب ان يصارحها بما بداخلة فانتظر اللحظة حتى تاكد من عدم وجود والدها واخوتها بالمنزل ..طرق الباب وهو بين حيرة شعورين "ثقة وخوف"!!ثقته بانه لم يرى به شيء حتى يرفض ..ومن ناحية اخرى فهو يخاف ان قدرها كتب مع رجل اخر !! ......
Gm.. :/اذا شوفت تفاعل بكملها.
Gm.. :/اذا شوفت تفاعل بكملها.
تعليق