اللهم أشف كل مرضى المسلمين ببركة هذا اليوم الفضيل

أسأل الله أن يتمم شفاؤه على عبده وسام .. جد أفتقدناه

كان يعمل جو وحركة ..الله يرجعه بالسلامة ... وعم نفر شكله

أخيرا لقي مين تستحمله وتشيل ثقلة دمه فاركها وما يبان

الله يسعد الجميع ويرجعهم بالسلامة ووين ماكانوا نتمنى لهم

السعادة التي أتمنى أن ترافقهم ....

أحيانا تنقطع خيوط المودة أو تكاد تنقطع لنجد أنها تبتدأ

من جديد بقوة أعظم جارفة لايوقفها شيء ولا حد ولا زمان

ولامكان .. جميل أن نحافظ على دوامها ..دون السعي لفكها

من جديد ... جميل أن نتعمق ببعض اللحظات الرائعة والنادرة

التي ربما ستدوم ..وربما تكن ذكرى جميلة تحيا بها الروح ...

هناك قلوب أسكناها مواطن العشق فينا ... حملناها الى سماء عالمنا

أحتويناها بلطف وحنان ... مجدناها حد الأدمان عليها ..............




ولكن ... ما جاء لقلبنا من وراءهم سوى التعب والدمع والألم ..........

فلم نعد ندرك أأخطئنا بغلاتنا لهم أم قد كرهنا قلبا أحتواهم ...............


حقيقة لا تكتمل أحداثها دوما ........ يسطر مجرياتها المجهول

فلا ندرك أنكمل ونلازم الصمت ...... أم نرحل بأشلائنا متناسين

مساء الخير ...

مساء الأمل ...

مسا العسل ...

الأنسان المتوازن .. مو ذاك الأنسان يلي ضاربها جاد وما بيضحك الا في السنة مره

ما بيروح الألعاب لحتى ما ينظروله كأنه أنسان سطحي ... أو مايلاطف عضو ويثقل

لحتى يبان أنه أنسان متزن له ثقله .... وأن مر على شيء عجبه يطبع لايك ويمشي

والخواطر ... مع أنه يمر ويتابع ما يتكرم يعبر صاحب الموضوع ... أن حد لاطفه يكبر

راسه ويرد من غير نفس .... يا أخينا بالله الدنيا ما فيها شيء يستاهل نكبر عليه ولا

نلبس أقنعة لنوضع نفسنا بقوالب .. الحياة بسيطة وجميلة ك أنا طبعا

في النقاش بكون جدية ..وبالخواطر كلي أحساس ، وبالألعاب كطفلة ..وبمواقف جادة

ماشاء الله يظهر العقل ... مابضطر أتصنع ... وجميل مهما كبرنا نحافظ على الطفولة

بداخلنا ما تضيع بزحمة الحياة لأنه هاد السبب الوحيد الي تنبض له الروح بصدق

فيلي ماسكين العقل ما تحملوها زيادة ... لكل شيء شيء ووقت وأسلوب وطريقة و

الشخصية المتزنة بجد مو بالعلم فقط بل كيف يستطيع الأنسان يدير شؤون حياته ويتأقلم

مع جميع حالاته ....

مساؤكم سعادة لاتنتهي ..

هناك أناس يجعلوننا نندم على الكلمة أن تفوهنا بها

الصمت أفضل من الكلام ( حقيقة ) .. لأنهم لايستحقون

كانت هناك جزيرة في مكان ما من هذا العالم الواسع الفسيح .. كانت مميزة بجمالها الأخاذ ..

كانت من بعيد يتهيأ للناظر لها أنها جنة الفردوس ، أو أنها مملكة لأحد الملوك العظماء ....

ولكن ... لا أحد يقترب من تلك الجزيرة لعظمتها وهيبتها التي بانت عليها ... ومع هذا كانت

تغري تلك الجزيرة النادرين من

البشر ... فيقتحموها .... وعندها لا يسمع عنهم خبر الا ....( مفقود وسط البحر ) ...

حتى أسم الجزيرة لايلتفظ هيبة ووقار

لها .... وفي أحدى المرات كانت هناك حسناء ،شجاعة وجريئة

قررت الغوص في البحر وأقتحام الجزيرة .. لتتلذذ بجمالها وحسنها

ولكن كانت الصاعقة ، فالجزيرة المزينة ظاهريا ..هي مجرد مكان كان

يحنطون فيه الموتى ....

هي قصة من خيالي ... أتعرفون ماذا تعكس

بعض البشر نتوهم عليهم بالهالة التي تكون حولهم .. والسراب الديني

و..وو الخ حتى نظن أنهم ملائكة ... وعندما نتعمق قليلا .. نكتشف وتصلنا

فواجع عن أرواحهم الميتة .. وقلوبهم المدملة بالسواد ... فيكفينا أبتسامة

حينها أننا لم نغرق في بحار زيفهم ... وأن الله يسر لنا عقلا يجعلنا نكتشف

المجهول لنحيا بسلام بأرواحنا البسيطة بعيدا عن عتمة أرواحهم .... ف لك

الحمد ربي ....

عجبا .. تمر لحظات نكن بحاجة فيها الا الحرف وأبسط الكلمات ممن أحببنا

نتوق لرؤيتهم ، نتمنى عنقاهم لو بأحلامنا .. نستمتع بأبسط حروفهم ....

ولكن ... نقف عند لحظة سطعت فيها الشمس وزيلت الستارة .. وتلاشى الظلام

فتبرد مشاعرنا ويبرد أحساسنا بهم .. وحينها يكتبون .. وحينها فقط نضحك على

أنفسنا أننا في لحظة كنا نعتنق تلك الكلمات بأحساس مرهف ... ونظن فيه الصدق

لنكتشف أنه لغة وأسلوب لطريدة جديدة ...

سحقا .. فقط .. لكل ..مخادع ..