تويت
قصيدة حب هي خلجات تجوب النفس الانسانيه فأحببت ان اكتب عنها
قطوف من ثمر الشعر:
لها حكم لقمان وصورة يوسف
……………. ونغمة داوود وعفة مريم
ولي سقم أيوب وغربة يوسف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, واحزان يعقوب ووحشة ادم
الحب نقول فيه عاطفة ونقول عنه جوى ونقول هو ( هوى )
يجذب القلوب أي قلبين يلتقيا ..لادافع مادي ورائه لكنه :
ومالحب من حسن ولا من ملاحة
……………. ولكنه شيء به النفس تعلق
قال الدكتور القصيبي
ليت الشباب بعمر الحب .. يامرأة
……………….. مازال حبي طفلا .. ومافطما
ثم يحسن لي بث جميل ( الشعر ) ويحسب لي _ أو علي _ فعل ذلك
قال ابو الحسن :
مر بنا يهتز في مشية
,,,,,,,,,,,,,, مثل اهتزاز الغصن والرطب
فمقلتي ترتع في حسنه
………… ومقلتاه أحرقت قلبي
وبهذا المبداء ابرز هنا بعض من اختيار الذائقة لعله يشفع لي عند من قال اني لاحسن سوى الهجوم وايضا لعله
ينفع من يقرأه قال ( الواجد ) من هوى فعل به مافعل حتى بسط _ ليس يدى الهوى_ بل شكوى !!
قال احد بني يربوع :
إلي الله أشكو ثم أشكو إليكما
,,,,,,,,,,,,, وهل تنفع الشكوى إلي من يزيدها
حزازات حب في الفؤاد .. وعبرة
,,,,,,,,,,,, أظل بأطراف البنان اذودها
لكأنه ( عذر ) لصاحب الحب العذري _ مجنون ليلى _ فيما أباح عما برح به من جوى .. وهوى ب ( ليلى )
فوالله مافي القرب لي منك راحة
………….. ولالبعد يسليني .. ولاأنا صابر
وقد أصبح الود الذي كان بيننا
,,,,,,,,,,,,,,,,,, أماني نفس والمؤمل حائر
لعمري لقد رنقت .. يأم مالك
,,,,,,,,,,,,,,,, حياتي .. وساقني إليك المقادر
وهذا العذر من قبل قول ( جناة العذري )
من حبها اتمنى ان يلاقيني
………… من نحو بلدتها ناع فينعاها
كيما اقول فراقه لاقلاء له
………….. وتضمر النفس يأسا فتسلاها
ولكن هيهات ان يتم له ذلك وقد افاض محمود عارف ب :
حاولت انساك .. لولا ان لي أملا
,,,,,,,,,,,,,,,, اعيش متعته في فسحة الزمن
* النسيب : قيل مناسبة _ الجيد من السهل الممتنع يكاد يخلب عقول الناس بحلاوته وطلاوته والواجب الايهبط الشاعر بلغته الي التعبير العادي ولايتوعر بها بل يتخذ بين ذلك سبيلا فإنالشاعر من رسالته : النهوض بعطاء الامه وبفكرها وتلقيها ك
مرض الحبيب فعدته
……. فمرضت من حذري عليه
فأتى الحبيب يعودني
……….. فبرئت من نظري إليه
ويصدقه _ هذا الحديث ( عن الحب ) قول سلطانه السديري
جعلتك حلما .. ينسج المنى
……. غدا شامخا وغذاء الحنين
ومازال حلمي الجميل هنا
………. بأعماق روحي وقلبي الأمين
ومازلت اهفو اليك كنجم
………. يلوح لعمري طوال السنين
وقال الاحنف بن قيس :
خيالك حين ارقد نصب عيني
………….. الى وقت انتباهي لايزول
وليس يزورني صلة .. ولكن
………….. حديث النفس عنك به الوصول
وقال جميل بثينه :-
وإني لأرضى من بثينة بالذي
………. لو ابصر الواشي لقرت بلابله
وب ( لا) وبألا استطيع وبالمنى
………… وبالوعد حتى يسأم الوعد امله
وبالنظرة العجلى ,, وبالحول
………. تنقضي اواخره لانلتقي .. وأوائله
واخيرا احب ان اختم بنشيج ابي القاسم الشابي معتذرا وانا اقدمه اعتذار لكم على الأطاله :
لا أبالي .. وان اريقت دمائي
,,,,,,,,,,,,, فدماء ( العشاق ) دوما مباحة
من الايميل العزيز
قطوف من ثمر الشعر:
لها حكم لقمان وصورة يوسف
……………. ونغمة داوود وعفة مريم
ولي سقم أيوب وغربة يوسف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, واحزان يعقوب ووحشة ادم
الحب نقول فيه عاطفة ونقول عنه جوى ونقول هو ( هوى )
يجذب القلوب أي قلبين يلتقيا ..لادافع مادي ورائه لكنه :
ومالحب من حسن ولا من ملاحة
……………. ولكنه شيء به النفس تعلق
قال الدكتور القصيبي
ليت الشباب بعمر الحب .. يامرأة
……………….. مازال حبي طفلا .. ومافطما
ثم يحسن لي بث جميل ( الشعر ) ويحسب لي _ أو علي _ فعل ذلك
قال ابو الحسن :
مر بنا يهتز في مشية
,,,,,,,,,,,,,, مثل اهتزاز الغصن والرطب
فمقلتي ترتع في حسنه
………… ومقلتاه أحرقت قلبي
وبهذا المبداء ابرز هنا بعض من اختيار الذائقة لعله يشفع لي عند من قال اني لاحسن سوى الهجوم وايضا لعله
ينفع من يقرأه قال ( الواجد ) من هوى فعل به مافعل حتى بسط _ ليس يدى الهوى_ بل شكوى !!
قال احد بني يربوع :
إلي الله أشكو ثم أشكو إليكما
,,,,,,,,,,,,, وهل تنفع الشكوى إلي من يزيدها
حزازات حب في الفؤاد .. وعبرة
,,,,,,,,,,,, أظل بأطراف البنان اذودها
لكأنه ( عذر ) لصاحب الحب العذري _ مجنون ليلى _ فيما أباح عما برح به من جوى .. وهوى ب ( ليلى )
فوالله مافي القرب لي منك راحة
………….. ولالبعد يسليني .. ولاأنا صابر
وقد أصبح الود الذي كان بيننا
,,,,,,,,,,,,,,,,,, أماني نفس والمؤمل حائر
لعمري لقد رنقت .. يأم مالك
,,,,,,,,,,,,,,,, حياتي .. وساقني إليك المقادر
وهذا العذر من قبل قول ( جناة العذري )
من حبها اتمنى ان يلاقيني
………… من نحو بلدتها ناع فينعاها
كيما اقول فراقه لاقلاء له
………….. وتضمر النفس يأسا فتسلاها
ولكن هيهات ان يتم له ذلك وقد افاض محمود عارف ب :
حاولت انساك .. لولا ان لي أملا
,,,,,,,,,,,,,,,, اعيش متعته في فسحة الزمن
* النسيب : قيل مناسبة _ الجيد من السهل الممتنع يكاد يخلب عقول الناس بحلاوته وطلاوته والواجب الايهبط الشاعر بلغته الي التعبير العادي ولايتوعر بها بل يتخذ بين ذلك سبيلا فإنالشاعر من رسالته : النهوض بعطاء الامه وبفكرها وتلقيها ك
مرض الحبيب فعدته
……. فمرضت من حذري عليه
فأتى الحبيب يعودني
……….. فبرئت من نظري إليه
ويصدقه _ هذا الحديث ( عن الحب ) قول سلطانه السديري
جعلتك حلما .. ينسج المنى
……. غدا شامخا وغذاء الحنين
ومازال حلمي الجميل هنا
………. بأعماق روحي وقلبي الأمين
ومازلت اهفو اليك كنجم
………. يلوح لعمري طوال السنين
وقال الاحنف بن قيس :
خيالك حين ارقد نصب عيني
………….. الى وقت انتباهي لايزول
وليس يزورني صلة .. ولكن
………….. حديث النفس عنك به الوصول
وقال جميل بثينه :-
وإني لأرضى من بثينة بالذي
………. لو ابصر الواشي لقرت بلابله
وب ( لا) وبألا استطيع وبالمنى
………… وبالوعد حتى يسأم الوعد امله
وبالنظرة العجلى ,, وبالحول
………. تنقضي اواخره لانلتقي .. وأوائله
واخيرا احب ان اختم بنشيج ابي القاسم الشابي معتذرا وانا اقدمه اعتذار لكم على الأطاله :
لا أبالي .. وان اريقت دمائي
,,,,,,,,,,,,, فدماء ( العشاق ) دوما مباحة
من الايميل العزيز
تعليق