مقال عن صدام
القرد يبقى والاسد يعدمونه =دار الزمان وصار للقرد جمهور
يالله عسا بوش النزل يفقدونه=والمالكي بدال صدام مقبور
ليش الخيانه ؟ صقرهم يسلمونه=يهود مايبغون الاسلام منصور
رغد تناظر بس تذرف عيونه=وابن اخته حزين على الخال مقهور
رغد تطلب جثته ينقلونه=لديار صنعا ينقل الليث مغدور
لك الفخر !!لو انهم يشنقونه=لا الجراذي كلها قبل بجحور
بس صوته يرهبهم قبل ينظرونه=مثل الاسد يزئر وهم داخل السور
أصدقاً قلتَ أمْ كَذِبا ومينا ** ومنْ ياقومِ يُعطينا اليقينا
أصدامٌ وحيدٌ في ظلامٍ ** وحكَّامُ العروبة نوَّرونا؟!
تنيرُ على الدُّجى مُتلأْلِئاتٍ ** فتُبهرُ في تنوُّرِها العُيونا؟!
وتحنُو للشعوب كفعلِ أمّ ** مراعيةً لأطفالٍ حَنونا؟!
وتحترمُ الحقوقَ بلا مِراءٍ ** وتخُلي من مُعارضها السجونا؟!
وتجعل ُفي مناصبها خِياراً ** تقيّا صالحا شهْما أمينا؟!
كأنّ العالمَ العربيَّ نورٌ ** وصدامٌ غدا ظُلْما مُبينا
وحيداً طاغيا والكلُّ عدْلٌ ** وحُكامٌ قَدِ انتُخِبوا علينا؟!
***
كأنَّ الغربَ ما أطغاه ظُلمٌ ** ولمْ يسفكْ دماءَ الأَكرمينا
كأنَّ الغربَ يحسبُنا سنَنْسى ** إبادتَهَ (ملاييناً) سِنينا
وأنَّ الحربَ ب(الفيتنام) كانتْ ** من الأحلامِ تخترعُ الظنونا
***
وقالوا قاضيا بالعدلِ يقضي ** بمحكمةِ العلوجِ المفسدينا
وقالوا ما لصدامٍ نجاةٌ ** ويملكُ عندَه سرَّا دفينا
ألا ياقاضياً بالكفرِ مهْلا ** فما بالُ العلوج المُعتدينا؟َ
وما بالُ الحكومة في جهارٍ ** تبيعُ الشَّعب والوطن الثَّمينا؟!
ومابال المجوس بلا حسيبٍ ** يسومون العراق دَماً وهوُنا؟!
وقد جمعوا على الإسلامِ شرَّا ** بكلّ الحقد كيْ يستعبدونا؟!
ومابالُ الصليب نراهُ يعلو ** وفي الأغلال يبقى المسلمونا؟!
ألا ياقاضيَ الصُّلبانِ فاخْسَأْ ** غدوتَ بحُكْمكَ النَّذْلَ اللعينا
***
ستأتيكم وربي مُصْلَتاتٌ ** بأيدي المُرعِبينَ المؤمنينا
رجالٌ كالصوارم في خيولٍ ** تراهم للوغى متبسِّمينا
تراهمْ فيه متحدّين عزْما ** كما همْ فيه متحدين دينا
هوالإسلام يجعلُ من بنيه ** بنينا ليس مثلهُمُ بنونا
نقلا عن موقع الشيخ :حامد بن عبداللة العلي
قصيدة صدام:
لنا منازلُ لا تنطفي مواقدها = ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ
كادونا بباطلٍ ونكيدهُمُ بحقٍٍ= ينتصر حقُنا ويخزى الباطلُ
لنا منازلُ لا تنطفي مواقدها =ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ
وفي الأخرى تستقبلنا حورها =يُعز منْ يقدمُ فيها لايُذالُ
عرفنا الدربَ ولقد سلكناها= مناضلاً في العدل يتبعهُ مناضلُ
ما كنّا أبداً فيها تواليا في الصول =والعزم نحنُ الأوائلُ
كلن نهار العيد عاود ومرتاح= ونا نهار العيد سالت دموعي
القرد يبقى والاسد يعدمونه =دار الزمان وصار للقرد جمهور
يالله عسا بوش النزل يفقدونه=والمالكي بدال صدام مقبور
ليش الخيانه ؟ صقرهم يسلمونه=يهود مايبغون الاسلام منصور
رغد تناظر بس تذرف عيونه=وابن اخته حزين على الخال مقهور
رغد تطلب جثته ينقلونه=لديار صنعا ينقل الليث مغدور
لك الفخر !!لو انهم يشنقونه=لا الجراذي كلها قبل بجحور
بس صوته يرهبهم قبل ينظرونه=مثل الاسد يزئر وهم داخل السور
أصدقاً قلتَ أمْ كَذِبا ومينا ** ومنْ ياقومِ يُعطينا اليقينا
أصدامٌ وحيدٌ في ظلامٍ ** وحكَّامُ العروبة نوَّرونا؟!
تنيرُ على الدُّجى مُتلأْلِئاتٍ ** فتُبهرُ في تنوُّرِها العُيونا؟!
وتحنُو للشعوب كفعلِ أمّ ** مراعيةً لأطفالٍ حَنونا؟!
وتحترمُ الحقوقَ بلا مِراءٍ ** وتخُلي من مُعارضها السجونا؟!
وتجعل ُفي مناصبها خِياراً ** تقيّا صالحا شهْما أمينا؟!
كأنّ العالمَ العربيَّ نورٌ ** وصدامٌ غدا ظُلْما مُبينا
وحيداً طاغيا والكلُّ عدْلٌ ** وحُكامٌ قَدِ انتُخِبوا علينا؟!
***
كأنَّ الغربَ ما أطغاه ظُلمٌ ** ولمْ يسفكْ دماءَ الأَكرمينا
كأنَّ الغربَ يحسبُنا سنَنْسى ** إبادتَهَ (ملاييناً) سِنينا
وأنَّ الحربَ ب(الفيتنام) كانتْ ** من الأحلامِ تخترعُ الظنونا
***
وقالوا قاضيا بالعدلِ يقضي ** بمحكمةِ العلوجِ المفسدينا
وقالوا ما لصدامٍ نجاةٌ ** ويملكُ عندَه سرَّا دفينا
ألا ياقاضياً بالكفرِ مهْلا ** فما بالُ العلوج المُعتدينا؟َ
وما بالُ الحكومة في جهارٍ ** تبيعُ الشَّعب والوطن الثَّمينا؟!
ومابال المجوس بلا حسيبٍ ** يسومون العراق دَماً وهوُنا؟!
وقد جمعوا على الإسلامِ شرَّا ** بكلّ الحقد كيْ يستعبدونا؟!
ومابالُ الصليب نراهُ يعلو ** وفي الأغلال يبقى المسلمونا؟!
ألا ياقاضيَ الصُّلبانِ فاخْسَأْ ** غدوتَ بحُكْمكَ النَّذْلَ اللعينا
***
ستأتيكم وربي مُصْلَتاتٌ ** بأيدي المُرعِبينَ المؤمنينا
رجالٌ كالصوارم في خيولٍ ** تراهم للوغى متبسِّمينا
تراهمْ فيه متحدّين عزْما ** كما همْ فيه متحدين دينا
هوالإسلام يجعلُ من بنيه ** بنينا ليس مثلهُمُ بنونا
نقلا عن موقع الشيخ :حامد بن عبداللة العلي
قصيدة صدام:
لنا منازلُ لا تنطفي مواقدها = ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ
كادونا بباطلٍ ونكيدهُمُ بحقٍٍ= ينتصر حقُنا ويخزى الباطلُ
لنا منازلُ لا تنطفي مواقدها =ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ
وفي الأخرى تستقبلنا حورها =يُعز منْ يقدمُ فيها لايُذالُ
عرفنا الدربَ ولقد سلكناها= مناضلاً في العدل يتبعهُ مناضلُ
ما كنّا أبداً فيها تواليا في الصول =والعزم نحنُ الأوائلُ
كلن نهار العيد عاود ومرتاح= ونا نهار العيد سالت دموعي
تعليق