بداية سطر..
لاأعرف بما أبتدأ الحديث به .!
ولا لماذا سأتحدث ، ولا كيف أتحدث ،،، ..!!
ولكن كل ما أيقن به رغبتي المتوالية في حثي على تجاوز حدود الصمت ، رغم أني أعلنت أعتناقه .
بركان دواخلي متأجج الكلمات سينفجر في أي لحظة ، أعتراضات وهتافات بين صمتي وبيني مطالبة بالأفصاح عما يجول بالخاطر .
ولكن .. حتى لو تم تنفيذ المطلب ،، عاجز هو ذلك الحبر النازف عن وصف الأحساس .
وقفه ..
عندما كنت هناك على شاطىء الذكريات ، وجدت حوريات من معاني بأثواب بيضاء براقة ، أقتربت بشغف التمني للقائها والتغلغل فيها
علني ألتمس من الفرحه ما غادرني منها الكثير ،، ولكن ... فوجئت بجسد مبهر ووجه أسود كظيم فصعقت صمتا ).
وأكتشفت أن المبهر المنظر بلمعانه وجمال لونه قد يكون يكون باطنه خبث وسواد كليل ظمان كحيل .
عاطفة ..
تحت وطأة شوق أحتلتني لتوقذ حنين كان في سبات سأعترف .. لك لذة جنونية الهوى تختصرني بكلمات (أسطورة بلا ملاذ هي أنا من دونك )
أأخبرك شيئا ؟! .. كلما نظرت لحرفك المنبثق من مرجان كلماتك ثملت حتى أسبح في بحر من هذيان نرجسي الهوى .
لكن .. لا تغتر وتبتسم .. ف عجاف هو أنت بنظري أن لم تكن لي ،، وأعترف أني أنانية في حبك وأحب التملك حد الغرق لعيناك وأأسرهما بين
قضبان أحساس وشعور يرتويك حتى في بعدك .
تحذير ..
ف لتعلم يا سيد العشق .. حبي شرقي الهوى ،داء ليس له دواء ،، أدمان هو حد الأعياء ، فمن يقترب ليعانق قلبي قلبه .. سيراقص في الهوى
رذاذ المطر عند بكاء السماء .
أحتياج ..
أفر الى حضنك الدافىء في مخيلتي للهرب مما يحزنني ، فأن لم تكن في عالمي حقيقة ، فأنت لا تفارق عنان السماء في خيالي .
مزيج من خمر عشقك يصيبي بالهذيان حتى أثمل بأدق تفاصيل حرف تسكبه من كأسك وأغرق بينك وبين نبضك ..
أبحث عنك كالعطشى في صحراء شغفي ،علي أتلذذ بشعورك الخمائلي يروي ظمأي . ليعج برحيق النرجس والياسمين أخدود روحي ..
فما أحوجني أليك ..
تضاد في الشعور ..
مع نهاية هذا المساء المسكون بعبق عطرك الهادىء ،، المناقض لتأججات ذاتي الحائرة في بعدك ,, ( أحبك وأكرهك ).
يهفوا ألي طيفك المخملي برقتك ليجتاحني في أدق تفاصيلي المتوتره وكأنه يطمئنني بأنك لن تطيل الغياب ( فأهوى طيفك وأمتنعك ).
أبكي بحرقة معاتبة أزاهير كلماتك المنسكبة تبلل لهفة شوقي لك وكأني أبحث عنك فيها .. ( فأناجي هنا حرفك وألتزم في حضورك الملكي
الصمت _ مفارقة صعبة ) .
نهاية قرار ..
جميل أنت أيها الغائب الحاضر ،،، بحضورك تتزين أكاليل الهوى عطرا شذي المطيب ،، تتلون بقربك خرائف ذكرياتي لترتسم بألوان
الربيع .. فأني عشقتك يا سيدي والعشق في حضرة القدر نصيب ..
بقلمي
لاأعرف بما أبتدأ الحديث به .!
ولا لماذا سأتحدث ، ولا كيف أتحدث ،،، ..!!
ولكن كل ما أيقن به رغبتي المتوالية في حثي على تجاوز حدود الصمت ، رغم أني أعلنت أعتناقه .
بركان دواخلي متأجج الكلمات سينفجر في أي لحظة ، أعتراضات وهتافات بين صمتي وبيني مطالبة بالأفصاح عما يجول بالخاطر .
ولكن .. حتى لو تم تنفيذ المطلب ،، عاجز هو ذلك الحبر النازف عن وصف الأحساس .
وقفه ..
عندما كنت هناك على شاطىء الذكريات ، وجدت حوريات من معاني بأثواب بيضاء براقة ، أقتربت بشغف التمني للقائها والتغلغل فيها
علني ألتمس من الفرحه ما غادرني منها الكثير ،، ولكن ... فوجئت بجسد مبهر ووجه أسود كظيم فصعقت صمتا ).
وأكتشفت أن المبهر المنظر بلمعانه وجمال لونه قد يكون يكون باطنه خبث وسواد كليل ظمان كحيل .
عاطفة ..
تحت وطأة شوق أحتلتني لتوقذ حنين كان في سبات سأعترف .. لك لذة جنونية الهوى تختصرني بكلمات (أسطورة بلا ملاذ هي أنا من دونك )
أأخبرك شيئا ؟! .. كلما نظرت لحرفك المنبثق من مرجان كلماتك ثملت حتى أسبح في بحر من هذيان نرجسي الهوى .
لكن .. لا تغتر وتبتسم .. ف عجاف هو أنت بنظري أن لم تكن لي ،، وأعترف أني أنانية في حبك وأحب التملك حد الغرق لعيناك وأأسرهما بين
قضبان أحساس وشعور يرتويك حتى في بعدك .
تحذير ..
ف لتعلم يا سيد العشق .. حبي شرقي الهوى ،داء ليس له دواء ،، أدمان هو حد الأعياء ، فمن يقترب ليعانق قلبي قلبه .. سيراقص في الهوى
رذاذ المطر عند بكاء السماء .
أحتياج ..
أفر الى حضنك الدافىء في مخيلتي للهرب مما يحزنني ، فأن لم تكن في عالمي حقيقة ، فأنت لا تفارق عنان السماء في خيالي .
مزيج من خمر عشقك يصيبي بالهذيان حتى أثمل بأدق تفاصيل حرف تسكبه من كأسك وأغرق بينك وبين نبضك ..
أبحث عنك كالعطشى في صحراء شغفي ،علي أتلذذ بشعورك الخمائلي يروي ظمأي . ليعج برحيق النرجس والياسمين أخدود روحي ..
فما أحوجني أليك ..
تضاد في الشعور ..
مع نهاية هذا المساء المسكون بعبق عطرك الهادىء ،، المناقض لتأججات ذاتي الحائرة في بعدك ,, ( أحبك وأكرهك ).
يهفوا ألي طيفك المخملي برقتك ليجتاحني في أدق تفاصيلي المتوتره وكأنه يطمئنني بأنك لن تطيل الغياب ( فأهوى طيفك وأمتنعك ).
أبكي بحرقة معاتبة أزاهير كلماتك المنسكبة تبلل لهفة شوقي لك وكأني أبحث عنك فيها .. ( فأناجي هنا حرفك وألتزم في حضورك الملكي
الصمت _ مفارقة صعبة ) .
نهاية قرار ..
جميل أنت أيها الغائب الحاضر ،،، بحضورك تتزين أكاليل الهوى عطرا شذي المطيب ،، تتلون بقربك خرائف ذكرياتي لترتسم بألوان
الربيع .. فأني عشقتك يا سيدي والعشق في حضرة القدر نصيب ..
بقلمي
تعليق