الأشياء التي بي منك كثير .. لا تنحصر ب مسيرة قرن
و لا تقاس ب أميال العمر الساكنة
مساحتك التي تعدو
فيها خيول أيامي ب جموح لا يزيدني إلا " إيمان "
ب أنك أجمل مصير بائس قد حط رحال قراراته
في موانئي ، تلك التي غابت عنها سفن الأمل
و بقيت تنتظر بشارة تعيد إليها نشوة الفرح المدفونة
في لب بحر
موجه قد تكفل ب دس أصوات الوحشة جميعها ب قلبي
ف كاد فوق افتقاد أيامي ل تفاصيلك ،
أفتقد أن أكون
ب نصف الخير وبعضا من يقين أن يأكد لي : " س تأتي "
ل أتشبع بك بعد جوع جعلني أقضم الأطراف اليابسة من شفتاي ،
تلك التي أجاد الجفاف ترتيب نفسه فوقها رأفة بي
وقتما أحتاج أن أفجر غضبي ب هيئة هادئة
لا تؤذي سواي و لا تزيدك إلا علما
ب أني " أشتاقك "
و ليس شيء جميل أن أقولها لك و الانكسار يملئني
و ما هو ب الأمر اليسير الذي بعدما أشهق بها لا يتكافل الوجود
ل يلقي بك في عيني ، أو كفي ،
أو دهليز أتكرر عليه
" ضجرا " من حال لا يعترف ب خاصية التغير /
ليس سهلا
ليس سهلا .. صدقني ..!
على امرأة أحبتك ب إرادة تامة و أرادتك ب بعض ذا التمام
أنها تصحو على نبأ فقدك الجديد غير ذاك الأول و الذي يملي عليها
أن تحفظ ماء وجه مشاعرها و لا تهدره
ب انتظار
قد ينخرها التعب " حصيلة قسوته "
ليس سهلا .. على امرأة كتبتك في جدار العمر " عمودها "
و بعدك فقدت " الثبات " بطريقة بشعة جعلت جيش من المشاعر
المعاندة والتي تسكنها .. تسخر من سذاجتها
ليس سهلا .. أن تسأل عنك كل الأشياء التي تخصني وكل
الذين يعبرون حدودي و كل أولئك الذين يعرفونك ب حجم
تبجيلي لك من بين طيات سطوري .. ولا أجيبهم إلا ب لهجة
الصمت التي حروفها " واحدة " وهي الخيبة
ليس سهلا .. صدقني ..!
على امرأة أحبتك ب إرادة تامة و أرادتك ب بعض ذا التمام
أنها تصحو على نبأ فقدك الجديد غير ذاك الأول و الذي يملي عليها
أن تحفظ ماء وجه مشاعرها و لا تهدره
ب انتظار
قد ينخرها التعب " حصيلة قسوته "
ليس سهلا .. على امرأة كتبتك في جدار العمر " عمودها "
و بعدك فقدت " الثبات " بطريقة بشعة جعلت جيش من المشاعر
المعاندة والتي تسكنها .. تسخر من سذاجتها
ليس سهلا .. أن تسأل عنك كل الأشياء التي تخصني وكل
الذين يعبرون حدودي و كل أولئك الذين يعرفونك ب حجم
تبجيلي لك من بين طيات سطوري .. ولا أجيبهم إلا ب لهجة
الصمت التي حروفها " واحدة " وهي الخيبة
ليس سهلا ..
أن تكون الرجل الأول الذي مارست به :
" حب لا يحبذه تقليد أشهر سيفه ل يسفك دماء حلمي
و لا يقبل به عرف يتلذذ بصورة الهدر التي تخيفني "
و أن تكون ذاتك الأول الذي رغم جهور صوتي الذي انبثق
من حنجرة العصيان على كل مدعيات ال " لا "
ل ينادي :
" أن لا تتركني ما بين احتضار و بئس موت لا يموت "
من تتوب على جليد مشاعره روح تمردي ...!
ليس سهلا ..
أن يحرضني طرفي الوحيد الذي تطغو فيه نسبة
حبه ل أناي على حبه لك : أن أخطها كل ليلة سبعا " تلك
الأشياء التي أكرهها فيك و أكررها حد التيقن بها و لو كذبا "
وحينما أفعل أجدني أحبك أكثر مع كل عيب و أجعل من تلك
النقاط التي تعتلي حروف " نقدي إياك " منفذ أهرع به إلى
حيث تكون " فكرا " و أتسائل كما هو معتاد : ترى كيف تصالح
مع الزمن الفارغ مني ..؟
ليس سهلا ..
أن تقول لي الأقدار حينما أشتكي من غلظتها :
تأخرت جدا و ذا زمن ليس ب حوزتك ..!
وكله من أجلك
ليس سهلا .. أن تعود حياتي كما كانت قبل أنت إلا من صدى
يتبعني ك ظل و يلحقني ك قدر ل نبرة تكسر المخلوقات
العذبة التي تحيى بداخلي
ليس سهلا .. أن أتأقلم " أن لا أحبك " كلما قالوا لي :
" النسيان نعمة "
وأنا أشعره لا يطيقني و أحتاجه ب إلحاح
أن تقول لي الأقدار حينما أشتكي من غلظتها :
تأخرت جدا و ذا زمن ليس ب حوزتك ..!
وكله من أجلك
ليس سهلا .. أن تعود حياتي كما كانت قبل أنت إلا من صدى
يتبعني ك ظل و يلحقني ك قدر ل نبرة تكسر المخلوقات
العذبة التي تحيى بداخلي
ليس سهلا .. أن أتأقلم " أن لا أحبك " كلما قالوا لي :
" النسيان نعمة "
وأنا أشعره لا يطيقني و أحتاجه ب إلحاح
اه ..
ليس سهلا .. ولو كنت قد علمتني أولا
أن لا أجدك ب الأغنيات المحببه إلي و الملامح القريبه مني
حتى لا أنهزم سريعا و بلا ناذر سابق .. لما ظنت أمي أني
مصابة ب مس ..
و ما أنا متلبسة إلا ب أنت و ألف منك
لو كنت قد علمتني أولا .. أن لا أتذكرك ..
ل كنت الان
ب أبهى حالاتي التي يسرني أن أبدو بها
تعليق