تويت
ريثما أعود إلى واقع ملؤه أنت ..
س أهذي .. و س أهذي إلى أن تعلن الكلمات عزلة فاي ..
أنا الان ب ضيافة حبك ب حلم وشى
ب عار الحقيقه .,!!
كنت تقطن ب رواية حبكها وجداني ..
و ذروة عقدة سميت ب غياب ..
أجتذب الأنفاس إحداها تلو الأخرى ل أصل إلى أنفاسك .,,
أنفاس خلت أنها بعيده .. أنفاس خلت من شائبة الأحزان .,,
أريجها عطري ..
و عطرها مترع ب لثماتك { أمنيات }
هوية مطلقة لي ,, كتب بها {أناي} فلذة من قلب {أناك}
أفبعد مشاطرتك النبض حيره .,!؟
أأنا ب قربك الان ..
أي سرر تلك س تطفح ب كيل جنوني .,!؟
أما زلت أحلم ؟
.. يا أنا استفيقي قليلا .. ف أنت لا تحلمين ..
,, وشح جسدي ب جوارحك .. إخنقني ب أنفاسك ..
و تمادى كثيرا ب معانقة جيدي ..
إجعلني بعد طهر الأبجديات في جدران قلبك
لؤلؤا أحاله الخجل إلى عقيق ..
هات إصغاءك قريبا ..
ف أنا أهول عليك ب كذا و كذا ..
رغم أن البعد أكذوبة بيضاء ..
لملمت شتاتها و س ترحل على إستحياء ..
أتعلم .,!؟
تتملكني رغبة جامحة ب معانقتك حتى تنتفض
الروح ب رمق أخير .. هو بين عوج محانيك
ثم لا أدري إلى أين س يأخذني جنوني ..
كفى بك جنينا لا يفارق رحم أمنياتي و لو كرها .,
يا كل الكون قف هنا ف قد وصلت إلى أنفاسه .,!!
تعليق