الحلقة 1
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الحلقه بتبدأ بظهور شاب وسيم انيق ، شعرة كثيف و ناعم مثل الحرير و عينيه عسليتان و بشرته بيضاء نضرة ذقنه خفيف عمرة يتراوح بين منتصف العشرينات
ثم يرتدى هذا الشاب ثيابه المكونه من( قميص ابيض ،و بنطال من خامة الجينز الكحلى و حذاء رياضى ابيض ) و رش عطرة
وفتح باب غرفته ثم نزل على السلالم و جد عائلتها المكونه من ( اب و ام و اخت ) تنتظره على مائدة الطعام
جلس هذا الشاب على مقعد بجوار اخته الحسناء
و قال : صباح الخير
رد علية الكل : صباح النور
قال الاب ( حسن ) : عمر متنساش تعدى عليا فى الشركه بعد ما تخلص موحاضراتك لان عندنا صفقة عيزين نتممها
عمر و هو يهز رأسه بإيجابية : حاضر يا بابا مش هنسى
قالة الام ( شرين ) : متتأخروش فى الشركه و حاولوا ترجعوا بدرى
تقاطع كلامها حنين ( اخت عمر ) : واوعوا حد فيكم ينسى هديتى
شرين : لازم تحضروا البارتى من اولها و ترحبوا بالمعزيم
عمر : حاضر ياماما هنحاول نرجع بدرى
حنين : مفيش حاجه اسمها هتحاول انت لازم تكون موجود قبل ما اى حد يجى دا عيد ميلاد اختك يعنى لاذم تكون حاضر
حسن : انت هتروحى الجامعه مع عمر النهرضه و لا هتقعدى تحضرى نفسك كلعادة
حنين : هروح علشان اعزم صحابى
عمر : طب مش يلا انا عندى محاضرة الساعه 9 والساعه دلوقتى 8 يدوب الحق
حنين : طيب استنانى فى العربية هجيب شنطتى واحصلك
نهض عمر و توجه نحو باب الفيلا فتحه و خرج متجها نحو سيارته الفخمه على احدث موديل
ركب السيارة و جائت حنين مسرعه فتحت باب السيارة و ركبة ثم اغلقة الباب
انطلق عمر و فى طريقه الى الجامعه كان يتحدث مع حنين
عمر : بابا مقلكيش عربيتك هتيجى من الصيانه امتى
حنين : لحقة تزهق منى ومن توصيلى
على العموم كلها يومين و هرحمك من توصيلى
ثم اكملة : صحيح متنساش تعزم صحابك
عمر : صحيح نسيت اقلك انى هعزم داليا
حنين : انا مش عرفة بتحب فيها اية دى بت رزلة ومتنكه و وخدة فى نفسها مقلب كبير
والجامعه كلها مش بتحبها
على العموم براحتك القلب و ما يريد
عمر : مليون مرة قلتلك احنا متصحبين مش بنحب بعض بالجو القديم بتاعك ده بتاع ايام سعاد حسنى و فاتن حمامه و رشدى اباظه ملناش احنا فى الجو دا
حنين : وانا كام مرة قلتلك مش بحب كلمة متصحبين دية بتنرفزنى و بعدين مسير الحب هييجى فى يوم من الايام بس انت ركز فى دراستك و كل حاجه تبقى زى الفل
يذهبوا الجامعه تنزل حنين من السيارة و تذهب الى اصدقائها
اما عن عمر فذهب لصف سيارته
ولكن كان هناك مكان واحد و وتأتى فتاة تقود سيارة وتريد صف سيارتها فى نفس المكان و لكن يشاء القدر ان تصطدم سيارة عمر بسيارة تلك الفتاه
ينزل عمر من السيارة والنار تغلى بداخله من شدة الغضب
و يقف امام سيارة تلك الفتاة وهو ينظر لها بغضب
والكل ينظر ليرى ماسيفعله عمر بتلك الفتاه
تفتح الفتاة باب سيارتها و تضع رجلها على الارض وتخرج من سيارتها و تخلع نظارتها الشمسية فينبهر الكل من جمال تلك الفتاة
فهى رشيقة القوام عينيها و اسعتين شديدتان الجمال عسليتان و شعرها يصل لنهاية ظهرها ولونه العسلى يبهر من يراه تربطة على هيأة
(ذيل حصان)
ترتدى بنطال من خامة الجينز الكحلى و شميذ ابيض باكمام و فوقة جيلية احمر وحقيبتها السوداء
تغلق باب سيارتها و تقف امام عمر و,,,
الفتاة بكل زوق و ادب : انا اسفة
عمر : اسفة اية انتى اتعماتى انتى مش عرفة تمن العربية الى انتى خبطيها كام
الفتاة : انا مستعدة ادفعلك تمن تصليحها
عمر : انتى اكيد عبيطة او بتستهبلى دانتى لو بعتى كل حاجه تملكيها مش هتكفى تمن تصليحها
تأتى فتاة اخرى وهى تمشى متفاخرة بنفسها
وتقف عند عمر و ,,,
الفتاة المتفاخرة : فى ايه يا عمر اية الى موقفك مع الاشكال دى
عمر : مفيش حاجه يا داليا الهانم خبطتلى عربيتى
داليا : انتى اتجننتى ازاى تعملى حاجه زى كده و تفضلى واقفة كدة انتى المفروض وتحسى على دمك و تحطى وشك فى الارض من الكسوف
ولا انتى اهلك معلموكيش ازاى تتكلمى مع اسيادك
الفتاة و هى مصدومه و عيونها تدمع : شكرا جدا لزوقق وادبك لكن انا اهلى ربونى احسن منك
على الاقل علمونى انى لما الاقى وحدة زيك سكوتى على كلامها مش ضعف ده احتقار ليها و لامثلها
الكل يشاهد الموقف و هو متفاجئ كيف يمكن لاحد ان يرد على داليا بهذة الطريقة
وحنين فرحه من اجل ما فعلته تلك الفتاة بداليا المتكبرة
تذهب حنين نحوهم لتونهى النذاع و,,,
حنين : خلاص ياجماعة استهدو باله
فداك يا عمر مليون عربية
الفتاة تنظر لعمر و هى تحاول اخفاء دموعها ثم تذهب
وفجأه تقف و تمسح عيونها ثم تستدير وتعود الى مكان وقوف داليا و عمر و حنين
ثم تخرج من حقيبتها دفتر الشيكات وقلم و تكتب فى الشيك قيمة مليون جنية و تمضى على الشيك ثم تعطية لعمر و,,,
الفتاة : اتفضل مليون جنية اظن دول يكفوا تصليح الخدش الى حصل فى عربيتك والى انت عامل عليه كل الموال دة
وعلى العموم لو احتجت لمبلغ ذيادة قلى
ثم تنظر لداليا و ,,,
الفتاة : ياريت تروحى تبصى لنفسك فى المراية
يمكن تعرفى مين فينه الى محترم و مين الى مترباش
وتترك الكل مصدون من ما حدث
عمر ينظر فى الشيك و يرى الامضاء و يقول الامقء بأسم
(( نور عز الدين نصر ))
بتيجى سلمى ( صديقة حنين المقربة ) وتسأل حنين عن الى حصل
حنين بتحكى لسلمى عن الى حصل و تقول لها ان اسم البنت نور عز الدين نصر و,,,
سلمى : نور معقول لحقة توصل قبلى
عمر بصدمه : انتى تعرفيها
سلمى : نور تبقى بنت عمى هى كانت عايشة فى دبى من تسع سنين سفروا وهى عندها 14 سنه مع اخوها و باباها و مامتها
لكن بعد ما سفروا بسنتين توفى باباها و ماماتها فى حدثة
وعاشة هى واخوها مع خلتهم هناك
و باباها كان من اكبر رجال الاعمال فى دبى وهى واخوها لسة نزلين مصر بقلهم شهر وبدأت شغل مع بابا فى الشركه
وعلى فكرة انا واخوها عاصم هنتخطب قريب
داليا : علشان كدة تربيتها قليلة كانت قالة من الاول ان اهلها ميتين
سلمى : لمى نفسك يا داليا ومجبيش سيرتها على لسانك
عمر فى نفسه : نور ..... لاء مستحيل تكون هى
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هل عمر يعرف نور و هل سيعتزر احدهم للاخر ام ستحدث بينهم مشاكل جديدة ؟
لمعرفة الاجوبة على كل هذة الاسألة تابعو الحلقه القادمه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الحلقه بتبدأ بظهور شاب وسيم انيق ، شعرة كثيف و ناعم مثل الحرير و عينيه عسليتان و بشرته بيضاء نضرة ذقنه خفيف عمرة يتراوح بين منتصف العشرينات
ثم يرتدى هذا الشاب ثيابه المكونه من( قميص ابيض ،و بنطال من خامة الجينز الكحلى و حذاء رياضى ابيض ) و رش عطرة
وفتح باب غرفته ثم نزل على السلالم و جد عائلتها المكونه من ( اب و ام و اخت ) تنتظره على مائدة الطعام
جلس هذا الشاب على مقعد بجوار اخته الحسناء
و قال : صباح الخير
رد علية الكل : صباح النور
قال الاب ( حسن ) : عمر متنساش تعدى عليا فى الشركه بعد ما تخلص موحاضراتك لان عندنا صفقة عيزين نتممها
عمر و هو يهز رأسه بإيجابية : حاضر يا بابا مش هنسى
قالة الام ( شرين ) : متتأخروش فى الشركه و حاولوا ترجعوا بدرى
تقاطع كلامها حنين ( اخت عمر ) : واوعوا حد فيكم ينسى هديتى
شرين : لازم تحضروا البارتى من اولها و ترحبوا بالمعزيم
عمر : حاضر ياماما هنحاول نرجع بدرى
حنين : مفيش حاجه اسمها هتحاول انت لازم تكون موجود قبل ما اى حد يجى دا عيد ميلاد اختك يعنى لاذم تكون حاضر
حسن : انت هتروحى الجامعه مع عمر النهرضه و لا هتقعدى تحضرى نفسك كلعادة
حنين : هروح علشان اعزم صحابى
عمر : طب مش يلا انا عندى محاضرة الساعه 9 والساعه دلوقتى 8 يدوب الحق
حنين : طيب استنانى فى العربية هجيب شنطتى واحصلك
نهض عمر و توجه نحو باب الفيلا فتحه و خرج متجها نحو سيارته الفخمه على احدث موديل
ركب السيارة و جائت حنين مسرعه فتحت باب السيارة و ركبة ثم اغلقة الباب
انطلق عمر و فى طريقه الى الجامعه كان يتحدث مع حنين
عمر : بابا مقلكيش عربيتك هتيجى من الصيانه امتى
حنين : لحقة تزهق منى ومن توصيلى
على العموم كلها يومين و هرحمك من توصيلى
ثم اكملة : صحيح متنساش تعزم صحابك
عمر : صحيح نسيت اقلك انى هعزم داليا
حنين : انا مش عرفة بتحب فيها اية دى بت رزلة ومتنكه و وخدة فى نفسها مقلب كبير
والجامعه كلها مش بتحبها
على العموم براحتك القلب و ما يريد
عمر : مليون مرة قلتلك احنا متصحبين مش بنحب بعض بالجو القديم بتاعك ده بتاع ايام سعاد حسنى و فاتن حمامه و رشدى اباظه ملناش احنا فى الجو دا
حنين : وانا كام مرة قلتلك مش بحب كلمة متصحبين دية بتنرفزنى و بعدين مسير الحب هييجى فى يوم من الايام بس انت ركز فى دراستك و كل حاجه تبقى زى الفل
يذهبوا الجامعه تنزل حنين من السيارة و تذهب الى اصدقائها
اما عن عمر فذهب لصف سيارته
ولكن كان هناك مكان واحد و وتأتى فتاة تقود سيارة وتريد صف سيارتها فى نفس المكان و لكن يشاء القدر ان تصطدم سيارة عمر بسيارة تلك الفتاه
ينزل عمر من السيارة والنار تغلى بداخله من شدة الغضب
و يقف امام سيارة تلك الفتاة وهو ينظر لها بغضب
والكل ينظر ليرى ماسيفعله عمر بتلك الفتاه
تفتح الفتاة باب سيارتها و تضع رجلها على الارض وتخرج من سيارتها و تخلع نظارتها الشمسية فينبهر الكل من جمال تلك الفتاة
فهى رشيقة القوام عينيها و اسعتين شديدتان الجمال عسليتان و شعرها يصل لنهاية ظهرها ولونه العسلى يبهر من يراه تربطة على هيأة
(ذيل حصان)
ترتدى بنطال من خامة الجينز الكحلى و شميذ ابيض باكمام و فوقة جيلية احمر وحقيبتها السوداء
تغلق باب سيارتها و تقف امام عمر و,,,
الفتاة بكل زوق و ادب : انا اسفة
عمر : اسفة اية انتى اتعماتى انتى مش عرفة تمن العربية الى انتى خبطيها كام
الفتاة : انا مستعدة ادفعلك تمن تصليحها
عمر : انتى اكيد عبيطة او بتستهبلى دانتى لو بعتى كل حاجه تملكيها مش هتكفى تمن تصليحها
تأتى فتاة اخرى وهى تمشى متفاخرة بنفسها
وتقف عند عمر و ,,,
الفتاة المتفاخرة : فى ايه يا عمر اية الى موقفك مع الاشكال دى
عمر : مفيش حاجه يا داليا الهانم خبطتلى عربيتى
داليا : انتى اتجننتى ازاى تعملى حاجه زى كده و تفضلى واقفة كدة انتى المفروض وتحسى على دمك و تحطى وشك فى الارض من الكسوف
ولا انتى اهلك معلموكيش ازاى تتكلمى مع اسيادك
الفتاة و هى مصدومه و عيونها تدمع : شكرا جدا لزوقق وادبك لكن انا اهلى ربونى احسن منك
على الاقل علمونى انى لما الاقى وحدة زيك سكوتى على كلامها مش ضعف ده احتقار ليها و لامثلها
الكل يشاهد الموقف و هو متفاجئ كيف يمكن لاحد ان يرد على داليا بهذة الطريقة
وحنين فرحه من اجل ما فعلته تلك الفتاة بداليا المتكبرة
تذهب حنين نحوهم لتونهى النذاع و,,,
حنين : خلاص ياجماعة استهدو باله
فداك يا عمر مليون عربية
الفتاة تنظر لعمر و هى تحاول اخفاء دموعها ثم تذهب
وفجأه تقف و تمسح عيونها ثم تستدير وتعود الى مكان وقوف داليا و عمر و حنين
ثم تخرج من حقيبتها دفتر الشيكات وقلم و تكتب فى الشيك قيمة مليون جنية و تمضى على الشيك ثم تعطية لعمر و,,,
الفتاة : اتفضل مليون جنية اظن دول يكفوا تصليح الخدش الى حصل فى عربيتك والى انت عامل عليه كل الموال دة
وعلى العموم لو احتجت لمبلغ ذيادة قلى
ثم تنظر لداليا و ,,,
الفتاة : ياريت تروحى تبصى لنفسك فى المراية
يمكن تعرفى مين فينه الى محترم و مين الى مترباش
وتترك الكل مصدون من ما حدث
عمر ينظر فى الشيك و يرى الامضاء و يقول الامقء بأسم
(( نور عز الدين نصر ))
بتيجى سلمى ( صديقة حنين المقربة ) وتسأل حنين عن الى حصل
حنين بتحكى لسلمى عن الى حصل و تقول لها ان اسم البنت نور عز الدين نصر و,,,
سلمى : نور معقول لحقة توصل قبلى
عمر بصدمه : انتى تعرفيها
سلمى : نور تبقى بنت عمى هى كانت عايشة فى دبى من تسع سنين سفروا وهى عندها 14 سنه مع اخوها و باباها و مامتها
لكن بعد ما سفروا بسنتين توفى باباها و ماماتها فى حدثة
وعاشة هى واخوها مع خلتهم هناك
و باباها كان من اكبر رجال الاعمال فى دبى وهى واخوها لسة نزلين مصر بقلهم شهر وبدأت شغل مع بابا فى الشركه
وعلى فكرة انا واخوها عاصم هنتخطب قريب
داليا : علشان كدة تربيتها قليلة كانت قالة من الاول ان اهلها ميتين
سلمى : لمى نفسك يا داليا ومجبيش سيرتها على لسانك
عمر فى نفسه : نور ..... لاء مستحيل تكون هى
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هل عمر يعرف نور و هل سيعتزر احدهم للاخر ام ستحدث بينهم مشاكل جديدة ؟
لمعرفة الاجوبة على كل هذة الاسألة تابعو الحلقه القادمه
تعليق