رد: سكون الندى
تمهيدا للعذر ، وتجديدا للعهد ، وتأكيدا للمحبة ، وإعترافا بالتقصير : أنتم سباقون بالجميل ، ولو كان للمرء أن يهدي كما يهوى لأهديت لكم الدنيا بما فيها إلا مواجعها ، أسال الله لكم منزلة عالية رفيعة في جنات الخلد ، وبارك الله لكم في ما تبقى من شعبان وبلغكم رمضان ومن تحبون وأنتم في أحسن حال |
تعليق