رد: سكون الندى
... ما أبي أقابله لو تشيب الأحلام ! حبي له طاهر، و ساتر، و هادف .. صرت أنتظره ينام وأروح وأنام ! يمكن تحس أحلامنا ونتصاد�� |
تعليق