السلام عليكم ..
الحب ليس لبحره قرار
فمن براكينه أين الفرار ...
بركان المشاعر
ثار ،، بركان المشاعر ،، يوم ، قابلت الحنان
والحمم نار بصدري ،، إنصهر منها الشعور
وأصهلت خيل القصايد ، والنظم للقاف زان
وإبتدت في ساحة المعنى رحا أفكاري تدور
قلت ياريم الفلا ،، في مدحك إن جاد البيان
فالمحاسن مع خصالك ،، ما تكفيها السطور
فيك ميزات ،، تنافس ،، لابسات الكهرمان
والتواضع بك تمثل ، في غيابك والحضور
وفيك شارات لملاك ساكنة بأعلى الجنان
والكبر حاشاك عن دربه وعن مشي السفور
نظرتك معنى الرضاء ، لو مانطقتي باللسان
وبسمتك ، نفحة أمل ، للي فقد طعم السرور
لو تكرمتي وكفك ،، صافحت ،، كف الزمان
إنقطع ،، طوق الليالي ، وإنتثر ، عقد الشهور
وإنحنت لك ،، هامة العزة ،، بكل ،، الإمتنان
وأشرقت شمسك وأظلم عقب نورك كل نور
خطوة أقدامك إذا داست على جدب المكان
تنبت اثار القدم ، من وطيتك ، ورد ، وزهور
أنتي ،، للعمر الأمل ،، لو ما وصل ،، بر الأمان
وأنتي له طوق النجاة إذا غرق وسط البحور
ماحد غيرك ،، بها لدنيا ،، لها الخفاق ،، لان
دربي ودربك سوا ،، إذا إنقطع , جسر العبور
اللطافة ،، في سماء طبعك ،، تحلق بإتزان
وتنثر ،، مزون المحبة ،، نوها ،، رشة عطور
محمد بن عمار
جريح القصيد
الحب ليس لبحره قرار
فمن براكينه أين الفرار ...
بركان المشاعر
ثار ،، بركان المشاعر ،، يوم ، قابلت الحنان
والحمم نار بصدري ،، إنصهر منها الشعور
وأصهلت خيل القصايد ، والنظم للقاف زان
وإبتدت في ساحة المعنى رحا أفكاري تدور
قلت ياريم الفلا ،، في مدحك إن جاد البيان
فالمحاسن مع خصالك ،، ما تكفيها السطور
فيك ميزات ،، تنافس ،، لابسات الكهرمان
والتواضع بك تمثل ، في غيابك والحضور
وفيك شارات لملاك ساكنة بأعلى الجنان
والكبر حاشاك عن دربه وعن مشي السفور
نظرتك معنى الرضاء ، لو مانطقتي باللسان
وبسمتك ، نفحة أمل ، للي فقد طعم السرور
لو تكرمتي وكفك ،، صافحت ،، كف الزمان
إنقطع ،، طوق الليالي ، وإنتثر ، عقد الشهور
وإنحنت لك ،، هامة العزة ،، بكل ،، الإمتنان
وأشرقت شمسك وأظلم عقب نورك كل نور
خطوة أقدامك إذا داست على جدب المكان
تنبت اثار القدم ، من وطيتك ، ورد ، وزهور
أنتي ،، للعمر الأمل ،، لو ما وصل ،، بر الأمان
وأنتي له طوق النجاة إذا غرق وسط البحور
ماحد غيرك ،، بها لدنيا ،، لها الخفاق ،، لان
دربي ودربك سوا ،، إذا إنقطع , جسر العبور
اللطافة ،، في سماء طبعك ،، تحلق بإتزان
وتنثر ،، مزون المحبة ،، نوها ،، رشة عطور
محمد بن عمار
جريح القصيد
تعليق