روايتي الاولى

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • nouha11
    عـضـو
    • Sep 2015
    • 17

    روايتي الاولى

    السلام عليكم



    تحياتي





    هده ستكون اول رواية لي





    لم اجد لها عنوانا بعد



    لكن اعدكم ستكون رواية من العيار الثقيل رومانسية مغامرات وتشويق !!!!!!!!!!!!!!



    نبدا مع الجزء الاول






    الجزء الاول





    "ما هدا الدي تفعلينه؟"

    هكدا كانت تقول امي لي دائما بينما كنت اصرخ وانا في غاية العصبية , سبب الصراخ هو خالتي واولادها الدين كانوا دائما ما ينتقدونني, مع اني لم اكن امت اليهم بسوء.

    "انا لم افعل شيئا سيئا يا امي, الهام افتعلت الشجار وسخرت مما البسه, وانا كنت ادافع عن نفسي."

    "ومع دلك لا يجب ان تقولي مل دلك الكلام الجارح."

    التفت صوب غرفتي

    "الى اين انا لم انهي حديثي بعد"

    "انا لست مستعدة للتخلي عن كبريائي من اجل اشخاص لا يستحقون"

    اغلقت الباب وانا اتفوه بالشتائم

    " تبا لمادا يحاول هؤلاء الناس استفزازي, وما بال امي تدافع عنهم؟ "

    وفي غمرة الافكار يهتز هاتفي, القيت نظرت اليه فوجدت رسالة من اسماء

    " مرحبا نادية كيف حالك. مادا فعلت بخصوص الواجب المدرسي؟"

    ازددت جنونا فقد نسيت الواجب تماما. لم ارد على الرسالة بل القيت بالهاتف في مكان لم اعد ادكره, اغلقت النافدة واسدلت الستار واوقعت وجهي فوق الوسادة.
    كانت الغرفة حالكة وكدلك افكاري.

    "يا الهي ما هده الحياة البشعة ؟ انا هنا كالطائر المسجون.امي تقوم بحبسي في البيت ولا ابرحه الا برفقتها. وتمنعني من كل ما تفعل الفتيات في سني. وفوف كل هدا كله ياتي هؤلاء الحمقى ويسخرون مني. تبا تبا"
    ومرت بقيت اليوم على هدا الحل.



    نهاية الجزء الاول

    ترقبوا الجزء الثاني في اي لحظة

  • مجنونة صديقاتي
    عضو فضي
    • Aug 2015
    • 586

    #2
    رد: روايتي الاولى

    وعليكم السلام نوورتي المنتدى
    راوية جميلة احسنتي
    ننتضر المزيد

    تعليق

    • nouha11
      عـضـو
      • Sep 2015
      • 17

      #3
      رد: روايتي الاولى

      شكرا على المرور اختي مجنونة صديقاتي. واكراما لك سانزل البارت التاني فورا

      تعليق

      • ام رموسه
        V - I - P
        • Mar 2015
        • 3339
        • سابقى كالعطر الفت الانتباه دون ضجيج يعرفني الجميع وابقى رغم ذلك سرا

        #4
        رد: روايتي الاولى

        وعليكم السلام ورحمته وبركاته روايتك اعجبنتي تسلمين كاملي انا معك

        تعليق

        • nouha11
          عـضـو
          • Sep 2015
          • 17

          #5
          رد: روايتي الاولى

          سلام

          عدت اليكم ليبدا الجزء الثاني من حكايتنا

          الجزء الثاني

          في اليوم الموالي كنتعائدة من المدرسة والتقيت مجموعة من شباب الحي الطيبين ا لذين كنت اعرفهم جيدا والغريب انه كان رفقتهم شاب جديد لا اعرفه وقد لفت انتباهي لونه الشديد السمرة الامع.
          "مرحبا نادية لم نرك منذ مدة"
          "اهلا شباب. كيف حالكم ما الاخبار؟"
          "نحن بخير ايضا"
          "ما احوال النادي الرياضي"
          "نحن نعمل على مشاريع جديدة ورائعة .من المؤسف انك لم تنظمي"
          "تعلمون ليس لدي وقت"
          في الحقيقة امي منعتني من الانضمام.
          "يا شباب لقد تاخرت اراكم لاحقا"
          "مع السلامة نراك لاحقا"
          مضت بضعت ايام. وحظث اني كنت في حاجة لالتقط لنفسي بعض الصور بطلب من ادارة المدرسة المقرفة التي ادرس بها.
          "امي ساذهب الى مركز المدينة لالتقاط بعض الصور. لقد طلبتها الادارة من كل الطلاب"
          "و لما مركز المدينة. هناك محل تصوير قريب من هنا"
          "حقا؟ يا الهيت لم اعلم عنه بدا."
          كاني كنت اعيش في عالم اخر
          حسنا ساذهب اليه
          مشيت حتى وصلت الاستوديو المقصود. .خلت لكن المكان كان خاليا.
          "مرحبا. مرحبا.هل من احد هنا؟"
          وظهر فجاة شخص من العدم
          "اهلا وسهلا. اناسف جدا تفضلي يا انسة"
          ونظرت الى الشاب نظرة ثاقبة. فتدكرت وجهه على الفور
          "انه نفس الشاب الاسمر الذي كان يقف مع اصدقائي شبان الحي والنادي الرياضي في ذلك اليوم."
          ابتسمت وانا اتابع النظر
          "لا داعي للاسف. لقد جئت لالتقاط صورة "
          "تغضلي من هنالو سمحت"
          هيأت نفسي والتقط لي صورة فطلبت منه رؤيتها.
          "ما رايك؟ هل اعجبتك؟"
          "نعم اعجبتني.اشعر انها اجمل صورة التقطتها فغالبا ما تكون صوري بشعة وغريبة"
          ضحك الشاب وقال:
          "اتمنى ان تنال هذه الصورة اعجابك"
          "عفوا اريد ان اسالك.هل التقينا من قبل؟"
          اجاب:"لا ادري ربما"
          "لا انا متاكدةاني رايتك! اه تدكرت لقد كنت مع شبان النادي في ذلك اليوم"
          ولست ادري لما كنت اساله فقظ كنت واثقة انه نفس الشخص الذي رايته
          "اه اجل لقد تذكرتكي. لقظ القست التحية في ذلك اليوم. اعذريني فانا انسى بسرعة"
          "انت كثير الاعتذار. هذه صفة جميلة"
          احمرت وجنتا الشاب خجلا وضحك وهو ينظر الى الارض ويلوح بيده في السناء يمينا وشمالا"
          "لا لا لقد اخجلتني"
          "هههه حسنا اذن متى يمكنني ان اتي لاخد الصور"
          "ستكون جاهزةهذا المساء"
          "حسنا اراك مساءا"
          "الى اللقاء"
          رافقني الشاب الى الباب واستادنت منه وغادرت الاستوديو.

          نهاية الجزء الثاني

          ساضع الجزء الثالث عما قريب
          كونوا في الانتظار

          تعليق

          • nouha11
            عـضـو
            • Sep 2015
            • 17

            #6
            رد: روايتي الاولى

            المشاركة الأصلية بواسطة ام رموسه
            وعليكم السلام ورحمته وبركاته روايتك اعجبنتي تسلمين كاملي انا معك
            اهلين اختي ام رموسة شكرا على التشجيع الرائع
            لقد قمت باضافة البارت التاني للتو اتمنى ان يعجبكي
            ساضيف البارت التالت عنا قريب

            تعليق

            • ام رموسه
              V - I - P
              • Mar 2015
              • 3339
              • سابقى كالعطر الفت الانتباه دون ضجيج يعرفني الجميع وابقى رغم ذلك سرا

              #7
              رد: روايتي الاولى

              المشاركة الأصلية بواسطة nouha11
              اهلين اختي ام رموسة شكرا على التشجيع الرائع
              لقد قمت باضافة البارت التاني للتو اتمنى ان يعجبكي
              ساضيف البارت التالت عنا قريب
              باقراه لا تخافين تسلمين يالغاليه وهذا الي نبيه

              تعليق

              • nouha11
                عـضـو
                • Sep 2015
                • 17

                #8
                رد: روايتي الاولى

                مساء الانوار

                عدت اليكم لنكمل روايتنا

                الجزء الثالث

                اخدت قيلولة بعدما تناولت الغداء وقمت ببعض الاعمال المنزلية ثم خرجت لاحضر الصورة، وصلت الاستوديو، وانا بالباب كنت اقول:
                "مساء الخير"
                ثم رد المصور علي التحية
                "اه هذا انت. اهلا بك يا انسة لقد صارت صورتك جاهزة"
                "هذا جيد"
                ناولني المصور الصورة لاراها
                وما ان نظرت اليها حتى قلت
                "كما توقعت انها ليست جميلة"
                في الواقع الصورة كانت رائعة، ولكني كنت اقول ما اقوله دون وعي.
                " اه حقا؟ انا اسف، يمكنني ان التقط لك غيرها"
                "ولماذا تتاسف؟ هذه ليست غلطتك، انا فتاة بائسة وليس لدي حظ في اي شيء"
                هم المصور الاسمر بقول شيء لكنني قاطعته
                "لا باس ساخدها. خد هذا هو ثمنها. وداعا"
                كنت في طريقي الى الباب لكنني سمعته يقول:
                "انتظري"
                التفت وانا انظر اليه باستغراب، وتابع قائلا:
                "لماذا تقولين انك لست محظوظة؟"
                "لانني كذلك فعلا. حياتي مملة. واي شيء افعله اخفق فيه. والناس كلهم يحاولون ايذائي. حتى امي تعترض طريقي دائما، لم تتركني حتى انضم الى النادي الرياضي الذي احبه. تصور هذا"
                "هذا فظيع"
                "اجل ماذا افعل في هذا العالم القاسي؟ ما بيدي الا ان اندب حظي التعس"
                "مم على ذكر النادي انا ايضا عضو فيه"
                "حقا؟"
                "اجل"
                "يا لك من محظوظ"
                "غدا لدينا عرض كبيرستكون فيه العديد من المشاركات،اتمنى ان تحضري لتشاهدينا"
                "شكرا، مع انني لا اظن اني ساتمكن من الحضور فوالدتي ستمنعني.على كل حال شكرالاهتمامك ولدعوتي ايضا"
                "العفو."
                "حسنا استاذنك"
                "شكرا لك الى اللقاء"
                عدت الى البيت وانا افكر فيما قاله المصور لي واتساءل:
                "يا ترى هل ساقدر على الذهاب وحضور الاستعراض؟"
                دلفت الباب وصعدت الى غرفتي وجلست اتصفح بعض المجلات القديمة ولم ادري كم مر من الوقت.

                تعليق

                • nouha11
                  عـضـو
                  • Sep 2015
                  • 17

                  #9
                  رد: روايتي الاولى

                  الجزء الرابع

                  في اليوم الموالي منت في طريقي الى المدرسة. ولفت انتباهي اعلان معلق على احدى الجدران فاقتربت لاقراه:
                  "الامسية الرياضية لنادي الملاذ للرياضة والرقص تحت شعار...."
                  واستانفت القراءة الى ان وصلت الى التوقيت:
                  "الامسية ستبدا في الساعة الرابعة وتنتهي حتى الثامنة مساءا! يا الهي ستذهب امي الى القرية لتساعد جدتي في بعض الاعمال. ربما قد استطيع حضور الامسية!! اه يا لفرحتييييي!"
                  وهكذا مرت الساعات داخل تلفصل وانا اعدها واعد الدقائق ايضا. كنت اشعر بحماس كبير. ومن شدة بهجتي اوصلت خبر الامسية لكل اصدقائي.
                  عدت الى البيت. ووجدت امي تجمع اغراضها وتستعد للذهاب. كانت تتفوه بوصايا وكلمات لم استوعبها فقد كان عقلي غائبا. كنت افكر في الامسبة وما سيكون معها من اثارة. والشيء الغربب هو ان وجه ذلك المصور الاسمر لم تكن تفارق ذهني ولا لحظة.
                  وكا ان غتدىت امي البيت حتى غيرت ملابسي وقمت بوضع المكياج واتطلقت اعدو صوب مقر النادي.
                  وصلت وانا الهث ولا تسعني الدنيا من الفرح حجزت مقعدا في الصفوف الامامية. كانت ترتسم على وجهي علامات الفرح والحماس.
                  دخلت القاعة وانا امشي مشيت الطاووس. فاذا بي اسمع اسمع احدهم يقول:
                  "هها لقد جاءت قائدتنا!"
                  هنا ساعرفكم وساحكي لكم عن الشخص الذي ناد علي بقائدتنا. فالحقيقة كنت اتزعم فريقا من الاولاد والبنات. عددنا تسعة اشخاص. خمس فتيات و اربعة فتية والذي ناد علي منذ قليل اسمه هشام. يصغرني بسنتين. الحقيقة ان عصابتي هذه لم تكن متخصصة في السرقة او المخدرات. بل كانت من اجل الحرية ومساعدة الناس. كنا كلنا نعاني من مشاكل كالسجن داخل البيوت والحرمان لكن انا كنت اكثرهم حرمانا. لذلك اييت هذا الفريق.
                  "هشام. اهلا يا صديقي! اه كلكم هنا ما عدا اسماء وجميلة لكن مهلا اين رشاد؟"
                  رمزي:"تعرفين رشاد انه ليس من هوات الرقص و الرياضة والترفيه"
                  رمزي كان كذلك يصغرني بثلاث سنوات. والان ساعرف بالمجموعة كلها
                  اسماء: تدرس معي بفصل واحد
                  هشام: شخص مرح للغاية
                  سلمى: تصغرني بسنتين وهي اعز اصدقاء رشاد رغم انهما لا يبدوان مقربين ويعيشان في نفس المجمع السكني
                  رشاد: حكيم المجموعة. جد رزين وقليل الكلام وحكيم رغم صغر سنه فقد كنت اكبر منه بسنة.
                  ميساءوساجي
                  واخيرا جميلة صديقتي المفضلة وساعدي الايمن.
                  لقد شاءت الاقدار ان نلتقي نحن التسعة ونشكل هذه المجموعة لنحقق اهدافنا ونتساعد ونتحرر من القيود.
                  "حقا رشاد لا يحب الا جواء الممتلئة انه يحب العزلة"
                  سلمى:"نادية اين اسماء و جميلة؟"
                  "انهما مشغولتان بالدارسة. اما انا فقد اهملت كل شيء في سبيل الحضور الى هنا. كم انتم محظوظون. انتم تتعلمون الرقص هنا بينما انا محرومة منه"
                  ميساء:" لا عليك يا نادية. سياتي يوم وستنظمين فيه. لا بد ان تقتنع والدتك"
                  "اتمنى هذا"
                  كان المكان مزدحما بالناس. كلهم اتون للت فيه عن انفسهم. فقد كانت بلدتنا الصغيرة تخلو من مظاهر الترفيه.

                  تعليق

                  • ام رموسه
                    V - I - P
                    • Mar 2015
                    • 3339
                    • سابقى كالعطر الفت الانتباه دون ضجيج يعرفني الجميع وابقى رغم ذلك سرا

                    #10
                    روايتي الاولى

                    يالبيه وروايه اعجبتني وربي هذي الروايه بصراحه ابداعتي استمري الله يوفقك يارب انا معك
                    التعديل الأخير تم بواسطة ام رموسه; 21-09-2015, 12:29 AM.

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...