السلام عليكم
تحياتي
هده ستكون اول رواية لي
لم اجد لها عنوانا بعد
لكن اعدكم ستكون رواية من العيار الثقيل رومانسية مغامرات وتشويق !!!!!!!!!!!!!!
نبدا مع الجزء الاول
الجزء الاول
"ما هدا الدي تفعلينه؟"
هكدا كانت تقول امي لي دائما بينما كنت اصرخ وانا في غاية العصبية , سبب الصراخ هو خالتي واولادها الدين كانوا دائما ما ينتقدونني, مع اني لم اكن امت اليهم بسوء.
"انا لم افعل شيئا سيئا يا امي, الهام افتعلت الشجار وسخرت مما البسه, وانا كنت ادافع عن نفسي."
"ومع دلك لا يجب ان تقولي مل دلك الكلام الجارح."
التفت صوب غرفتي
"الى اين انا لم انهي حديثي بعد"
"انا لست مستعدة للتخلي عن كبريائي من اجل اشخاص لا يستحقون"
اغلقت الباب وانا اتفوه بالشتائم
" تبا لمادا يحاول هؤلاء الناس استفزازي, وما بال امي تدافع عنهم؟ "
وفي غمرة الافكار يهتز هاتفي, القيت نظرت اليه فوجدت رسالة من اسماء
" مرحبا نادية كيف حالك. مادا فعلت بخصوص الواجب المدرسي؟"
ازددت جنونا فقد نسيت الواجب تماما. لم ارد على الرسالة بل القيت بالهاتف في مكان لم اعد ادكره, اغلقت النافدة واسدلت الستار واوقعت وجهي فوق الوسادة.
كانت الغرفة حالكة وكدلك افكاري.
"يا الهي ما هده الحياة البشعة ؟ انا هنا كالطائر المسجون.امي تقوم بحبسي في البيت ولا ابرحه الا برفقتها. وتمنعني من كل ما تفعل الفتيات في سني. وفوف كل هدا كله ياتي هؤلاء الحمقى ويسخرون مني. تبا تبا"
ومرت بقيت اليوم على هدا الحل.
نهاية الجزء الاول
ترقبوا الجزء الثاني في اي لحظة
تحياتي
هده ستكون اول رواية لي
لم اجد لها عنوانا بعد
لكن اعدكم ستكون رواية من العيار الثقيل رومانسية مغامرات وتشويق !!!!!!!!!!!!!!
نبدا مع الجزء الاول
الجزء الاول
"ما هدا الدي تفعلينه؟"
هكدا كانت تقول امي لي دائما بينما كنت اصرخ وانا في غاية العصبية , سبب الصراخ هو خالتي واولادها الدين كانوا دائما ما ينتقدونني, مع اني لم اكن امت اليهم بسوء.
"انا لم افعل شيئا سيئا يا امي, الهام افتعلت الشجار وسخرت مما البسه, وانا كنت ادافع عن نفسي."
"ومع دلك لا يجب ان تقولي مل دلك الكلام الجارح."
التفت صوب غرفتي
"الى اين انا لم انهي حديثي بعد"
"انا لست مستعدة للتخلي عن كبريائي من اجل اشخاص لا يستحقون"
اغلقت الباب وانا اتفوه بالشتائم
" تبا لمادا يحاول هؤلاء الناس استفزازي, وما بال امي تدافع عنهم؟ "
وفي غمرة الافكار يهتز هاتفي, القيت نظرت اليه فوجدت رسالة من اسماء
" مرحبا نادية كيف حالك. مادا فعلت بخصوص الواجب المدرسي؟"
ازددت جنونا فقد نسيت الواجب تماما. لم ارد على الرسالة بل القيت بالهاتف في مكان لم اعد ادكره, اغلقت النافدة واسدلت الستار واوقعت وجهي فوق الوسادة.
كانت الغرفة حالكة وكدلك افكاري.
"يا الهي ما هده الحياة البشعة ؟ انا هنا كالطائر المسجون.امي تقوم بحبسي في البيت ولا ابرحه الا برفقتها. وتمنعني من كل ما تفعل الفتيات في سني. وفوف كل هدا كله ياتي هؤلاء الحمقى ويسخرون مني. تبا تبا"
ومرت بقيت اليوم على هدا الحل.
نهاية الجزء الاول
ترقبوا الجزء الثاني في اي لحظة
تعليق