اصبح الدين في يديهم شبه لعبه
والقرار الخطير هو لغة التفجير
والجنه في اساليبهم خداع وكذبه
واللي يموت بنظرهم كافر وحقير
كل يفتي من عنده وكل له حزبه
والوضع ماعد يحتمل اية تأخير
رفاقة شر بريئه من كل صحبه
واساس دينهم هو القتل والتدمير
دينهم تسليه دينهم بلا اساس ولعبه
والنتيجه بيوت الله ضحية تفجير
منقوول
تعليق