مشاعرها أستسلمت للهفتها له
و من علي سارية عزتها
نكست راية ألكبرياء لاجله ..
تتابع نبض مشاعره
و تترقبه بكل جوارحها ..
وفي كل مره ..
تجده ..
منهمكا حاليا في "محادثة خاصه"
تبسمت من خلف شاشتها
واعتلى كبريائها ألافق ، تنهدت وزفرت
تمتمت شفاهها
مهما اعلنت لك كم أنا في عيناك أذوب
تخذل قلبي ولهفتي ، لاعلم بأنك لن تتوب
عندها ، تناولت دفترها الخاص
ودونت ..
لا انتظر ان يخذلني الوقت فانكسر ،
إني اصغي لما يقوله المنطق ، واغادر دائما قبل مجيء العاصفه .
تعليق