كم كانت هذه القصة مؤثرة
التقیا فی الثانویة ثم انتقلا إلی الجامعة
درسا معا فی نفس الشعبة حصلا معا علی شهادة تخرج كانت أیام لاتنسی یدرسان معا ثم یفطرا معا یپبادلا الحكایات والأسرار لم تری عینه امرأة غیرها ولم یحب قلبها رجلا غیره
بدأ البحث عن عمل اضطر خالد أن یبتعد قلیلا أما خدیجة فقد وجدت عملا فی إحدی الشركات
تصادف مكتبها مع رجل یعمل معها ویساعدها لأنها مبتدئة عملها كان جید وراتبها أیضا
بین خدیجة وكمال الان إلا المكالمات حكم أنه بعید عن قریته حتی أنه یبیت هناك واتفقا أنه بعد عام سیتقدم إلی بیتها لخطبتها بشكل رسمی وكانت الأمور طبیعیة
عادل هو الرجل الذی یعمل مع خدیجة عشق صوتها وبسمتها وحشمتها كل هذا كان فی قلب عادل لكن لم یبدی لها أی شیئ من هذا القبیل
عادل لم یكن یعلم أن خدیجة علی علاقة لأنها لا تتكلم مع كمال فی المكتب لشغلهما
حب عادل یزید یوما بعد یوم كان یتصل بها أحیانا یتسبب بالشغل لكن لیسمع صوتها فقط... یتبع
التقیا فی الثانویة ثم انتقلا إلی الجامعة
درسا معا فی نفس الشعبة حصلا معا علی شهادة تخرج كانت أیام لاتنسی یدرسان معا ثم یفطرا معا یپبادلا الحكایات والأسرار لم تری عینه امرأة غیرها ولم یحب قلبها رجلا غیره
بدأ البحث عن عمل اضطر خالد أن یبتعد قلیلا أما خدیجة فقد وجدت عملا فی إحدی الشركات
تصادف مكتبها مع رجل یعمل معها ویساعدها لأنها مبتدئة عملها كان جید وراتبها أیضا
بین خدیجة وكمال الان إلا المكالمات حكم أنه بعید عن قریته حتی أنه یبیت هناك واتفقا أنه بعد عام سیتقدم إلی بیتها لخطبتها بشكل رسمی وكانت الأمور طبیعیة
عادل هو الرجل الذی یعمل مع خدیجة عشق صوتها وبسمتها وحشمتها كل هذا كان فی قلب عادل لكن لم یبدی لها أی شیئ من هذا القبیل
عادل لم یكن یعلم أن خدیجة علی علاقة لأنها لا تتكلم مع كمال فی المكتب لشغلهما
حب عادل یزید یوما بعد یوم كان یتصل بها أحیانا یتسبب بالشغل لكن لیسمع صوتها فقط... یتبع
تعليق