في يوم من الأيام كان في عمري 10سنوات ذهبت لشراء الحلوى وجدت عصفور صغير حديث الولادة مكسور في ساقه
حننت عليه وكنت له نعم المربية أطعمته وسقيته ودفأته..
كانت أمي تعمل في المدرسة وهذه الأخيرة بين وبين بيتنا عمارة
المدرسة فيها أشجار لهذا كنت اخذ عصفوري معي لأعلمه الطيران
كنت اخذه في يدي وأرجعه في يدي كل يوم بدأ يطير قليلا
على حين غرة طار من شرفةالصالة
خرجت مسرعة أبحث عليه لكن... دون جدوى
بت الليلة حزينة ع عصفوري الذي ألفته وربيته
مذا يفعل وحده هل أكل وشرب..؟
إنهضت صباحا وكالعادة ذاهبة مع أمي إلى المدرسة دعوت ربي أن أجد عصفوري فوق شجرته الصغيرة..
وصلت إلى المدرسة ولم أجد أي شيئ يأست،..
بعد دقائق جلست مع حارس المدرسة ،جدي عمر ليحكي لي كالعادة فإذا بي أرى عصفورا من بعيد يتقدم نحوي فلما عرفته بأنه هو وضعت يدي في الأرض حتى صعد عليها فحملته بيديا وكانتا ترتجفان من الفرحة.،سبحان الله
عصفوري انتظرني طول الليل..
لكن الأسئلة التي في بالي ولم أستطع طرحها له،
كيف عرف الطريق وحده إلى المدرسة/؟
وكيف عرفني أنا من بين الذي كانو جالسين؟
بعدها بقى معي مدة ثم طار دون رجعى
حننت عليه وكنت له نعم المربية أطعمته وسقيته ودفأته..
كانت أمي تعمل في المدرسة وهذه الأخيرة بين وبين بيتنا عمارة
المدرسة فيها أشجار لهذا كنت اخذ عصفوري معي لأعلمه الطيران
كنت اخذه في يدي وأرجعه في يدي كل يوم بدأ يطير قليلا
على حين غرة طار من شرفةالصالة
خرجت مسرعة أبحث عليه لكن... دون جدوى
بت الليلة حزينة ع عصفوري الذي ألفته وربيته
مذا يفعل وحده هل أكل وشرب..؟
إنهضت صباحا وكالعادة ذاهبة مع أمي إلى المدرسة دعوت ربي أن أجد عصفوري فوق شجرته الصغيرة..
وصلت إلى المدرسة ولم أجد أي شيئ يأست،..
بعد دقائق جلست مع حارس المدرسة ،جدي عمر ليحكي لي كالعادة فإذا بي أرى عصفورا من بعيد يتقدم نحوي فلما عرفته بأنه هو وضعت يدي في الأرض حتى صعد عليها فحملته بيديا وكانتا ترتجفان من الفرحة.،سبحان الله
عصفوري انتظرني طول الليل..
لكن الأسئلة التي في بالي ولم أستطع طرحها له،
كيف عرف الطريق وحده إلى المدرسة/؟
وكيف عرفني أنا من بين الذي كانو جالسين؟
بعدها بقى معي مدة ثم طار دون رجعى
تعليق