ثمة اشخاص يجعلونك تعيش ايامك بكل فرح وسعاده
وواخروءوون يروونك تتأألم منهم وكأأنهم جبل لا يهزه ريييح وينكرون جميع اخطاءهم
وايضا يلومونك !!
لذلك كل م اريده الا يعلقوووني بهم اكثر !!
عندما يبكي شخص ب حرقھ علي أمر بسيط!
وتعلوا شهقاتھ ب شكل غريب !!
رغم أن الأمر لايستحق ذلك !
ف إعلم بأن تلك الدموع … !
لم تكن بسببھ أو عليھ
بل كان هذا الأمر فقط ،
لتفريغ سيلا من الدموع
قد احتجزت لفترھ خلف نظراٺ باردةة ،
وأمور أعظم في قلبھ
يرعبني الفقد :عندما تجتاحني تلك الأفكار القاتله
ب أني س افارق من أحببتهم ..! أشعر برغبة كبيره أن أعيش
وحيد في منفى ليس هذا لأني متشائم ,،/ ولكن ..!,*
أرغب العيش وحيد : حتى لا احب ولا افارق ..
لقد أنهك قلبي توديع أولئك الذين يأتونه زائرين ..!
ثم ما يلبث أن يتعلق بهم ف يرحلون و يتركونه ورائهم يتجرع طعم الحرمان ..!
و حتى يدي سئمت من تلويحها ,
كل مبتسم لا يعني انه سعيد ..
وكل بشوش لايعني انه قد خلت دنياه من الدموع ..!
فحتما >:/ هناك أقنعه
مجبورين على ارتدائها
لا تعني بأننا منافقون !
لا فقط حتى ا
يطلق علينا بشر طبيعيون „
وحتى عن انكسارنا لاتعلمون
ثمة أناس تترقب سقوطنا
وثمة أناس „
ليس لديهم القوه لرؤيتنا بهذه الصورة المبروزه ..
بلا سعاده
فرفقا بمن نحبهم
وقهرا لمن يترقبون
نظل نرتدي تلك الأقعنة
من يدلنى على وطن بعيد ، جهل دربه البشر و ما وطئته أقدام
و طن كل تفاصيله سماوية أؤمن فيه أن الأفراح خلقت لتسكن القلوب الطيبة
و طن لا ينوح ، نرجسي الملامح .. يتسع لأحلامنا و يمضى بها نحو الخلود ..
وطن يصلنا و يحملنا بكلتا يديه للجنة
تعليق