رد: رواية العتاب اهتمام والصمت بداية انسحاب
البارت 4 :
ايار كانت بالسكن وجالسه تبكي وتحاول توصل لرقم محمد بس ماكان يرد عليها
ايار طلعت من السكن جلست بحديقة قريبة للسكن وهي تحاول تتصل له حتى رد عليها
ايار وهي تحاول ماتبكي : محمد اسمعني بس شوي بقول لك كل شي صار
محمد : مايكفي اللي قاله هذا اعني حبيبك اللي من وراي
ايار : والله مو حبيبي محمد الله يخليك اسمعني بس شوي
كان ريان وراها واخد الجوال من عند ايار وقفل الخط
ايار إلتفت له : رجع لي جوالي
ريان رفعه عنها : ليش تحبي واحد اساسا مو واثق من خطيبته
ايار : انت مالك دخل رجع جوالي من قال لك تقفل الخط
ريان : هو اللي لازم يتأسف منك مو انتي كنت ابي ابين لك اذا كان يحبك صدق مو لاعب عليك وبعدين يتركك يا غبيه
ايار انصدمت من اللي قاله : .........
ريان مسك يدها وحط الجوال بيدها ومشى
.................................................................................
فؤاد "زوج دانيه" راح على بيت "...." وطلعت له
........ : فؤاد !؟ اخبارك
فؤاد : ........<قال اسمها , ابي اقول لك شي ضروري
...... : شنو ؟!
فؤاد : قلت لك من قبل إني احبك بس انجبرت اتزوج من وحده ثانيه لكن انا ابي اهرب معك
الشيء اللي محد متوقعه ان ميرا لما فكرت بالموضوع محدب يتزوجها لما يعرف اللي صار فيها بس رجع تفكيرها للواقع
ميرا : ما اقدر لازم ننهي الموضوع
فؤاد : لكن ما اقدر اتحمل كل هذا , اعطيني وقت بس , انتظري بس بهتم بكل شي حتى نكون مع بعض
الياس كان يسمعهم من بعيد شوي "والله ما اتركك تدمرين حيات اختي"
فؤاد بعد ما اقنعها راح ميرا بالبيت جالسه تلبس عبايتها وحطت عليها شيلتها وطلعت وركبت بالسياره الياس كان وراها بسيارته
ميرا قالت للسواق يوديها لمجمع والياس لحقهم
لما وصلو عند اشارة وقفو والياس صدم فيها متعمد
ميرا : اف ياربي من هذا بعد
ميرا حولت من السياره ودقت عليه النافده
ميرا : ماشفت سيارتي ولا ايش؟! ليش تسوق بهذي الطريقة
حول الياس : انتي اللي سويتي هذا , شنوه الطريقة هذي حتى توقفي السيارة الشخص اللي وراك مابيحصل وقت حتى يوقف فجأه
ميرا تطالعه وهي منصدمه وتذكر نفس اللي كان معاها بالفندق
ميرا : هذا .. انت !!!!
ميرا ضربته برجلها وهربت بسرعه للسيارتها وركب جنبها
الياس : المرة الجاية لا تنسي تشغلي القفل المركزي طول الوقت
ميرا تباعده : اطلع من هنا , متى بتوقف تلاحقني وكأنك لعنة طلعت لي
الياس مسك يدها : لا تصرخي !! , إذا كنتي ماتبي تكوني على الصفحة الاولى كضحية اغتصاب للمرة الثانيه
ميرا مسكت يده وعضته
الياس : اههه
ميرا حاولت تطلع من السيارة لكن طلع لها سكين وحطها قريب من خصرها
الياس : إذا تجرأتي تطلعي من السيارة , انا ما اضمن لو كانت السكينه اللي بيدي بتدخل ببشرتك البيضاء
ميرا تبلع ريقها : شنو تبي ؟؟!
الياس : خلي السواق يسوق السياره مثل ما امرك
ميرا بخوف سكرت باب السياره وقالت للسواق يمشي
.................................................................................
اريج وجوري صارو ينامو ببيت فيصل
فيصل كان جالس مع راكان
راكان : كل شي الا ان اتزوج ..
فيصل : راكان قول الله يرحمها مثل ماكنت تحبها هي كانت اختي بعد
راكان : لكن لازم اكون على وعدي ما احب احد غيرها
فيصل : الله يهديك يا راكان
راكان بعد مارجع لبيته جلس يتذكر اول يوم التقى برتيل لحد اخر يوم شافه فيها
(بعد ما صارت بالغرفة الرسم وتقفل عليها الباب جلسو لحد الصباح ينتظرو حتى يفتحو الجامعه وبعد مافتحوها فتحو ل رتيل الباب وطلعت واخيرا شافو بعض بعد كل هذا الوقت
رتيل ابتسمت ل راكان
رتيل : صباح الخير
راكان : نمتي زين
رتيل : لاء , وانت؟
راكان : نفس الشي , يلا انا رايح اليوم مقدر اجلس هنا
رتيل : اوك
بعد ايام صارو كل يوم يشوفو بعد وراكان كان يرسم شكل رتيل حتى شافت رتيل الرسمه وعرفت ان مو بس هي اللي تحبه شافته من نافدة الجامعه طالع نزلت من الدرج وراحت تلحقه
دزته على خفيف ورا ضهره حتى تخرعه
رتيل : راكان
راكان دار لها وابتسم لها : شنو فيك
رتيل : وصلني على البيت
راكان : هاه
رتيل : وصلني على البيت وبتحول معاي ابيك ترسم لي رسمتك على سطح البيت حتى كل مرة اشتاق لك اشوفها
راكان : هههههه طيب يلا خلينا نمشي
بعد ما وصلو على البيت فيصل شافها
فيصل : راكان !! شنو جابك هنا
رتيل : فيصل يعني انت تعرف راكان هذا فناني المفضل اللي قلت لك عنه جبته معي حتى يرسم لي رسمته على سطح البيت
فيصل : والله يا راكان ما هقيت انها خاقه عليك تصدق لايقين لبعض
راكان : شنو تقول انت
فيصل : خذها وفكني من زنها عنك
........................................... بعد وفتره صارو مع بعض طول الوقت لحد ماجا الشتى كان راكان دائما ينسى مضلته ورتيل كانت تعطيه مضلتها لكن كان يرفضها كانو في هذاك اليوم رتيل تلحقه بالطريق
رتيل : راكان انت كذا بتتبلل لازم توقف معاي جنب المظلة
راكان : رتيل اقول لك خليها عندك
راكان مشى بالطريق بس ماكان منتبه للسيارة اللي كانت جايه
رتيل : راكان لالالالالالالالا
رتيل راحت بسرعه وباعدت راكان وفي الاخير هي اللي صدمتها السيارة
راكان طاح على الارض ولما التف لها شافها على الارض والدم ينزف وينجرف مع المطر اللي يطيح
ومن هنا كانت نهاية قصة حب رتيل وراكان بعد صدمته من اللي صار صار يشتغل بالمستشفى حتى يقدر ينقد كل من جاه ولا يموت احد قدام عينه وهو مايعرف شنو يسوي)
...............................................................................
نرجع لميرا والياس
الياس خلا السواق مايخبر احد باللي صار ولا بيموت وسحب ميرا من السياره وراح معاها على بيت خاص فيه ودخل معاها
ركب معاها على غرفة من الغرف ورماها على السرير
ميرا قامت من السرير : تبي فلوس بعطيك
ميرا طلعت من شنطتها كل فلوسها وعطتها اياه
ميرا : تقدر تاخد الساعه والخاتم بعد
الياس : هذي الفلوس ماتكفي
الياس رماها بوجهها : لكن لو عندك شي اضافي يمكن يملأ يدي
الياس طالع فيها من فوق لتحت : بيكون هذا كافي
ميرا باعدته عنها : لا تحلم حتى ان تلمسني يدك مرة ثانيه
ميرا حاولت تهرب لكن الياس مسكها من يدها ورجعت يده على ورا الياس عوجها لها وميرا باعدته عنها
الياس رجع بيمسكها وميرا حاولت تخنقه لكن باعد يدها ومسكها من خصرها ومسك يدها الثانيه
الياس : لا تحمي جسدك واجد , مع رجال ثانيين انت تجرئ على ان تعرضي جسمك
الياس بتهديد : اختاري رجل مو مرتبط .. مثلي بيكون اكثر متعه
ميرا : انت كييف حصلتني !!!!!!
الياس : تلحقي شخص مو صعب حتى تلقيه , فؤاد تزوج وحده ثانيه شنو تبي فيه هاه؟؟!!
ميرا بصراخ : تفكر نفسك عدل انك تستغل بنت ما تقدر تدافع عن نفسها
الياس : انتي الحين ملكي ولا بشاركك مع احد غيري , واذا فكرتي تقابلي فؤاد .. بعرض كل شي على الصفحة الاولى , كان وناسه لما كنا مع بعض
ميرا باعدته عنها ورمت عليه شنطتها الياس سحب شنطتها وطلع جوالها واتصل على رقمه وسكر
الياس : شكرا على رقم جوالك , بتصل فيك بعد شوي واذا مارديتي .. وقتها اكيد بتشوفيني ببيتك
الياس طلع من الغرفه وهي جلست تبكي على حالها وطلعت من بيته
...............................................................................
جوري كانت جالسه تدوش وبعد ماخلصت لبست ملابسها وكل شي وطلعت من الحمام وكان داخل فيصل بوجهها
جوري : اه فيصل التف لا تطالللللللللع
فيصل انتبه لها : اسف ما انتبهت لك
جوري راحت بسرعه على غرفتها مع اريج
اريج : شفيك داخله وكأنك مسوية جريمه هههههه
جوري : فيصل كان بيشوفني وان امو حاطه حتى غطى على شعري
اريج : انتبهي مرة ثانيه
جوري : طيب
اريج : انا بطلع شوي وراجعه
جوري : طيب لا تتأخري
اريج لبست عبايتها وطلعت
................................................................................
ميرا رجعت على البيت دخلت على امها وشافتها تعبانه وعلى السرير
ميرا : يمه شفيك تعبانه
ام ميرا : انا بخير يا بنتي
ابو ميرا دخل عليهم : قولي لها انك تعبتي بسبب اللي جالسه تسويه , تبي تزوج من واحد متزوج ومأذية زوجته وللحين تبي تزوجه
ميرا : انت ماسألتني حتى سؤال واحد على اللي قالته زوجت فؤاد عني
ابو ميرا : انتي رحتي تشوفيه , وش معنى هذا ! , انا حذرتك من قبل , هذا الرجال قلت لك لا تثقي فيه وشنو صار الحين تبي تكوني زوجته !!
ميرا وهي تبكي : أي ابي اكون زوجته الثانيه لأني احبه <هي تكذب حتى ما يجي لها الياس ويتركها بحالها
ابوها عطاها كف
ام ميرا : مييييرا اطلعي بسسرعه
ابو ميرا : لو كنتي زوجته الثانيه , لا تفكري حتى ان لك عائلة , فاهمه
ميرا طلعت وهي معصبة اخدت ملابسها وراحت لصديقتها عندها غرفة بفندق وقالت لها تجلس فيها
جا الليل وكانت تذكر كل اللي يصير فيها
..................................................................................
الياس كان مع اخته
دانيه : الياس فؤاد رجع طلع من هنا عشانها انا مو قادرة اتحمل اككثر
الياس لما شاف فؤاد راجع مسكه من ملابسه وضربه
الياس : انت لا تتجرأ ترجع على هذا البيت وانت راجع من حبيبتك فاهم
فؤاد وهو يطالع في الياس : اتركني احسن لك
دانيه : الياس اتركه لاتضربه الله يخليك
الياس تركه وطلع
..............................................................................
ميرا سمعت جوالها يرن ردت بدون ما تقرأ الاسم
ميرا : هلا .. معاك ميرا ؟
الياس : هلا .. حبيبتي , هذا انا
ميرا عصبت
الياس : فكرت انك تموتين من الشوق حتى تسمعي صوتي
ميرا : هي .. شنو تبي مني ؟؟! ماعندي فلوس واجد حتى تبعد عني ولازم اهتم بالبيت ولا عندي حتى وظيفه , ارجوك .. ارجوك خليني بحالي
الياس : لا تخافي لما امل منك .. اكيد بتركك تروحي
ميرا بعصبيه : مجنووون
الياس : بكرا الصباح خلينا نلتفي بفندق ال ... , في حال إني شفقت عليك وحسيت بالاسف عليك يمكن اغير راي
الياس قفل الخط وميرا مو مستوعبه اللي يقوله
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
(ياترى شنو بيصير في ميرا والياس)؟؟؟؟؟؟!!!!!
(و على وين طالعه اريج)!!!!؟؟؟؟؟
(وايار وريان)!!؟؟
تابعو الاحداث ..
البارت 4 :
ايار كانت بالسكن وجالسه تبكي وتحاول توصل لرقم محمد بس ماكان يرد عليها
ايار طلعت من السكن جلست بحديقة قريبة للسكن وهي تحاول تتصل له حتى رد عليها
ايار وهي تحاول ماتبكي : محمد اسمعني بس شوي بقول لك كل شي صار
محمد : مايكفي اللي قاله هذا اعني حبيبك اللي من وراي
ايار : والله مو حبيبي محمد الله يخليك اسمعني بس شوي
كان ريان وراها واخد الجوال من عند ايار وقفل الخط
ايار إلتفت له : رجع لي جوالي
ريان رفعه عنها : ليش تحبي واحد اساسا مو واثق من خطيبته
ايار : انت مالك دخل رجع جوالي من قال لك تقفل الخط
ريان : هو اللي لازم يتأسف منك مو انتي كنت ابي ابين لك اذا كان يحبك صدق مو لاعب عليك وبعدين يتركك يا غبيه
ايار انصدمت من اللي قاله : .........
ريان مسك يدها وحط الجوال بيدها ومشى
.................................................................................
فؤاد "زوج دانيه" راح على بيت "...." وطلعت له
........ : فؤاد !؟ اخبارك
فؤاد : ........<قال اسمها , ابي اقول لك شي ضروري
...... : شنو ؟!
فؤاد : قلت لك من قبل إني احبك بس انجبرت اتزوج من وحده ثانيه لكن انا ابي اهرب معك
الشيء اللي محد متوقعه ان ميرا لما فكرت بالموضوع محدب يتزوجها لما يعرف اللي صار فيها بس رجع تفكيرها للواقع
ميرا : ما اقدر لازم ننهي الموضوع
فؤاد : لكن ما اقدر اتحمل كل هذا , اعطيني وقت بس , انتظري بس بهتم بكل شي حتى نكون مع بعض
الياس كان يسمعهم من بعيد شوي "والله ما اتركك تدمرين حيات اختي"
فؤاد بعد ما اقنعها راح ميرا بالبيت جالسه تلبس عبايتها وحطت عليها شيلتها وطلعت وركبت بالسياره الياس كان وراها بسيارته
ميرا قالت للسواق يوديها لمجمع والياس لحقهم
لما وصلو عند اشارة وقفو والياس صدم فيها متعمد
ميرا : اف ياربي من هذا بعد
ميرا حولت من السياره ودقت عليه النافده
ميرا : ماشفت سيارتي ولا ايش؟! ليش تسوق بهذي الطريقة
حول الياس : انتي اللي سويتي هذا , شنوه الطريقة هذي حتى توقفي السيارة الشخص اللي وراك مابيحصل وقت حتى يوقف فجأه
ميرا تطالعه وهي منصدمه وتذكر نفس اللي كان معاها بالفندق
ميرا : هذا .. انت !!!!
ميرا ضربته برجلها وهربت بسرعه للسيارتها وركب جنبها
الياس : المرة الجاية لا تنسي تشغلي القفل المركزي طول الوقت
ميرا تباعده : اطلع من هنا , متى بتوقف تلاحقني وكأنك لعنة طلعت لي
الياس مسك يدها : لا تصرخي !! , إذا كنتي ماتبي تكوني على الصفحة الاولى كضحية اغتصاب للمرة الثانيه
ميرا مسكت يده وعضته
الياس : اههه
ميرا حاولت تطلع من السيارة لكن طلع لها سكين وحطها قريب من خصرها
الياس : إذا تجرأتي تطلعي من السيارة , انا ما اضمن لو كانت السكينه اللي بيدي بتدخل ببشرتك البيضاء
ميرا تبلع ريقها : شنو تبي ؟؟!
الياس : خلي السواق يسوق السياره مثل ما امرك
ميرا بخوف سكرت باب السياره وقالت للسواق يمشي
.................................................................................
اريج وجوري صارو ينامو ببيت فيصل
فيصل كان جالس مع راكان
راكان : كل شي الا ان اتزوج ..
فيصل : راكان قول الله يرحمها مثل ماكنت تحبها هي كانت اختي بعد
راكان : لكن لازم اكون على وعدي ما احب احد غيرها
فيصل : الله يهديك يا راكان
راكان بعد مارجع لبيته جلس يتذكر اول يوم التقى برتيل لحد اخر يوم شافه فيها
(بعد ما صارت بالغرفة الرسم وتقفل عليها الباب جلسو لحد الصباح ينتظرو حتى يفتحو الجامعه وبعد مافتحوها فتحو ل رتيل الباب وطلعت واخيرا شافو بعض بعد كل هذا الوقت
رتيل ابتسمت ل راكان
رتيل : صباح الخير
راكان : نمتي زين
رتيل : لاء , وانت؟
راكان : نفس الشي , يلا انا رايح اليوم مقدر اجلس هنا
رتيل : اوك
بعد ايام صارو كل يوم يشوفو بعد وراكان كان يرسم شكل رتيل حتى شافت رتيل الرسمه وعرفت ان مو بس هي اللي تحبه شافته من نافدة الجامعه طالع نزلت من الدرج وراحت تلحقه
دزته على خفيف ورا ضهره حتى تخرعه
رتيل : راكان
راكان دار لها وابتسم لها : شنو فيك
رتيل : وصلني على البيت
راكان : هاه
رتيل : وصلني على البيت وبتحول معاي ابيك ترسم لي رسمتك على سطح البيت حتى كل مرة اشتاق لك اشوفها
راكان : هههههه طيب يلا خلينا نمشي
بعد ما وصلو على البيت فيصل شافها
فيصل : راكان !! شنو جابك هنا
رتيل : فيصل يعني انت تعرف راكان هذا فناني المفضل اللي قلت لك عنه جبته معي حتى يرسم لي رسمته على سطح البيت
فيصل : والله يا راكان ما هقيت انها خاقه عليك تصدق لايقين لبعض
راكان : شنو تقول انت
فيصل : خذها وفكني من زنها عنك
........................................... بعد وفتره صارو مع بعض طول الوقت لحد ماجا الشتى كان راكان دائما ينسى مضلته ورتيل كانت تعطيه مضلتها لكن كان يرفضها كانو في هذاك اليوم رتيل تلحقه بالطريق
رتيل : راكان انت كذا بتتبلل لازم توقف معاي جنب المظلة
راكان : رتيل اقول لك خليها عندك
راكان مشى بالطريق بس ماكان منتبه للسيارة اللي كانت جايه
رتيل : راكان لالالالالالالالا
رتيل راحت بسرعه وباعدت راكان وفي الاخير هي اللي صدمتها السيارة
راكان طاح على الارض ولما التف لها شافها على الارض والدم ينزف وينجرف مع المطر اللي يطيح
ومن هنا كانت نهاية قصة حب رتيل وراكان بعد صدمته من اللي صار صار يشتغل بالمستشفى حتى يقدر ينقد كل من جاه ولا يموت احد قدام عينه وهو مايعرف شنو يسوي)
...............................................................................
نرجع لميرا والياس
الياس خلا السواق مايخبر احد باللي صار ولا بيموت وسحب ميرا من السياره وراح معاها على بيت خاص فيه ودخل معاها
ركب معاها على غرفة من الغرف ورماها على السرير
ميرا قامت من السرير : تبي فلوس بعطيك
ميرا طلعت من شنطتها كل فلوسها وعطتها اياه
ميرا : تقدر تاخد الساعه والخاتم بعد
الياس : هذي الفلوس ماتكفي
الياس رماها بوجهها : لكن لو عندك شي اضافي يمكن يملأ يدي
الياس طالع فيها من فوق لتحت : بيكون هذا كافي
ميرا باعدته عنها : لا تحلم حتى ان تلمسني يدك مرة ثانيه
ميرا حاولت تهرب لكن الياس مسكها من يدها ورجعت يده على ورا الياس عوجها لها وميرا باعدته عنها
الياس رجع بيمسكها وميرا حاولت تخنقه لكن باعد يدها ومسكها من خصرها ومسك يدها الثانيه
الياس : لا تحمي جسدك واجد , مع رجال ثانيين انت تجرئ على ان تعرضي جسمك
الياس بتهديد : اختاري رجل مو مرتبط .. مثلي بيكون اكثر متعه
ميرا : انت كييف حصلتني !!!!!!
الياس : تلحقي شخص مو صعب حتى تلقيه , فؤاد تزوج وحده ثانيه شنو تبي فيه هاه؟؟!!
ميرا بصراخ : تفكر نفسك عدل انك تستغل بنت ما تقدر تدافع عن نفسها
الياس : انتي الحين ملكي ولا بشاركك مع احد غيري , واذا فكرتي تقابلي فؤاد .. بعرض كل شي على الصفحة الاولى , كان وناسه لما كنا مع بعض
ميرا باعدته عنها ورمت عليه شنطتها الياس سحب شنطتها وطلع جوالها واتصل على رقمه وسكر
الياس : شكرا على رقم جوالك , بتصل فيك بعد شوي واذا مارديتي .. وقتها اكيد بتشوفيني ببيتك
الياس طلع من الغرفه وهي جلست تبكي على حالها وطلعت من بيته
...............................................................................
جوري كانت جالسه تدوش وبعد ماخلصت لبست ملابسها وكل شي وطلعت من الحمام وكان داخل فيصل بوجهها
جوري : اه فيصل التف لا تطالللللللللع
فيصل انتبه لها : اسف ما انتبهت لك
جوري راحت بسرعه على غرفتها مع اريج
اريج : شفيك داخله وكأنك مسوية جريمه هههههه
جوري : فيصل كان بيشوفني وان امو حاطه حتى غطى على شعري
اريج : انتبهي مرة ثانيه
جوري : طيب
اريج : انا بطلع شوي وراجعه
جوري : طيب لا تتأخري
اريج لبست عبايتها وطلعت
................................................................................
ميرا رجعت على البيت دخلت على امها وشافتها تعبانه وعلى السرير
ميرا : يمه شفيك تعبانه
ام ميرا : انا بخير يا بنتي
ابو ميرا دخل عليهم : قولي لها انك تعبتي بسبب اللي جالسه تسويه , تبي تزوج من واحد متزوج ومأذية زوجته وللحين تبي تزوجه
ميرا : انت ماسألتني حتى سؤال واحد على اللي قالته زوجت فؤاد عني
ابو ميرا : انتي رحتي تشوفيه , وش معنى هذا ! , انا حذرتك من قبل , هذا الرجال قلت لك لا تثقي فيه وشنو صار الحين تبي تكوني زوجته !!
ميرا وهي تبكي : أي ابي اكون زوجته الثانيه لأني احبه <هي تكذب حتى ما يجي لها الياس ويتركها بحالها
ابوها عطاها كف
ام ميرا : مييييرا اطلعي بسسرعه
ابو ميرا : لو كنتي زوجته الثانيه , لا تفكري حتى ان لك عائلة , فاهمه
ميرا طلعت وهي معصبة اخدت ملابسها وراحت لصديقتها عندها غرفة بفندق وقالت لها تجلس فيها
جا الليل وكانت تذكر كل اللي يصير فيها
..................................................................................
الياس كان مع اخته
دانيه : الياس فؤاد رجع طلع من هنا عشانها انا مو قادرة اتحمل اككثر
الياس لما شاف فؤاد راجع مسكه من ملابسه وضربه
الياس : انت لا تتجرأ ترجع على هذا البيت وانت راجع من حبيبتك فاهم
فؤاد وهو يطالع في الياس : اتركني احسن لك
دانيه : الياس اتركه لاتضربه الله يخليك
الياس تركه وطلع
..............................................................................
ميرا سمعت جوالها يرن ردت بدون ما تقرأ الاسم
ميرا : هلا .. معاك ميرا ؟
الياس : هلا .. حبيبتي , هذا انا
ميرا عصبت
الياس : فكرت انك تموتين من الشوق حتى تسمعي صوتي
ميرا : هي .. شنو تبي مني ؟؟! ماعندي فلوس واجد حتى تبعد عني ولازم اهتم بالبيت ولا عندي حتى وظيفه , ارجوك .. ارجوك خليني بحالي
الياس : لا تخافي لما امل منك .. اكيد بتركك تروحي
ميرا بعصبيه : مجنووون
الياس : بكرا الصباح خلينا نلتفي بفندق ال ... , في حال إني شفقت عليك وحسيت بالاسف عليك يمكن اغير راي
الياس قفل الخط وميرا مو مستوعبه اللي يقوله
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
(ياترى شنو بيصير في ميرا والياس)؟؟؟؟؟؟!!!!!
(و على وين طالعه اريج)!!!!؟؟؟؟؟
(وايار وريان)!!؟؟
تابعو الاحداث ..
تعليق