في بغداد حمل رجال الإسعاف
في عام 1945 الى المستشفى
الملكي امرأه ومعها نجلها
( قاسم محمد ) الذي لا يزيد عمره
على السنتين.
وكان الطفل يتألم ويشكو دائما
من ثقل في معدته ولما تولى
الأطباء فحصه قرروا وجود ورم في
معدته لا تزول الا بأجراء عمليه
جراحيه لاستئصال هذا الورم
ولكن الجراح ما كاد يشق بطن
الطفل المريض حتى أذهلته الحاله
التى اذ وجد في بطن الطفل
جنينا ميتا .
تعليق