طور من ذاتك

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • " NOUR 3INY "
    nothing
    • Jun 2011
    • 1783









    #11
    رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

    قوة النفس 7/3

    تعليق

    • " NOUR 3INY "
      nothing
      • Jun 2011
      • 1783









      #12
      رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

      قوة الثقة بالنفس7/4

      تعليق

      • " NOUR 3INY "
        nothing
        • Jun 2011
        • 1783









        #13
        رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

        قوة الثقة بالنفس 7/5

        تعليق

        • " NOUR 3INY "
          nothing
          • Jun 2011
          • 1783









          #14
          رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

          قوة القة بالنفس 7/6

          تعليق

          • " NOUR 3INY "
            nothing
            • Jun 2011
            • 1783









            #15
            رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

            7/7

            تعليق

            • " NOUR 3INY "
              nothing
              • Jun 2011
              • 1783









              #16
              رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

              مدرسة إفشاء السر..!


              يقول الكاتب والمدرب العالمي دايل كارنيجي
              التحق لنكولن في شبابه بمدرسة ريفية كانت أرضها مغطاة بكتل مشققة من الخشب ونوافذها مغطاة بأوراق الكراسات بدلا من الزجاج، ولم يكن فيها غير نسخة واحدة من كتاب النصوص يقرأ فيه المدرس بصوت مرتفع ويردد التلاميذ الدرس وراءه، ويتحدثون جميعا في وقت واحد ويحدثون ضوضاء دائمة حتى أطلق الجيران عليها
              (مدرسة إفشاء السر).




              وتكونت عند لنكولن في (مدرسة إفشاء السر) عادة لازمته طوال حياته، إذ ظل يقرأ على الدوام كل شيء يريد أن يتذكره بصوت مرتفع، وكان حالما يدخل في السباح إلى مكتبه في سيرنجفيلد، يتمدد فوق أريكة ويضع ساقه فوق مقعد قريب، ثم يأخذ في قراءة الصحيفة بصوت مرتفع، ويقول لزميله: (إنه كان يضايقني إلى درجة لاتحتمل، ولقد سألته مرة لماذا يقرأ بمثل هذه الطريقة فكان يجيبني: عندما أقرأ بصوت مرتفع تشترك حاستان في اقتناص الفكرة، فأنا أرى ما أقرأه أولا، ثم أسمعه ثانيا، ولذا أستطيع أن أتذكر بدرجة أقوى).

              كانت ذاكرته قادرة على الالتقاط بصورة غير عادية. ولقد قال بهذه المناسبة: (إن عقلي شبيه بقطعة من الصلب من العسير جدا أن تحفر فيها شيئا ما، ولكن من المحال تقريبا بعد حفره أن يمحى).

              إن الالتجاء إلى حاستين كان هو الطريقة التي استخدمها في الحفر
              فاعمل أنت على غراره.

              ولن يكون افتقارك إلى رؤية الشيء وسماعه عملا مثاليا للتذكر، بل يجب أن تلمسه وتشمه وتذوقه أيضا.


              تعليق

              • " NOUR 3INY "
                nothing
                • Jun 2011
                • 1783









                #17
                تلخيص كتاب(فن التأمل)للمفكر(هارون يحيى)

                - مقدمة -

                في الحقيقة إن كل إنسان يمتلك قدرة على التفكر، هو نفسه ليس على دراية بمداها، وما إن يبدأ الإنسان بإستكشاف قدرته هذه واستخدامها
                ، حتى يتبدى له الكثير من الحقائق التي لم يستطع أن يسبر أغوارها من قبل. وهذا الأمر في متناول أي شخص،

                وكلما استغرق الإنسان في تأمل الحقائق، كلما تعززت قدرته على التفكر. ولا يحتاج الإنسان في حياته سوى هذا التفكر الملي والمجاهدة الدؤبة من بعده.

                إن الهدف من هذا الكتاب هو دعوة الناس إلى
                “التفكير كما ينبغي” وإبراز الوسائل التي تساعدهم على ذلك.

                فالإنسان الذي لا يتفكر يبقى بعيدا كليا عن إدراك الحقائق ويعيش حياة قوامها الإثم وخداع الذات،وبالتالي فإن لن يتوصل إلى مراد الله من خلق الكون.


                - الفصل الأول -


                معظم الناس يظن أن
                (التفكير العميق) يقتضي من الإنسان أن يعتزل المجتمع ويقطع علاقاته بالناس،إنهم يصنعون من التفكر العميق قضية صعبة جدا وخاصة بالفلاسفة فقط!

                مع ان القضية أبسط من ذلك بكثير، وكتاب الله مليء بالدعوة إلى التفكر وإعمال العقل.

                يعلم الناس أن الحياة الدنيا فانية وأن العمر يمضي حثيثا ومع ذلك فإنهم يتصرفون وكأنهم لن يبارحوا هذا العالم وأنهم مخلدون.وهذا في الحقيقة نوع من السحر تعاقبت على حمله الأجيال،

                وله تأثير بالغ عليهم لدرجة أنه عندما يتحدث شخص ما عن الموت فإن الناس يقفلون الموضوع مباشرة

                لأهنم يخافون أن يبطل هذا الحديث السحر عنهم ويضعهم في مواجهة الحقائق.ومع أن حقيقة الموت واضحة كعين الشمس،

                فإن السبب الوحيد الذي يجعل الناس يتعاملون مع الموت وكأنه غير موجود،هو ذلك السحر الذي سيطر عليهم لأنهم أعرضوا عن التفكر.

                لكن من السهل جدا إتخاذ قرار التخلص من الجمود العقلي وعيش الحياة بوعي وإدراك،فلقد قدم الله تعالى الحلول للناس، فالذين يتفكرون يستطيعون بكل سهولة أن يبطلوا عن أنفهسم هذا السحر.

                إن التفكر والتدبر لا يستدعيان مكانا أو زمانا أو شروطا محددة، فالإنسان يمكن أن يتفكر ويتدبر خلال المشي في الشارع،عند توجهه إلى مكتبة، خلال قيادته لسيارته أو أثناء عمله أمام شاشة الكمبيوتر أو حتى أثناء الطعام.

                ومن أجل أن يعود التفكر بالنفع على الإنسان ويهدية إلى جادة الحق،يجب عليه أن يفكر دائما بطريقة إيجابية ترضي الله، وان نجاح الإنسان في امتحان التفكر،

                وكون التفكر سيعود عليه بالنفع في الاخرة يعتمد على الإعتبار من الدروس والنتائج التي يستخلصها أثناء تفكيره.

                تعليق

                • " NOUR 3INY "
                  nothing
                  • Jun 2011
                  • 1783









                  #18
                  تابع:تلخيص كتاب(فن التأمل)للمفكر(هارون يحيى)

                  - الفصل الثاني -

                  هناك أشياء كثيرة تخطر على بال الإنسان في كل لحظة من لحظات حياته،لكن معظم هذه الأفكار عديم الفائدة، وتماما كما يضيع الناس أوقاتهم في

                  حياتهم اليومية بمعالجة الأمور التافهة، فإنهم كذلك يمضون يومهم في اللغو منجرفين في أفكار غير ذات جدوى. والسيطرة على التفكير ممكنة بل

                  واجبة، وفيما يلي سنستعرض أنواع الأفكار التي تدور في رؤوس الغافلين، كي نتجنبها:

                  الإنشغال بمخاوف متوهما أنها ستقع في المستقبل، لذلك فإن التشاؤم وسوء الفهم والمخاوف المتحكمة في الذهن مثل
                  “ماذا سأفعل إذا حصل كذا وكذا”

                  سببها وساوس الشيطان. الذي يجهد على أن لا يتفكر الإنسان بنعم الله وبقدرته وبعظمته وبما يصلح به دينه أو دنياه، وإنما يشغله بالمرجفات.

                  والواجب العملي عندئذ أن يستعيذ الإنسان بالله من شر الشيطان.

                  - الفصل الثالث -


                  هناك عوامل عديدة تمنع الناس من التفكر، منها:" إعتقاد الناس أن ماتفعله الأكثرية بينهم هو الصحيح، فمثلا يسود في المجتمع ظاهرة عدم الإكتراث

                  لما يذاع في وسائل الإعلام من الكوارث والحروب والمخاطر، ولكن أكثر الناس يطوون صفحات الجرائد ويطفئون جهاز التلفاز بعد ذلك وهم

                  يشعرون بسكينة داخلية، دون التفكر بما يمكن لأحدهم أن يقوم به إزاء ذلك، وإذا ما توجهت إلى أحدهم باللائمة نهرك قائلا “هل يتوقف علي إنقاذ العالم”.

                  التكاسل الذهني من العوامل الهامة التي تصرف الناس عن التفكر، وهو يعني أن نقوم بأعمالنا الإعتيادية اليومية كما نؤديها دون التفكير بالتغيير،

                  ويعني أن نرى الأشياء كما نراها دائما دون أن نفكر في تغيير كيفية رؤيتنا لها. فربات البيوت على سبيل المثال ينظفن بيوتهن بنفس الطريقة التي شاهدن والداتهن يقمن بها، دون التفكير بطرق عملية أكثر.

                  أيضا هناك قناعة سائدة في المجتمعات أن التفكير العميق مضر! فتجد الناس يحذر بعضهم بعضا بالقول “لاتفكر كثيرا ولا تتعب حالك”، والحق أنه

                  ليس على الناس أن يتجنبوا التفكير بل عليهم أن يتجبنوا السلبية في التفكير والوقوع في وساوس الشيطان أو سوء الفهم،فمثلا الضال عندما يتفكر في

                  قصر الحياة يدفعه تفكره إلى الإنكباب على ملذاتها بقوة قبل أن يحيل أجله، اما الذي يتفكر بنور الله في قصر الحياة فإن تفكره يدفعه إلى المجاهدة بشدة من أجل الفوز بالاخرة.

                  البعض يظن أن إذا هرب من التفكر في حقيقة هذه الحياة الدنيا فإنه بذلك يهرب من مسؤلياته أمام ربه غدا في الاخرة، وهذا وهم عجيب مؤسف، فالإنسان محاسب مسؤول أمام الله سواء أأعمل عقله أم لا.

                  البعض يقول “لاوقت لي للتفكر” وفي الحقيقة فإنه “لا وقت لنا لعدم التفكر”.

                  الإعتياد، فالذي يشاهد جثة لأول مرة سيتفكر بحقيقة الموت طويلا، لكنه سيألف الأمر بعد ذلك، عندما تفد إليك نعمة جديدة ستتفكر بعناية الله لك وكرمه، لكنك لن تأبه بالنعمة بعد مرور وقت عليها ولن تعد تشعر بالمنة تجاه الله.
                  التعديل الأخير تم بواسطة " NOUR 3INY "; 01-05-2014, 02:42 AM.

                  تعليق

                  • " NOUR 3INY "
                    nothing
                    • Jun 2011
                    • 1783









                    #19
                    تابع:تلخيص كتاب(فن التأمل)للمفكر(هارون يحيى)

                    - الفصل الرابع -

                    بماذا يتفكر المؤمن من خلال الأحداث اليومية التي يشهدها، وماهي العبر التي يمكن أن يستخلصها، وكيف يشكر

                    الله بعد ذلك؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه هنا، عن طريق أمثلة قليلة، فقدرة الإنسان على التفكر تشمل كل شيء وهي أكبر بكثير مما نظن. ونحن هنا نفتح الباب فقط.

                    عليك اولا أن تدرك تماما أن الأشخاص الذيت يتفكرون هم وحدهم القادرون على فهم وتقدير مختلف الأمور .

                    الإستيقاظ من النوم بنشاط جديد يذكرنا بقوله تعالى “وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا”، استيقاظك من

                    النوم بكامل عافيتك وصحتك – رغم أنه كان بالإمكان أن تستيقظ على صوت إنفجار نتيجة لتسرب الغاز مثلا أو تستيقظ على إثر ألم في المعدة –

                    يجعلنا نشكر الله على رحمته بنا لذلك فغن أفضل ما نفعله هو أن نمضي يومنا في مرضاته تعالى، الذي ينظر إلى المراة فيجد شعره قد بدأ يغزوه

                    الشيب عليه أن يتفكر في ان هذه الحياة مؤقتة وحسب، قد تنظر الى رموش عينك فتتأمل كيف أنها تقف عند طول معين فلا تطول على خلاف بقية أشعارك، وكذا الأسنان.

                    وعلينا أن نعلم أنما يمر بنا من مشاهد (ونحن ذاهبون للعمل) إنما يمر بعلم الله وإرادته ولابد أن يكون هناك سبب من وراء ذلك فبما أن الله جعلنا نخرج ووضع هذه المشاهد أمامنا فلا بد أن فيها ما يجب أن نراه ونتدبره.

                    وهكذا يمضي المؤلف طويلا في رحلة خلابة في عالم التأمل اللامحدود، يسوق لنا مشاهد متكررة من حياتنا اليومية وطرق التفكر بها وما يستنتجه المؤمن من ذلك كله.
                    - الفصل الخامس -

                    يذكر الله تبارك وتعالى الغاية من إنزال القران فيقول: (( كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا اياته وليتذكر أولو الألباب )).

                    كثير من الناس يقرأون القران ولكنهم يغفلون عن أهم هدف من وراء القراءة، وهو تدبر كل اية، واستخلاص العبر والدروس منها، وتطويع
                    سلوكنا وفقا لما استخلصناه..

                    - الخاتمة -


                    في النهاية دعونا نستعرض سوية أهم الأفكار التي مرت معنا : التفكر العميق – التفكر يبطل السحر عن الناس – التفكر ممكن في أي زمان ومكان – إخلاص النية لله عند التفكر – بماذا يتفكر الناس عادة؟ – ما هي الأسباب التي تمنع الناس من التفكر؟ : اتباع الأكثرية يؤدي الى

                    الجمود العقلي، كثرة التفكير مضرة، تفادي المسؤولية التي تترتب على التفكر،عدم التفكر بسبب الانجراف في تيارالحياة اليومية،النظر الى كل شيء بعين العادة وبالتالي عدم رؤية أية حاجة للتفكر فيها.

                    كلنا يمكنه أن يعلم الحقائق ويتعرف عليها بسهولة، ولكننا مأمورون بان نتفكر بهذه الحقائق، وبذا نحصل على فهم أعمق، وإدراك أشمل، حتى نتفاعل مع هذه الحقائق ونطوع سلوكنا بمقتضاها

                    تعليق

                    • " NOUR 3INY "
                      nothing
                      • Jun 2011
                      • 1783









                      #20
                      رد: التفكير هو أصل كل فعل(فكر,,خطط,,أصنع,,تنجح

                      فهل تتعب كثيرا من عملك ؟؟؟؟


                      بغض النظر عن نوعية العمل فالإنسان يستطيع العمل من ثمان إلى اثنتي عشر ساعة في اليوم يستطيع ان يعمل بها بشكل جيد دون تعب , ولكن كم من الزمن يستطيع الذهن البشري التواصل في العمل دون الشعور بالتعب .


                      هناك حقيقة مهمة جدا : أن العمل الذهني بمفرده لا يسبب لك الإرهاق والإرهاق الجسدي البحت أمر ليس دائما يحصل ويمكن علاجه بالنوم والراحة ولكن المعظم الإرهاق والتعب الذي نشعر به يكون نتيجة لمواقفنا الفكرية والعاطفية و ذلك القلق والتوتر ..... فهل تتعب كثيرا من عملك ؟؟؟؟

                      إذن تصرف براحة وسعادة يقل تعبك وهذه حقيقة وإن لم تستطيع الشعور بالسعادة في عملك تظاهر بذلك كما يقولون ( اكذب الكذبة وصدقها ) وسوف تصدقها فعلا مع الوقت . ابدأ في مراقبة مقدار تعبك كل يوم وقارن به مقدار إنجازك في ذلك اليوم , بعدها سوف تتعلم كيف تتحكم في إنجازاتك في اليوم الواحد وأنه ليس بالأمر المعجزة أبدا .
                      هناك دراسة أجريت أثبتت أنك ضغط الدم واستهلاك الأوكسجين بنقص حين يكون الإنسان في حالة ضجر وأنه حينما يكون في وضح مريح فكريا ومحب ويبدي اهتمامه بغيره ويتبادله يعود ضغط الدم إلى طبيعته لهذا تقاس الإنجازات دائما بالراحة النفسية .


                      سأطلب الان منك طلبا : أن تراقب نفسك في هذه اللحظة وأنت تقرأ , كيف هو وجهك ؟ هل عضلات وجهك مشدودة أو عابسة أم مسترخية ؟ هل ترفع كتفيك ؟ ..... ماذا وجدت هل تبذل توترات عصبية وعضلية , هكذا أنت تصنع الإرهاق مع انك لا تقوم بشيء مرهق أبدا , فلماذا كل هذه التوترات وهدر المجهود أثناء قيامنا بعمل ذهني ؟؟؟؟



                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...