بالنسبة للشخصص الأول مات منتحر أما بالنسبة لخدعة السيجار فهي ليست أمرا صعبا ولا حتى الدماء على النافدة كان المجني عليه جالسا يكتب وهو متوتر مما يكتب ثم إلتفت إلى الشاشة كما نرى وقام بإلقاء النظرة الأخيرة على الغرفة وأطلق النار ليتفسر بدلك الدماء على النافدة ثم يسقط على الأرض بتلك الطريقة أما بالنسبة للسيجارة فهي ليست بالأمر الصعب ليتركها فلأنه فارق الحياة بسرعة لم يدعها وأما بالنسبة للدماء على الأرض فهي بقايا نزيفه غطت رأسه لتوهي الرائي للوهلة الأولى أنه مات مقتولا بالنظر إلى المزهرية يمكن إكتشاف أنه لم يتم تغيير شيء في الغرفة الكرسي سقط بعد سقوط المجني عليه ههههه مابعرف إدا صح بس هيك بدا لي
تعليق