ههههه بصراحه هالصوره بحبها
انا تعلقي على الصوره تصادق مع الذئاب لكن ليبقى سيفك مستعدا
يعني ممكن تجلس مع ناس وتتعايش معهم وانت عارف انهم ماكرين خادعين بس خلي سيفك مستعد وقت الحاجه اله والناس بتحبك بس وقت المصالح
اشكرك على طرح وفكره رائعه
تحياتي
صوره معبره حقا عن واقع نعيشه ونتغاضى عنه في بعض ألأوقات
هم ذئاب بشريه
بشر يحملون بين أضلعهم قلوب شيطانيه وأكباد غليظه
تعبر صورتك عن هولاء الذين يظهرون لنا في أجمل هندام راقي ظاهريا
وهنا لا أقصد أناقة ألرداء والملبس
وانما أناقة ألمظهر ألخارجي لسلوكهم لنا
ربما يخدعنا مظهرهم ونأنس بقربهم
وهم يبتسمون لنا ويظهرون محبتهم أيضا
ولكنهم وحووش بشريه أكلت قبلنا من لحم البشر وتركتهم عظام
وهنا تتزاحم العديد من النقاط عند هذه النقطه ..!
هناك من نصب واحتال وسلب
هناك من أغتصب العفيفات
هناك من قتل وشرد ودمر البيوت
وهناك الكثير الكثير من السلوكيات ألشاذه التي يقوم بها هولاء
وهم من كان يظهروا للجميع بأجمل سلوك
وترتكز هذه الصوره عليهم بمصداقية واقعها
وما لفت أنتباهي لون جاكيت الصديق الطيب لهم
ف لونها ألأحمر .. يثير شهيتهم له وبأنه هو التالي في أكل لحمه ..!
سأتوقف هنا أخي القيصر ف لقد ثرثر قلمي كثيرا .
نشكر لك هذا الطرح القيم الجميل
وتسلم ألأيادي ويعطيك العافيه .
ما اراه من وجهة نظري بأن هذه الصورة تحمل بعدين
الأول
وهو أن هذا الشخص يعرف حقيقة من يجالسهم ولكنه لسبب ما
لا يمكنه الابتعاد عنهم ولهذا يجلس بينهم مطأطا الرأس ذليلا
يستمع فقط لما يقولون
الثاني
وهو أنه لا يعرف حقيقتهم التي تبدو واضحة لمن حوله
فربما كان جميع الموجودين بالمكان يعرفون حقيقة هولاء الأشخاص
إلا هذا الشخص الذي يجلس معهم قد يكون انبهر بمظهرهم الخداع
وكرمهم وهم يملاؤن له طاولة الطعام بما لذ وطاب ويجملون حديثهم معه
ويظهرون الطيبة فلم يستطع رؤيتهم بوضوح في حين أن الجميع يعرفونهم جيدا
تقبل مروري وأشكرك على حسن اختيارك للمواضيع التي تستحق المناقشة فعلا
تحياتي
أهلا بمن حضر، اتضح لي بعد مطالعة مشاركاتكن أن للصورة ثلاث معاني محتملة :
1) أن الرجل المسكين صاحب المعطف الأحمر لا يعرف أن من يجالسونه هم في حقيقة الأمر ذئاب بشرية !
2) أن الرجل الذكي صاحب المعطف الأحمر يعرف أن من يجالسونه هم في حقيقة الأمر ذئاب بشرية لكنه يصادقهم لتفادي مكرهم !
3) أن الرجل المسكين صاحب المعطف الاحمر يعرف أن من يجالسونه هم في حقيقة الامر ذئاب بشرية لكنه لضعفه يسمح بطغيانهم !
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
أهلا وسهلا فيك أخوي..الصوره اثناء مطالعتي لها وردتني عدة نظريات مختلفه...
- إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب...(مثل دارج لدينا).
- لاتثق ولاتخاطر بروحك فهنالك أجساد بشريه شكليا...بينما في الحقيقه هم ذئاب...تود أن تنتهز فرصه حتى تحقق مصالحها...
فهم يجالسونك ...وربما يأكلون معك على طاولة واحده ولكن يخفون ...أنيابهم...للوقت المناسب...
- أهلك هم في أمس الحاجة لك...ولربما الوقت الذي تقضيه...مع هؤلاء الذئاب البشريه....هم أحق به منهم...(الثلاث أشخاص المتواجدين خلف الجلسه)...
متابع لك أخوي أنت وباقي الأخوان المشاركين بالموضوع...وفقكم الله
منذ اليوم الأول لرؤيتي هذه الصورة والردود وأخص بالذكر الأخت دلوعه وأنا متردد أن أكتب ما سأكتبه الان خشية الوقوع في حرج ولكن من توكل على الله فهو حسبه كلما نظرت إلى الصورة جعلت من نفسي الرجل الجالس على الطاولة الأولى ووقفت متأملا مطولا مركزا في صور الأشخاص الجالسين حولي متسائلا هل صورهم ذئاب أم ضباع وصدقا إلى هذه اللحظة لم أصل إلى نتيجة فقد استعنت بالله أولا ثم قوقل قسم الصور وشاهدت صورا للذئاب وصورا للضباع وقرأت عنهم وبالرغم من كل ذلك لم أصل إلى نتيجة وكلما نظرت إلى أبعد من ذلك توقفت من حيث بدأت دون حراك فهل من أحد من الإخوة الحضور أو الجلوس على الطاولات المجاورة إن وجد أحد أن يخبرني عن حقيقة الأشخاص الذين يجلسون حولي من كونهم ذئاب أم ضباع ؟
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
أهلا وسهلا فيك أخوي..الصوره اثناء مطالعتي لها وردتني عدة نظريات مختلفه...
- إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب...(مثل دارج لدينا).
- لاتثق ولاتخاطر بروحك فهنالك أجساد بشريه شكليا...بينما في الحقيقه هم ذئاب...تود أن تنتهز فرصه حتى تحقق مصالحها...
فهم يجالسونك ...وربما يأكلون معك على طاولة واحده ولكن يخفون ...أنيابهم...للوقت المناسب...
- أهلك هم في أمس الحاجة لك...ولربما الوقت الذي تقضيه...مع هؤلاء الذئاب البشريه....هم أحق به منهم...(الثلاث أشخاص المتواجدين خلف الجلسه)...
متابع لك أخوي أنت وباقي الأخوان المشاركين بالموضوع...وفقكم الله
إذن فالشخص الذي يتوسط هذا الجمع هو ذئب أيضا، وبالتالي نستنتج أن كل من يجلس في هذا المكان هم ذئاب بشرية وربما كل ذئب منهم يجعل من نفسه ذئبا حتى لا تأكله الذئاب ، فنصل لنتيجة واحدة وهي أنهم جميعا جعلوا من أنفسهم ذئابا حتى لا تأكلهم
الذئاب !! ولو أنهم بقوا بشرا لما كان بينهم ذئب !
المشاركة الأصلية بواسطة BIN MUQBIL
منذ اليوم الأول لرؤيتي هذه الصورة والردود وأخص بالذكر الأخت دلوعه وأنا متردد أن أكتب ما سأكتبه الان خشية الوقوع في حرج ولكن من توكل على الله فهو حسبه كلما نظرت إلى الصورة جعلت من نفسي الرجل الجالس على الطاولة الأولى ووقفت متأملا مطولا مركزا في صور الأشخاص الجالسين حولي متسائلا هل صورهم ذئاب أم ضباع وصدقا إلى هذه اللحظة لم أصل إلى نتيجة فقد استعنت بالله أولا ثم قوقل قسم الصور وشاهدت صورا للذئاب وصورا للضباع وقرأت عنهم وبالرغم من كل ذلك لم أصل إلى نتيجة وكلما نظرت إلى أبعد من ذلك توقفت من حيث بدأت دون حراك فهل من أحد من الإخوة الحضور أو الجلوس على الطاولات المجاورة إن وجد أحد أن يخبرني عن حقيقة الأشخاص الذين يجلسون حولي من كونهم ذئاب أم ضباع ؟
تعليق