تويت
رد: رؤى " مبدعة تحت الأضواء "
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
واسعد الله صباحك أنة حرف بكل خير
س/ كم تستغرق منك الكتابة قبل أن تكوني راضية عنها وتشعرين أنها جاهزة للقراء؟ وكم مرة تعيدين صياغتها؟
تختلف كتابة النصوص من نص لأخر
هناك نص أكتبه بكل سهوله وربما اقل من ربع ساعه
وهناك نص اكتبه ويأخذ ساعتين من الوقت أو أكثر
في بعض ألأوقات افقد حلقه في النص
ابحث عنها داخل فكري وأحساسي الى أن أجدها
وهذا هو السبب ما يطيل عمر كتابة النص قبل ألإنتهاء منه
وعدد مرات الصياغه ربما مرتين لبعض النصوص كافي
وبعض النصوص ربما أكثر من عشر مرات
وكل هذا يعود الى نفسيتي عند ألكتابه والمزاجيه ألتي تحتلني .
أحيانا عندما أكتب أكون بحالة شعورية خاصة فأصب جام غضبي على أوراقي إلا إن هذه الحالة تكون مؤقتة وقد لا يمضى عليها سوى بضع ساعات فأمزق ما كتبت؟
س/ هل شعرتي بمثل هذه الحالة؟ إن كانت الإجابة بنعم فهل تمزقين ما كتبتي أم تحتفظي به ولماذا؟
نعم مررت بما يشبه هذه ألحاله
ولكن ليس بكتابة نص كتابي معد للنشر ولقراة ألغير
وانما هي فضفضه ... عندما أكتبها وأنا غاضبه أو حزينه
أن كتبتها على جهاز الاب توب أحذفها لكي لا يقرائها احد ..!
ولكن أن كانت هذه الكتابه في دفتري الخاص ..
لا أمزقها وأحتفظ فيها .. كيفما كانت صياغتها ..
وأغلب ألأحيان لا يكون لها مسوده نهائيا
أكتفي بوضع ألتاريخ والساعه .. وأحتفظ بها تحت عنوان يوميات .
العنوان - البداية - النهاية
س/ إيهما الأصعب بنظرك ولماذا؟
تختلف هذه ألحاله من كاتب لاخر ومن نص كتابي الى نص اخر ايضا
في كثير من ألأوقات يخطر في فكري عنوان واحتفظ به ربما لأسابيع
وكثيرا ايضا أكتب النص وأحتار في عنوانه
وأني لأجد أن العنوان يعادل في أهميته ألنص المكتوب .
وبالنسبة للبدايه والنهايه
دائما البدايه سهله أجدها .. والسبب
هو حضور ألألهام ألكتابي وما يمليه على القلم في التدوين
عندها تكون البدايه سهله
ولكن أحتار كثيرا في بعض ألنصوص في النهايه .. والسبب
ربما طول سطور النص ووجب ألإختصار في النهايه
وأذا أختصرت يكون قد أختل توازن النص في الوضوح عند قرائته
ولهذا اغلب ألنصوص ألتي أقدمها كثيرة السطور .
وكما بينت لحضرتك يختلف هذا الشعور من كاتب الى كاتب .
;
سعدت وتشرفت بأسئلتك وبحضورك أنة حرف
مع أرق ألتحايا لحضرتك وهلا وغلا نورتي .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
واسعد الله صباحك أنة حرف بكل خير
س/ كم تستغرق منك الكتابة قبل أن تكوني راضية عنها وتشعرين أنها جاهزة للقراء؟ وكم مرة تعيدين صياغتها؟
تختلف كتابة النصوص من نص لأخر
هناك نص أكتبه بكل سهوله وربما اقل من ربع ساعه
وهناك نص اكتبه ويأخذ ساعتين من الوقت أو أكثر
في بعض ألأوقات افقد حلقه في النص
ابحث عنها داخل فكري وأحساسي الى أن أجدها
وهذا هو السبب ما يطيل عمر كتابة النص قبل ألإنتهاء منه
وعدد مرات الصياغه ربما مرتين لبعض النصوص كافي
وبعض النصوص ربما أكثر من عشر مرات
وكل هذا يعود الى نفسيتي عند ألكتابه والمزاجيه ألتي تحتلني .
أحيانا عندما أكتب أكون بحالة شعورية خاصة فأصب جام غضبي على أوراقي إلا إن هذه الحالة تكون مؤقتة وقد لا يمضى عليها سوى بضع ساعات فأمزق ما كتبت؟
س/ هل شعرتي بمثل هذه الحالة؟ إن كانت الإجابة بنعم فهل تمزقين ما كتبتي أم تحتفظي به ولماذا؟
نعم مررت بما يشبه هذه ألحاله
ولكن ليس بكتابة نص كتابي معد للنشر ولقراة ألغير
وانما هي فضفضه ... عندما أكتبها وأنا غاضبه أو حزينه
أن كتبتها على جهاز الاب توب أحذفها لكي لا يقرائها احد ..!
ولكن أن كانت هذه الكتابه في دفتري الخاص ..
لا أمزقها وأحتفظ فيها .. كيفما كانت صياغتها ..
وأغلب ألأحيان لا يكون لها مسوده نهائيا
أكتفي بوضع ألتاريخ والساعه .. وأحتفظ بها تحت عنوان يوميات .
العنوان - البداية - النهاية
س/ إيهما الأصعب بنظرك ولماذا؟
في كثير من ألأوقات يخطر في فكري عنوان واحتفظ به ربما لأسابيع
وكثيرا ايضا أكتب النص وأحتار في عنوانه
وأني لأجد أن العنوان يعادل في أهميته ألنص المكتوب .
وبالنسبة للبدايه والنهايه
دائما البدايه سهله أجدها .. والسبب
هو حضور ألألهام ألكتابي وما يمليه على القلم في التدوين
عندها تكون البدايه سهله
ولكن أحتار كثيرا في بعض ألنصوص في النهايه .. والسبب
ربما طول سطور النص ووجب ألإختصار في النهايه
وأذا أختصرت يكون قد أختل توازن النص في الوضوح عند قرائته
ولهذا اغلب ألنصوص ألتي أقدمها كثيرة السطور .
وكما بينت لحضرتك يختلف هذا الشعور من كاتب الى كاتب .
;
سعدت وتشرفت بأسئلتك وبحضورك أنة حرف
مع أرق ألتحايا لحضرتك وهلا وغلا نورتي .
تعليق