اخواني المسلمين في كل مكان وجب علينا الان ان نقاطع كل منتجات الدنمارك بعد تطاولهم على رسولنا الامين عليه افضل الصلاة واتم التسليم وان نمنع انفسنا من شراء كل ماله علاقه بالدنمارك من بعيد اوقريب
الكل تألم لما حصل من استهزاء وتشويه لرسولنا الامين عليه افضل الصلاة واتم التسليم والكل متشوق وحريص على الانكار والثأر له صلى الله عليه وسلم ولكن يجب علينا في البداية ان نستخدم سلاح المقاطعة الاقتصاديه للبضائع والشركات الدنماركيه اوالمشتركه معها في المنتجات
إن المقاطعة سلاح فعال من أسلحة الحرب قديمًا وحديثًا وهو سلاح في أيدي الشعوب والجماهير وحدها، لا تستطيع الحكومات أن تفرض على الناس أن يشتروا بضاعة من مصدر معين.
فلنستخدم هذا السلاح لمقاومة أعداء ديننا وأمتنا، حتى يشعروا بأننا أحياء، وأن هذه الأمة لم تمت، ولن تموت بإذن الله.
أن في المقاطعة معاني أخرى غير المعنى الاقتصادي: أنها تربية للأمة من جديد على التحرر من العبودية لأدوات الاخرين الذين علموها الإدمان لأشياء لا تنفعها، بل كثيرا ما تضرها…. وهي إعلان عن أخوة الإسلام، ووحدة أمته والغيرة على كل ماهو رمز للاسلام والمسلمين فمابالك برسولنا عليه افضل الصلاة واتم التسليم
فتوى الشيخ ابن جبرين حفظه الله وجزاه الله كل خير :
يجب على المسلمين عمومًا التعاون على البر والتقوى ومساعدة المسلمين في كل مكان بما يكفل لهم ظهورهم وتمكنهم في البلاد وإظهارهم شعائر الدين وعملهم بتعاليم الإسلام وتطبيقه للأحكام الدينية وإقامة الحدود والعمل بتعاليم الدين، وبما يكون سببًا في نصرهم على القوم الكافرين من اليهود والنصارى ، فيبذل جهده في جهاد أعداء الله بكل مايستطيع، فقد ورد في الحديث : (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم).
فيجب على المسلمين مساعدة المجاهدين بكل مايستطيعونه ،وبذل كل الإمكانات التي يكون فيها تقوية للإسلام والمسلمين ،كما يجب عليهم جهاد الكفار بما يستطيعونه من القدرة، وعليهم أيضًا أن يفعلوا كل مافيه إضعاف للكفار أعداء الدين, فلا يستعملونهم كعمال للأجرة كتابًا او حسابًا أو مهندسين أو خدامًا بأي نوع من الخدمة التي فيها إقرار وتمكين لهم بحيث يكتسحون أموال المؤمنين، ويعادون بها المسلمين .
وعلى المسلمين أيضًا أن يقاطعوا جميع الكفار بترك التعامل معهم ،وبترك شراء منتجاتهم سواء كانت نافعة كالسيارات والملابس وغيرها ،أو ضارًا كالدخان بنية العداء للكفار وإضعاف قوتهم وترك ترويج بضائعهم ،ففي ذلك إضعاف لاقتصادهم مما يكون سببًا في ذلهم وإهانتهم .
والله أعلم
انتهت الفتوى
================
ولهذا فلنبدا على المستوى الفردي بهذه الخطوات والتى ستؤثر على اقتصادهم بأذن الله سريعا ومنها :
بعض المنتجات الدنماركية التي اتذكرها الان والشكر لمن افادنا بالمزيد منها
1- زبدة لورباك
2- حليب السعوديه
3- اسهم شركة سدافكو
والشكر لمن يتحفنا بالمزيد من البضائع الدنماركيه او الشركات المشاركة معها
وكذلك على التجار عدم بيع البضائع الدنماركية ما أمكن إلى ذلك سبيلا واستبدالها بالبضائع الأخرى
على العاملين في المحلات الذين لا يستطيعون منع بيع البضائع الدنماركية وضع البضائع الدنماركية في أرفف غير بارزة ووضع البضائع الأخرى في وضع أوضح
وايضا على المشترين من البقالات والمحلات نصح اصحابها ومسئوليها بعدم جلب البضائع الدنماركية
ابدا بالمقاطعة من اليوم من هذه اللحظه ولاتترد ولاتشارك في دعم اقتصادهم وانت مأجور بأذن الله
ولله العزة ولرسوله والمؤمنين
الكل تألم لما حصل من استهزاء وتشويه لرسولنا الامين عليه افضل الصلاة واتم التسليم والكل متشوق وحريص على الانكار والثأر له صلى الله عليه وسلم ولكن يجب علينا في البداية ان نستخدم سلاح المقاطعة الاقتصاديه للبضائع والشركات الدنماركيه اوالمشتركه معها في المنتجات
إن المقاطعة سلاح فعال من أسلحة الحرب قديمًا وحديثًا وهو سلاح في أيدي الشعوب والجماهير وحدها، لا تستطيع الحكومات أن تفرض على الناس أن يشتروا بضاعة من مصدر معين.
فلنستخدم هذا السلاح لمقاومة أعداء ديننا وأمتنا، حتى يشعروا بأننا أحياء، وأن هذه الأمة لم تمت، ولن تموت بإذن الله.
أن في المقاطعة معاني أخرى غير المعنى الاقتصادي: أنها تربية للأمة من جديد على التحرر من العبودية لأدوات الاخرين الذين علموها الإدمان لأشياء لا تنفعها، بل كثيرا ما تضرها…. وهي إعلان عن أخوة الإسلام، ووحدة أمته والغيرة على كل ماهو رمز للاسلام والمسلمين فمابالك برسولنا عليه افضل الصلاة واتم التسليم
فتوى الشيخ ابن جبرين حفظه الله وجزاه الله كل خير :
يجب على المسلمين عمومًا التعاون على البر والتقوى ومساعدة المسلمين في كل مكان بما يكفل لهم ظهورهم وتمكنهم في البلاد وإظهارهم شعائر الدين وعملهم بتعاليم الإسلام وتطبيقه للأحكام الدينية وإقامة الحدود والعمل بتعاليم الدين، وبما يكون سببًا في نصرهم على القوم الكافرين من اليهود والنصارى ، فيبذل جهده في جهاد أعداء الله بكل مايستطيع، فقد ورد في الحديث : (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم).
فيجب على المسلمين مساعدة المجاهدين بكل مايستطيعونه ،وبذل كل الإمكانات التي يكون فيها تقوية للإسلام والمسلمين ،كما يجب عليهم جهاد الكفار بما يستطيعونه من القدرة، وعليهم أيضًا أن يفعلوا كل مافيه إضعاف للكفار أعداء الدين, فلا يستعملونهم كعمال للأجرة كتابًا او حسابًا أو مهندسين أو خدامًا بأي نوع من الخدمة التي فيها إقرار وتمكين لهم بحيث يكتسحون أموال المؤمنين، ويعادون بها المسلمين .
وعلى المسلمين أيضًا أن يقاطعوا جميع الكفار بترك التعامل معهم ،وبترك شراء منتجاتهم سواء كانت نافعة كالسيارات والملابس وغيرها ،أو ضارًا كالدخان بنية العداء للكفار وإضعاف قوتهم وترك ترويج بضائعهم ،ففي ذلك إضعاف لاقتصادهم مما يكون سببًا في ذلهم وإهانتهم .
والله أعلم
انتهت الفتوى
================
ولهذا فلنبدا على المستوى الفردي بهذه الخطوات والتى ستؤثر على اقتصادهم بأذن الله سريعا ومنها :
بعض المنتجات الدنماركية التي اتذكرها الان والشكر لمن افادنا بالمزيد منها
1- زبدة لورباك
2- حليب السعوديه
3- اسهم شركة سدافكو
والشكر لمن يتحفنا بالمزيد من البضائع الدنماركيه او الشركات المشاركة معها
وكذلك على التجار عدم بيع البضائع الدنماركية ما أمكن إلى ذلك سبيلا واستبدالها بالبضائع الأخرى
على العاملين في المحلات الذين لا يستطيعون منع بيع البضائع الدنماركية وضع البضائع الدنماركية في أرفف غير بارزة ووضع البضائع الأخرى في وضع أوضح
وايضا على المشترين من البقالات والمحلات نصح اصحابها ومسئوليها بعدم جلب البضائع الدنماركية
ابدا بالمقاطعة من اليوم من هذه اللحظه ولاتترد ولاتشارك في دعم اقتصادهم وانت مأجور بأذن الله
ولله العزة ولرسوله والمؤمنين