ღ
.
.
!
!
.
.
يا مَن أضاءت مساحاتى ..
على أراجيح الياسمين ..
.
.
أَعُد القصيده
لشيءٍ ات ..
أُبعْثرُ ضَجيجْ
حيثُ صمت .. و بياض طليق ..
و غناء على بوابة ذاكره ..
يتدلى .. و انتظار من حافة طريق
يرسم وجه المنفى
و .. روح تبكى على ذبول أنيق
تتلو الأشلاء .. على شط الزوال
تلفحُ بأنفاسِ الحرفِ المكتوم
وظلالٍ ..
من نافذة العشق الخضراء
ترصد خارطة الماء ..
على حدود السكون
.
.
أنامل النهر
!!
.
.
واضحة .. تتهجى ..
وفراشات الظمأ
تتبرج على اشلاء القصيده
ترتاد حانة الأوهام
.
.
وفي غفلة من الخمر ..
راحت تسكب اشتعالى
ل يغادرني الصحو
فلا نعاس بعد اليوم
.
.
.. والليل يصرخ ..
والأمل
!!
!
معلقاً هناك ..
عند أطراف السماء ..
!!
أما زال .. للحلم مكان .. ؟
كأنغام عود .. أو كمان .. ؟
!
.
.
خلف الماقى وحدائق الدمع ..
مازالت تسكن أمنياتي ..
ترسم بابتسامه
.. تفاؤلاً ..
أستجمع به قواي ..
و أعود ..
لأنتهى من جديد
من بين قصيده .. وحدود هذيان ,,
عن حلم
لن
يعود
.
.
حيثُ أنتِ ,,
وسكنات نبض
.
.
حيثُ أنا ,,
ومفردات الصمت ْ
.
.
.. حَيثُ أنتِ .. أنا ,,
نبض الصمت
ღ
.
.
.
.
أدعوا الله أن تنال رضاكم
.
.
أخوكم
نبض الصمت
.
.