افكار سمراء
يتهجدُ همساتي الاولى
أمعانٌ ينعسُ ديك السطر
ما زلت اخبئ فكر يدي
رائحة الابهام تندت...
فثقوب الصيف يغازلها
موعد ترقيع
ينبذها بأول نسمة برد
لم ادرك ان شظايا البعد
نافذتي الصغرى حيث هناك
حبرٌ ونجومٌ واساور
تلبسها الشكوى وتغادر
والقمر الاسود خلف الريح
قنطرة جليد متشاجر
يتسلق اسواره معنى
أُميٌ والليل دفاتر![]()