رواية / غرور وكبرياء..كامله

جلست سارة حزينة متحطمة

وتذكرت إنها لازم تحذر نوف من الولد هذا
ونست سارة إن مشاري يقرب لنوف عن طريق فيصل ولد عمه
ودقت
سارة:نوف هلا
نوف:هلا سارة ها وش تبغين
سارة:صح في واحد دق عليك وقعد يغازلك
نوف:الصراحة إيه
سارةبانفعال شديد)إنت حبيتيه
نوف:وأموت فيه لا صوته لا كلامه ولابطو.....
(وتقاطعها سارة
سارة:هذا كذاب هذا ماجد اللي يكلمني
والحقيقة ما اسمه ماجد اسمه مشاري وهو يقرب لفيصل
نوف:مشاري ولد عم فيصل
سارة:إيه
نوفبإكتئاب)مع السلامة
سارة:مع السلامة
(ورجعت سارة تبكي وتسب حظها النحس)
(أما نوف لأنها حبته حب بدائي يعني توه صمدت ودقت عليه)
نوف:هلا
مشاري:هلا والله
نوف:عن الكلام الفاضي يا مشيري ترى عرفتك
مشاري:أدري وأنا عرفت من إنتي وعلمت فيصل
نوف:يالكلب يالحقير نشوف والله لخرب عليك زواجك
مشاري:هههه(يكذب)العنود تدري عنك وكلنا ندري بس ساكتيين وعارفين موضوع الصور وترى كلها عندي حتى صور سارة
(سكرت نوف بوجهه الخط)
مشاري:باللي ما يحفظك.
(وجلست نوف تفكر ودق الجوال)
نوف:ألو
المتكلم:ألوو
نوفصوووته يهبل) من معايه
المتكلم:واحد يحبك
نوف: ومن أنت
أحمد:أحمد
نوف:معك يارا
أحمد:لا تكذبين ىأنا أعرفك إنت نووف(أحمد قرا رسالة من نوف على جوال مشاري كاتبه اخرها نوف)
نوف:وكيف عرفت
أحمد:اللي تدخل قلبي أدور عنها وأعرفها
نوفكلامه حلو جذاب ناعم رومنسي)ونست من بعد كلامه هذا (علي)مشاري .
وجلسوا كل واحد يكذب يقول وش عند ابوه من الفلوس
وبدو يتكلموا عن حياتهم الشخصية(كذب)
وأخيرا
كل واحد أعترف إنه يحب الثاني بعد4ساعات من السوالف

(ومرت الأيام)
مشاري وفواز طول الوقت كل واحد يفكر بالزواج والمستقبل
فيصل ونجلاء مرتاحيين وفيصل جالس يفكر هو يعلم على نوف أو مايعلم
نوف تطورت الأمور معها هي وأحمد إلى أن وصلت معهم إنهم يشوفون بعض عن طريق النت
سارة حزينة في البيت وما تطلع زي أول .
ومشعل ورنا حياتهم سمن على عسل
ولمى أبشركم جابت ولد اسمه فيصل على اسم خاله
وطبعا فيصل صار يحبه كثيير لأنهم نفس الإسم
اليوم12/11
يوم الملكة
العنود وريم دخلن على الحريم
وكل وحده تبارك من جهه
ومشاري فواز جاء الشيخ وتمت الملكة
فيصل:مشاري فواز تعالوا
مشاري وفواز:نعم
فيصل:اجلسوا هنا بناديهم لكم
فيصل:ألو هلا نجلاء
نجلاء:هلا فيك
فيصل: دخلي العنود وأنا أبي أدخل مشاري
نجلاء خلاص
نجلاء:العنود ادخلي
العنود:ما اقدر والله أخاف
نجلاء:ههه ترى أخوي مو وحش ادخلي خلاص صار زوجك
العنود:لا
نجلاء: (امسكتها ودخلتها غصب وقعدتها على الكرسي.

فيصل:مشاري تعال
فواز:وأنا ترى عادي أختي
مشاري:انقلع بس أول أختك أما الان زوجتي
(ودخلو وخلوهم لحالهم)
مشاري:ألف مبرووك
العنود:الله...يبارك ...ف....ي...ك
وجلسوا ربع ساعة ساكتين
مشاري:عطيني رقمك عشان أكلمك
العنود استحت
مشاري خلاص اخذه من فيصل وطلع هي طلعت

مشاري:فواز جاء دورك ههههه
فواز:صدق ودخل
ونجلاء دخلت ريم غصب
فواز:مبروك علي وعليك
ريم:........ال..الله...يبارك......في في..فيك
فواز جلس يسولف ويستناها ترد خبل ما يدري إنها مستحية
وطلع بعد ما أخذ منها رقمها.


وبعد الملكة بيوم
فواز ومشاري كل واحد دق على زوجته
طبعا ما بدو يمونون على بعض إلا بعد خمس مكالمات

بعد20يوم أي تاريخ3/12
كان فيه عشا عند أبوفهد
ابو فهد:يا أخوي وش رايك العيد هذي السنة يكون بالمزرعة مثل العيد اللي راح
أبو راشد:والله فكره زينة وأكيد العيلة يبون يوافقون
أبو فهد:أجل توكلنا على الله
طبعا الكل عرف واستانس
وأكثر من استانس هم:
مشاري وفواز
والعنود وريم
لأن كل واحد يقدر يقابل الثاني
ويوم9/12
راحوا العوايل
وطبعا الكل كان صايم يوم عرفة
ولمى خلت عيالها عند أهلها
وكانت حاجة مع زوجها
وصلوا قبل المغرب بساعة
والعيلة كانت جايبة الفطور معها
وأول ماوصلوا جهزوا الفطور وأذن المغرب وأفطروا
بعد الفطور جهزو الحريم السكاكين
والعيال جهزوا مكان الذبح
لأن بكره عيد الضحية
وأبو فهد يبي يضحي
وأبو راشد يبي يضحي
وفيصل يبي يضحي
ومشعل يبي يضحي
وراشد يبي يضحي
يعني فيه خمسة أضحيات
يعني بكره تعب
على فواز ومشاري لأنهم يبون يوزعونها
ومشعل وفيصل وراشد يذبحونها ويصلخونها
وعلى الحريم لأنهم يبون يطبخونها
يعني بكره تعب في تعب
العيد
العيلة كل واحد يعيد على الثاني
وبعد ما انتهوا بدوا العيال يذبحون الضحية
وأول ما اذبحوها البنات هربن ما يحبن أي شي ينذبح قدامهن
وأخذوا مشاري وفواز اللحم الباقي و وزعوه
والحريم طبخوا الغدا
وبعد الغدا العيال ناموا من التعب قوموهم الكبار على اذان العصر
وبعدين بدو يجون الرجال
وبعد صلاة المغرب مشى اخر رجال
كل العيلة تعبانييين
اليوم تعب لاوأول ما صلوا العشا ناموا


اليوم الثاني
قام مشاري ودق على العنود وخلاها تقابله عند
المسبح
(عند المسبح)
مشاري: هلا
العنود:هلا فيك(وهي تفتح الغشوة)
مشاريطار من الفرحة لأنه من شهر ماشافها)
وجلسوا يسولفون
سمع مشاري صوت فواز يناديه والعنود راحت
مشاري: (انقهر من ذا النشبة)
هنا عند المسبح
فواز:وأنا من زمان أدورك تعال الفطور
مشاري راح عليه الوقت طلع كان يكلم العنود ساعتين
وراح افطر
وبعد الفطور الشمس صارت قوية والجو حر اضطروا يجلسون داخل الغرف
وبعد الغدا جلسوا ييسولفون
وأذن العصر
وراح فواز يتمشى وترك مشاري
شاف فواز ريم من بعيد
وجا يركض
ريم خافت ومنه قرب فواز وانتبهت له وعرفت إنه فواز
فواز:هلا وين من زمان ما شفناك
ريم:موجودة بس إنت اللي مالك حس
فواز:اشلونك
ريم بخير والحمد لله
ريم:فواز تكفى رح الحين يشوفونا جيراننا في المزرعة الثانية وش يقولون
فواز:رجال وحرمته
ريم استحت
وبعدين جت رنا تناديها
وفواز راح عند الرجال
وطبعا استمر الحال إلى اليوم الرابع
مشاري وفواز ما صدقوا يلقون مكان يكلمون فيه زوجاتهم
اليوم الرابع جت لمى
وناسة وضحك
واستهبال وسهروا البنات والعيال من مقلب إلى مقلب
واليوم الخامس رجعوا للبيت
الفصل 39
الجزء3
أحمد:نوف أنا طفشت من الدردشة وش رايك أقابلك وجه لوجه
نوف:والله حتى انا خلاص اليوم عند جيراننا القديمين عشا ماني رايحة واقابلك
وطبعا نوف ما راحت للعشا

وقابلها أحمد عند باب البيت
احمد:وين عبايتك
نوف ليه
أحمد:يعني ليه اطلعي معي
نوف:لا أخاف
أحمد:لا تخافين بعدين أنا زوج المستقبل
نوف:خمس دقايق بس
أحمد:خمس دقايق
ولبست نوف عبايتها
وطلعت معه
ومشوا بالشوارع إلى أن وصلو لعمارة
فيها شقق
أحمد:يالله إنزلي
نوف لا
أحمد:لا تخافين شقة المستقبل أبي أشاورك بأثاثها
وراحوا للمصعد وصعدوا للدور الخامس
ودخلوا الشقة أول ما أدخلوها
سكر أحمد الباب بالمفتاح
نوف خافت مره
وأحمد ابتسم ابتسامة خبث​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
وهذا البارت الاخير



أحمد:لا تخافين
نوف خايفة مرة
أحمد:أدخلي فيه حفلة مصغرة لك إنت وبس
نوفإرتاحت شوي)طيب
دخلو طاولة وعليها أنواع الأكلات
وبعد ما خلصوا رجعها للبيت

ومرت الدراسة كلها والوضع زي ماهو نوف وأحمد على الماسنجر(فديو) وريم وفواز مكالمات يوميا ومشاري والعنود زيهم
فيصل متردد إنه يعلم أو ما يعلم

الفصل الأربعون والأخير
بدون أجزاء فصل كامل
وجا موعد الإختبارات
وخلصت وقبل النتايج
راحوا أم نوف وأخوها وزوجته لمكة أقنعوها بس هي عيت تبي تقعد وتنام عند بنت الجيران وطبعا راح يرجعون قبل زواج فواز ومشاري بأسبوعين



وجلست نوف لحالها ودقت على أحمد وقالت له
أحمد:إلحين إرتحت
نوف ليه
أحمد:عشان أشوفك
نوف :يا سلام
أحمد:خلاص اليوم أجيك
نوف :خلاص
وجاها وأخذها للشقة
وجلسوا يسولفون وياكلون
أحمد:نسيت العصير
نوف:أنا أقوم أجيبه
أحمد:والله ما تقومين أنا أجيبه
وجابه ودخل فيه
وأول ما شربته داخت ونامت
قامت إلا هي في صالة بيتهم
قامت وراسها يعورها مررة
وحست
إنه من عصير أحمد
ودقت عليه
نوف:ألو
أحمد:ألوووووووووووووو
نوف:قولي بسرعة إنت وش حاط لي بالعصير
أحمد:ها....وشو.....العصير
إيه العصير
هذي حبوب منومه ههههههههههههه
نوف:وشو منومه
أحمد:هههههههههه
نوف: وش سويت يا كلب يا حقير أوريك
أحمد:أبد بس صورت
نوف:لالالالالالالالالا
أحمد:تبينها
تعالي هههههههههه وسكر السماعة

وإقتنعت إنه لازم ترجع الصور وبأسرع شي
ودقت على أحمد
أحمد:أقتنعتي
نوف:أحمد خلاص تعال بس ما تسوي شي بها
أحمد:طيب اليوم أجي اخذك وأعطيك
نوف:وش تاخذني لا عند الباب تعطينياها
أحمد:خلاص أجل ما في شي
نوف:خلاص خلاص ألحين أطلع
أحمد:ههههههههه وسكر السماعة
وجاها وأخذها
وجلس معها وسهروا مع بعض ز.........وناموا بالشقة
وماأكتفى وصورها مرة ثانية
وصار يهددها كل يوم بالصور
وكل يوم تجيه
7
7
7
7
وبعد مدة وبقي على رجعت أهلها يوم واحد
دق عليها بس ماردت
ويدق بس ماترد
أحمد:هين أوريك
وجو اهلها وطارت قلوبهم من المنظر
الجميع:لا ا

7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
الجميع:لا
ولقوها
لقوها
لقوها
م.......ن......ت......ح......ر........ة
منتحرة
وشانقه نفسها
أخفوا أهلها عن الناس أمر إنها منتحرة
وقالواإنها موته طبيعية
ويووووم العزى
حضروا عايلة أبو فهد وأبو راشد
وعند الحريم أمها تبكي
ورغد تبكي
أما سارة ما جت
7
7
7
7
7
7
7
7
7
وقرر أحمد إنه يفضحها
ودخل لقى مشاري وفواز
ورجاجيل واجد

وسلم على أخوها
كان يعرفه من أول
ومن كلام الناس درى إن نوف هي الميتة
وسكت عنها
ومر أسبوعين

ويوم الزواج
العرس كان هادي
لأن نوف ميته توها
يعني أغاني مافي
بس طق
ورقصوا البنات عشان يجاملون
ريم والعنود
وبعد العرس
ومرت أيام الجمييييييييييع كلها عسل على عسل
فيصل ونجلاء
انصدموا
جاهم توأم
ولد أسمه خالد
وبنت أسمهاخلود
طبعا غيروا الأسماء لأنهم ماضنوا إنه يجيهم توم
وريم والعنود
حامل كلهن وبطنهن منتفخ متريين ههههههههه
ومشاري وفواز عقلوا بعد زواجهم وحسوا بالمسؤولية شوي
وما خلاهم ها الشي يفقدهم روحهم المرحة
ورغد تصالحت مع نجلاء أخيرا وجاها نصيبها وتزوجت خوي فواز بعد ما شافه مرة بالصدفة
ومشعل ورنا
ها أبشركم رنا كمان حامل ومشعل طاير عليها مرة
والعيلة الباقية حياتهم ما في أحسن منها
وسارة بالمستشفى النفسي إنجنت من بعد ما درت عن زواج مشاري
وأحمد إهتدى وصار شيخ بجامع
وطارق صدفة صار هو مؤذن للجامع نفسه
وطبعا الكل ترك الغرور والكبرياء لأنه مهو زين ويأثر بالعلاقات بين الناس​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
مشكورين
عنجد القصة رووووووووووووووووعة

بليز كملوها بسرعة

يسلمووووووووو
 
الرواية رووووووووعه
بس عندي تعليقات
البدايه طولتي في الاحداث شوي بعدين في الاخير مره اختصرتي واسترسلتي
عالعموم الروايه تججنننن
 
عودة
أعلى