تحبني واحب صديقتها وعندما صارحت صديقتها بحبي مانعت وقالت بان انسا هذا الموضوع ولاحتى مجرد التفكير استجبت لرغبتها وظللت على اصرار ان اتجاهل محبة تلك لي ولكن حب صديقتها المتمنعة بدأ يكبر يوما بعد يوم كما كان حب تلك لي يكبر وفي احد الايام تاتيني المتمنعة لتخبرني بانها غيرت رأيها وشعرت انها تسرعت لتبوح لي بالحب العميق وصدقوني وقتها كنت اسعد انسان في الدنيا وعشت ايام قليلة معها كانت الاسعد في حياتي ثم اتفاجىء بعد ايام بصديقتها التي تحبني تاتيني حتى بابي باكية قائلة بان صديقتها خاصمتها قبل ان تاتيني وشارطتها بانها ستحرق قلبها وانها ستحول حياتها الى جحيم وقد تركتني ليلتها وذهبت وحالها يبكي الحجر الاصم وانا الان قد اقفلت الهاتف واعتزلت الاثنتين حائرا في ذاتي فمارأيكم ياصدقائي!