اهتمام :
إن الاحساس بالناس وبمشاعرهم في اوقات تعبهم أو الامهم ، أمر جميل يجدر بك ان توليه أهتمامك . وتعاطفك مع الشخص المتعب والمتألم لايعني ابداُ أنك تضغط عليه حتي يخبرك بما يعاني أو يتألم منه ، أو يحكي لك عن سبب مشكلته ... وإنما يكفي السؤال الحاني الذي يظهر كل إحساسك بما يمر به .
التعاطف مع مشاعر الغير وقت الأام أو الضيق .يعني تقديرك لهذالشخص . وهو بالتأكيد سيتذكر لك موقفك منه ، وحبك له ، ورعايتك له ولمشاعره في وقت تعبه ، أو ضيقه .
أحتاج إجابتك
!
إذا سالت سؤالاً فهذا يعني أنك لاتعرف الإجابة وتريد أن تعرفها . أما إذا كنت تسأل السؤال ، وانت تعرف الإجابة مسبقاً فهذا إما : لأنك تريد أن تتأكد أن معلوماتك صحيحة ، أو أن تعرف أن الطرف الاخر لايعرف ماتعرفه أنت ، أو لتتباهي أمام هذا الشخص الاخر بأنك تعرف أشياء لايعرفها هو .
لكن مثل هذا التصرف لايصح ، ولايعتبر أمراً مقبولاً بأي حال من الأوال لأنك تبدو وكأنك تستخف بما يعرفه الاخرون ، أو انك تستخف بهم شخصياً ... وبالطبع انت لاتقصد هذا .
مسألة أذواق :
من الطبيعي أنك لاتأكل بعض أصناف الطعام ، التي لاتحبها ، أو التي تسبب لك حساسية ، ومن البديهي كذلك أن مايتعبك أو مالاتستسيغ طعمه ليس بالضرورة ، هو مايشعر به غيرك أيضاً
فإذا حدث أنك وجدت أحداً يأكل مالاتحب ، فلا تتطوع أن تعبر له عن رأيك بأن هذا الصنف من الطعام يسبب لك الحساسية أو يثير غثيانك )) لانه ببساطة لم يطلب أن يسمع رأيك في طعامه ، علاوة علي أنه يحب ما يأكل .
فالأمر هنا راجع لاختلاف الأذواق !!
يعنيك أم لا ؟!
النظر بتركيز شديد أو ( الحملة ) المستمرة في وجه الذاهب والقادم ، أمامك ، أمر لايبعث علي الراحة . وإنما يجعل الشخص يشعر بأنه مراقب ، ويعطي الانطباع عنك بأنك تريد أن تتدخل فيما لايعنيك ، وكأنما تريد أن تتخطي حدود من تراه ، لتتأمله وتشاهد ردود أفعاله وتعبيراته المختلفة .
فإذا لاحظت أن هنالك من يبدو مرتبكاً ، فلا تقف لتري رد الفعل . لأن هذا الأمر يعتبر رغبة زائدة في تجاوز الحدود ، والمحاولة للتعرف علي ماهو ليس من حقك أن تعرفه .
وهذا بالفعل ليس من حقك ...
حديث!«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
من اللطيف أن تنظر في وجه من تتكلم معه ، ولا تحادثه وأنت تعطيه ظهرك . وهذا معناه أنك ستترك مافي يدك ، لتعطي من يكلمك كل اهتمامك حتي ينتهي الحديث العابر .
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
منقووووووووول
إن الاحساس بالناس وبمشاعرهم في اوقات تعبهم أو الامهم ، أمر جميل يجدر بك ان توليه أهتمامك . وتعاطفك مع الشخص المتعب والمتألم لايعني ابداُ أنك تضغط عليه حتي يخبرك بما يعاني أو يتألم منه ، أو يحكي لك عن سبب مشكلته ... وإنما يكفي السؤال الحاني الذي يظهر كل إحساسك بما يمر به .
التعاطف مع مشاعر الغير وقت الأام أو الضيق .يعني تقديرك لهذالشخص . وهو بالتأكيد سيتذكر لك موقفك منه ، وحبك له ، ورعايتك له ولمشاعره في وقت تعبه ، أو ضيقه .
أحتاج إجابتك
!
إذا سالت سؤالاً فهذا يعني أنك لاتعرف الإجابة وتريد أن تعرفها . أما إذا كنت تسأل السؤال ، وانت تعرف الإجابة مسبقاً فهذا إما : لأنك تريد أن تتأكد أن معلوماتك صحيحة ، أو أن تعرف أن الطرف الاخر لايعرف ماتعرفه أنت ، أو لتتباهي أمام هذا الشخص الاخر بأنك تعرف أشياء لايعرفها هو .
لكن مثل هذا التصرف لايصح ، ولايعتبر أمراً مقبولاً بأي حال من الأوال لأنك تبدو وكأنك تستخف بما يعرفه الاخرون ، أو انك تستخف بهم شخصياً ... وبالطبع انت لاتقصد هذا .
مسألة أذواق :
من الطبيعي أنك لاتأكل بعض أصناف الطعام ، التي لاتحبها ، أو التي تسبب لك حساسية ، ومن البديهي كذلك أن مايتعبك أو مالاتستسيغ طعمه ليس بالضرورة ، هو مايشعر به غيرك أيضاً
فإذا حدث أنك وجدت أحداً يأكل مالاتحب ، فلا تتطوع أن تعبر له عن رأيك بأن هذا الصنف من الطعام يسبب لك الحساسية أو يثير غثيانك )) لانه ببساطة لم يطلب أن يسمع رأيك في طعامه ، علاوة علي أنه يحب ما يأكل .
فالأمر هنا راجع لاختلاف الأذواق !!
يعنيك أم لا ؟!
النظر بتركيز شديد أو ( الحملة ) المستمرة في وجه الذاهب والقادم ، أمامك ، أمر لايبعث علي الراحة . وإنما يجعل الشخص يشعر بأنه مراقب ، ويعطي الانطباع عنك بأنك تريد أن تتدخل فيما لايعنيك ، وكأنما تريد أن تتخطي حدود من تراه ، لتتأمله وتشاهد ردود أفعاله وتعبيراته المختلفة .
فإذا لاحظت أن هنالك من يبدو مرتبكاً ، فلا تقف لتري رد الفعل . لأن هذا الأمر يعتبر رغبة زائدة في تجاوز الحدود ، والمحاولة للتعرف علي ماهو ليس من حقك أن تعرفه .
وهذا بالفعل ليس من حقك ...
حديث!«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
من اللطيف أن تنظر في وجه من تتكلم معه ، ولا تحادثه وأنت تعطيه ظهرك . وهذا معناه أنك ستترك مافي يدك ، لتعطي من يكلمك كل اهتمامك حتي ينتهي الحديث العابر .
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
منقووووووووول