أنا أتألم الآن ..
لا لأني كئيبة ..
ولا أتلذذ بالحزن ..
إنما هو مخاض الذات
هل سمعت عن مخاض الذات ؟!
أتألم لأني ألد إمرأة أخرى أقل سذاجة مني
أكثر وعيًا لما ينبغي أن يكون ..
امرأة أخرى لاتحبك..
ولاتكرهك ..
ولايُشكل غيابك فارقًا يؤذيها !.
آسفة .. لأن الاستمرار معي صعب
لأني لا أتحدث بالقدر الكافي
لأن شعوري ينحني بعد أن كان ف عز استقامته
آسفة .. لأن شغفي ينتهي فجأة وببساطة
لأنني ثابتة جدًا ومستقيمة للحد الذي لايطاق
آسفة.. لأني أتخلى بسهولة ولأني لا أعاتب
لأنني صعبة وسهلة ف الوقت نفسه
كما إني آسفة جدًا لأن أفكاري مشتتة ومتناقضة
لأن سخريتي تستفز لأنني معقدة وأصعب من أن تفهمني
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.