وعلى جبين الدم توسدت التراب

حفلنا بما لدينا
وغفلنا عما فعلنا ..،،، تلك الخناجر المسمومة عافت من الدماء عافت من الغدر
فالطيبة جاءت سذاجة في الوقت (بدل الضائع) يرشقونك كلمات مسننة نحتوها بدقة لتخترق الجدار ثم للسياج وصولا إلى النهى
ليذهب في اللامكان
من وضعت قلبي على كفي لأجله اعتصر كفي وما فيها
فقلت ......... صدمة من النوع الراقي هبت لتخبرني أنني ما زلت على هوامش التاريخ ما زالوا يترنمون بذكائهم والذي خلق الروح في جسدي إنهم لجاهلون ليسو سوا ذئاب ترتدي رداء الخراف .....
فتلك الخناجر حتما ستعود لصدوركم لعلها تفق ذالك الكائن الحجري الذي يتربع على عرش قلوبكم ان وووجججدت
رفعت الأقلام وجفت الصحف
 
عودة
أعلى