حب | احتياج | اهتمام | أمور أخرى ..... !


سلاما طيبا للتنهيدة ...
عفوا على سؤالي الغبي فقدرتي على التركيز في هذه اللحظة مهلهلة ..
لكن أين أسئلة النقاش؟ حتى أعرف من أين أبدأ على الأقل ههه








زينب المرزوقي .. صاحبة القلم الذي إن بدأ بالرسم أبدع في
تشكيل لوحة من الأحرف الباذخه ذات الرونق المتميز ..
سؤالك ليس غبيا وحاشاك أن يكون كذلك .. لكن اعتدنا على النقاش
المباشر فكانت النتيجة سؤالا عن العادة وربما دهشة من التغيير ههه
سأضع لك رابطا مشابها في سرد الحدث .. حالما أجده ..


https://v.3bir.net/321354/#post7353321

هطولك أنيق .. أفيضي ..






 
التعديل الأخير:
يوم طويل ممل ،،، هروب ،،، اختناق = هنا معاناة
افكار تدور ، فتح شاشاه ،، دخول المنتدى = جهد مبذول
حلقة مفرغه ،،، لاهدف ولامعنى ،، بحث عن لاشئ غربة مزدوجه = حياة بائسه وليست شبيهه
وقعت عيناه على رد = امل بشئ حين تلاشى اللاشئ
رد مشاكس = ايقاظ الفكر
من انثى = امل في انيس لوداع للغربه
اشرقت بداخله ابتسامه = وداع لحياة بائسه
حركت بفوضى ملامحه الجامدة مخلفة فرحا طفوليا = ميلاد جديد
و في ما يشبه الامتنان .،،، اعتراف بالفضل لاهله
فتح صفحتها ..ضغط على الرسائل الخاصة و كتب لها احبك ..= فكأني به كمن قال اللهم انا ربك وانت عبدي
يوميات شخص طبيعي مثله مثل من على شاكلته كثير قدرت لهم اقدار معينة وليس فيها ما يدعوا الكاتب الى وصف وضع بهذه الصورة الا مبتغي النيل من فضيلة الحب كنعمة من نعم الله على خلقه فركب مطية الزلل للتاثير على عقل المتلقي حين قدم الحب على الحياة فكتب حب | احتياج | اهتمام | أمور أخرى ..... !فكيف لي بحب لايهتم لصاحبة وكيف لي به قبل ان تؤمن حاجته فقدم الحب واحب صاحبنا الفتاة وهنا متسع لامور اخرى يوم كتبها الكاتب وابتعد عن التفاصيل حيث يكمن الشيطان كما يقال فاراد ان يهلك فكر المتلقي فيما عسى ان يكون حبه للفتاة ،
لقد احبها وليس لنا ان نسمي الحب بغير مسمياته او نشكك في حبه لها فمولد الحب كما شرع له فعل من فضل المعروف وقد فعلت فانتشلته مما يعانيه وارجعته لواقع حقيقي معاش واعادت اليه فكره فمن حقه ان يمتن لها ومن حقه ان يحبها انتهى المشهد الحقيقي الى هنا وبقيت تفاصيل حبه كما اشار اليها الكاتب بــامور اخرى ،
طرح قيم ومفيد بارك الله في الكاتب وناقله
 
يوم ممل طويل استنزف طاقته عبثا ..افكاره تدور في حلقة مفرغة ..بلا هدف او معنى ..تشبه حياته البائسة ..يفكر ..لكن في اللاشيء ..غربة فكر ..وغربة قلب ..
فتح شاشة هاتفه ودخل للمنتدى الوحيد الذي يهرب اليه كلما ملأه الفراغ حد الاختناق ..
وقعت عيناه على رد مشاكس من انثى
فاشرقت بداخله ابتسامة
حركت بفوضى ملامحه الجامدة مخلفة فرحا طفوليا ..
و في ما يشبه الامتنان ..
فتح صفحتها ..ضغط على الرسائل الخاصة و كتب لها ..
احبك ..
روتين المعتآد وبلحظات تغير الروتين الى رد مشآكس فزدآد نبضآت قلبه ,,
تبعثر مشآعره الى شي لم يشعر به سابقآ ..او ربمآ قد احتج ولم يجد ,,
وحينهآ فتح صفحتهآ وكتب لهآ رسآلة| آحبك
ربمآ يحب من تلك الفئه وبحث كثيرآ ولم يحصل فوجدها امامه .
وذلك لايعني جوع بالحب ولابد يبحث عن نصفه الاخر ,,,
 


توقعت عندما قرأت الموضوع بأن الآراء ستتنوع وكل شخص سينظر من زاويه مختلفه. لكن بودي أن أفهم معظم الأراء ، صحيح أن الحب لم يحصر في العلاقات الغراميه بين الجنسين وانه أشمل وأوسع،
وهنا الكلمه لم تكن بين فتاة وفتاة او شاب لشاب، حينها لا تحتاج لتفسير، سننظر لها على أنها ردة فعل لطيفة صادقة كما وصفتم، لو أنزلت موضوع ما او مشاركه في احد المواضيع وعبر لي أحد الشباب أمام الجميع وقال ( أحبك) ستحذف مشاركته على انها غزل صريح ومن المحتمل أنه سيتلقى إنذار .
أيضا كيف نقارن هذا الموقف بكلمة أحبك من ابنة لوالدها أو طالب لأستاذه، لأن هنا شاب غريب وفتاة غريبه، حتى وإن كانو زملاء عمل أو دراسة.. عندما يقول الشخص أحبك في الله، أحب تواجدك في متصفحي وآرائك،، هنا وضح رسالته ونيته السليمة، أحبك لوحدها موضع شبهة.
كلنا عبرنا لبعضنا عن الامتنان والعرفان بالكلام اللطيف والمشاعر الجميلة التي نشعر بها هنا ولا نعجز عن التعبير ولكن بأسلوب محافظ وليس جريء، قد يكونو أعضاء الخواطر والشعر والأدب إحساسهم عالي فينعكس على أسلوبهم وإختيارهم للمصطلحات.. لكن هذا الأسلوب يدخل المتلقي في متاهة، ماذا يقصد ياترى؟!

كنت سأتحفظ برأيي ولكن طرحته علي أجد ردود مقنعه أكثر، لأني أعتقد بأن الكلام الغير واضح في مقصده غير مقبول خصوصا بين من نجهلهم ويجهلوننا..لذلك لم أتقبل هذا التصرف مهما طرحت لي التبارير.. وهي عادة واردة من الحالمين ومن يهيمون في فن الكلام والتعبير.
أصعب الأشخاص في التعامل معهم بالنسبة لي،، لأني لا أعرف جدهم من هزلهم :k:


بودي أيضا أن أجد تفسيرا لضرورة التركيز على باقي الموضوع بعيدا عن الرسائل الخاصة وكلمة أحبك، لاني لا أجد أهمية فيما سبقها ولا أجد فيها أي تبرير ! .. والله :)
 
التعديل الأخير:


صحيح أن الحب لم يحصر في العلاقات الغراميه بين الجنسين وانه أشمل وأوسع،

في هذه العبارة شهرزاد أصبتي .
ولكن .. هل تجدين أن الكل أو الأغلب مقتنع أن الحب شامل وواسع ولايقتصر على فتاة وشاب ؟؟

المشكلة في الشعب العربي تقريبا بأكمله الا ما ندر منهم
عندما يجد شخص يعبر أدبيا بشكل عاطفي أو بكلمات حب فورا يصدر أحكاما أنه يهوى
أنه معذب ،أنه قد لاينام الليل من الهوى ..وذلك من خلال الحكم على الحرف ..

ليس كل أديب أو كاتب أو هاوي للحرف أو معبر عنه يكن معبرا عن ذاته ..

سننظر لها على أنها ردة فعل لطيفة صادقة كما وصفتم، لو أنزلت موضوع ما او مشاركه في احد المواضيع وعبر لي أحد الشباب أمام الجميع وقال ( أحبك) ستحذف مشاركته على انها غزل صريح ومن المحتمل أنه سيتلقى إنذار .

قد تحذف المشاركة عندما يعبر لك أحدهم بكلمة أحبك ( في منتدى كعبير ) لأن الأنضباط فيه والقوانين منظمة
ولكن هناك أمكنة في مواقع كثيرة ..يقال فيها أحبك ، يقال أكثر من هذا ولايحذف لأن بنظرهم .هي تعبير عن أعجاب

فلكل أنسان منطقه ومنظوره .. وهنا نحن لسنا بصدد أن نذكر هل هذا المنظور صح أو خطأ
ولكن لكل عقل جهته المحددة

فعندما يقول أحدهم لفلانة ( أحبك في الله ) ذكرتي على أنها تختلف عن كلمة أحبك

ولكن من منظوري أن الكلمة ليست ترجمة للموقف

فقد يقول لك أحبك في الله وأفعاله تحاول أثبات الحب الحقيقي من نظره لك .. كمحاولة التقرب منك بأي وسيلة وملاطفتك

فتكن عنده أحبك في الله وكأنه يعاهدك أمام الله على حب لا يشوبه الخداع ..

وقد يقول لك آخر في الرد أحبك ..ولكن من جهة نظره ..ليس حب الأرتباط بل هو شعور في الأنبهار لشخصيتك المفضلة له

فيحب الحرف ،الطريقة وأشياء أخرى لفتت منظوره لك ..

أنتي تتعاملي مع عقليات متعددة وجنسيات مختلفة ، ولكل عاداته ..
فقد تحكمي على كلمة أحبك بمنظور التربية التي نشأتي عليها ,, وأن لها ضوابط

وقد ينظر آخر بمنظور الحرية في التعبير عن هذه الكلمة بالطريقة التي يراها مناسبة

وهنا كانت الشخصية ( معبرة بكلمة للطرف الآخر بناء على شعور أهدي له من الجانب الآخر

فيقصد بها الحب كأرتباط
أو الحب كأعجاب
فهذا بظنه هو وكما ينظر للأمر


كلنا عبرنا لبعضنا عن الامتنان والعرفان بالكلام اللطيف والمشاعر الجميلة التي نشعر بها هنا ولا نعجز عن التعبير ولكن بأسلوب محافظ وليس جريء

وهنا تدعيما لما ذكرت سابقا ..بأن الكلمة تخرج بناء على فكر الشخص ومنظوره
أذا البعض منا يعبر كما ذكرتي بلطافة ، والآخر يتجاوز الى الكلمات الجريئة الأكثر
من كلمة أحبك ..
بمعنى أن كلمة أحبك في اللفظ لديهم قد تكون في الدرجة الثالثة عمقا
وألفاظهم في الدرجة الأولى عمقا ..

وعندما تسألي أحدهم ألتزم في الرد ..يجيبك هي طريقتي في التعبير ولا أقصد فيها الغزل

قد يكونو أعضاء الخواطر والشعر والأدب إحساسهم عالي فينعكس على أسلوبهم وإختيارهم للمصطلحات.. لكن هذا الأسلوب يدخل المتلقي في متاهة، ماذا يقصد ياترى؟!

يدخل المتلقي في متاهة أن كان المتلقي هو يريد تلك المتاهة ليدخل بها
ف على سبيل المثال ..

شمس قدمت للمتلقي ..خاطرة بعنوان نكهة السكر

للمتلقي فقط قراءة ما قدمته شمس وأستشعار ذائقته أن راقت له وفقط

أن أدلى بتعليق له الشكر وأن له فحريته ..

فهنا يأتي بعضهم ..شمس تحب شمس معذبة شمس تهوى و و ... وهي أمور خاصة في الكاتب

لم يختص بها أحد معين ليدخل المتلقي في متاهة ..كأن تكتب شمس أسم أحدهم مثلا ..

مع العلم عند كتابة الخاطرة مثلا لم يكن يخطر لي كتابتها سمعت قصيدة لنزار قباني
وخطرت ببالي الخاطرة ...

فالمهتمين بالأدب والحرف ..قد تجدينهم من أشراقة شمس يكتبون
أو من مغيبها ينسجون الخيال ...

فلا يعني كتابة الحرف وزخرفته أن صاحبه في الظرف الذي نسج به الحروف

كنت سأتحفظ برأيي ولكن طرحته علي أجد ردود مقنعه أكثر، لأني أعتقد بأن الكلام الغير واضح في مقصده غير مقبول خصوصا بين من نجهلهم ويجهلوننا..



على نقطة الجهل شهرزاد ..صدقيني ليست الشاشة هي التي تجعل من المخاطب مجهول لك .. فقد تكن علاقة لك مع صديقة صدوقة في أصغر الأمور تتكلم فيها معك وتعرفين حتى فكرها من قربكما الصادق
بعكس ممكن أقرب الصديقات لك في الواقع والتي تظنين أنك تعرفينها ...تصدر منها أفعال ، كأن تخونك ، كأن تفعل أمور لاتخطر ببالك تكتشفي حينها أنك تجهلينها ..فلا تحكمي على الجهل والمعرفة من شاشة


لذلك لم أتقبل هذا التصرف مهما طرحت لي التبارير..


أنتي هنا أصلا لن تعطي لفكرك الفرصة في قبول الآراء لأنك هناك ترفضي الأقتناع بها أصلا




وهي عادة واردة من الحالمين ومن يهيمون في فن الكلام والتعبير.
أصعب الأشخاص في التعامل معهم بالنسبة لي،، لأني لا أعرف جدهم من هزلهم


لا أعتقد أن الحالمون أو الكاتبون في فن الكلام والتعبير ..عندما ستكلمينهم أنتي أو غيرك سيهيمون بتعبيرهم لكي لاتعرفي جدهم من غزلهم من تعبيرهم ..فكما نجد أن كل هائم في التعبير عن الحرف ..يكن له زاوية لهيامه بعيدا عن المواقف الجدية

أسعدك الله
 
للآسف والله..البعض عقله طفولي فتلاقي كلمه تنقله من عالم لعالم..
برأئي إفتقادة للنضوج العقلاني.. والفكر الرزين هي الداعي لهذا التصرف الصبياني..

الإنسان سواء ذكر أو أنثى
لازم يحكم عقله..وخصوصا بمثل هالأمور..

أحبك.. طيب وبعدين... وش تبي توصل له...!!
وعلى أي أساس تتجرأ وتنطق لي هالكلمة اللي مؤكد مب طالعه من إحساس صادق..ولاهي مبنيه على أسس راسية..

هالكلمة اللي إنت قلتها لي
متأكد إنك قلتها لغيري كثير.. وهالشيء سبب بداخلك.. تشتت ذهني وفكري..
فمعناتوه كلمه عابرة تنقال لكل شخص...

للآسف كلمة
أحبك صارت وسيلة من وسائل لفت النظر.. ومحاولة التعمق بزيف وخداع لدواخلنا...!!

قولوا عني /
من
يحبك بصدق...يحترم حدود معرفته بك..ويتذكر بأن هناك خطوط حمراء محظور تجاوزها..

مشكورة
تنهيدهـ على النقل المميز يسعدك ربي


أرهقتنا الحماقات التي ترتكب باسم الحب لذا كان لزاما أن نتخذ من
كاتب هذه الكلمه موقفا حاسما حازما بلا تفكر ...
أن تعيش روتينا قاتلا .. وقلبا فارغا بمعنى كلمة فراغ .. تقوم بواجباتك
حتى أنه لا تجد من يقدر عناءك في سبيل توفيرها بكلمه ..
تعيش حياة أرادها لك الاخرون .. وتفتقد الحب .. الاهتمام ..
وتفاصيل أخرى دقيقة بدقة إحساسك ..
هنا تحتاج الى ترتيب ذاتك من جديد .. وتضع في أولى أولوياتك
بأن بعضا من الحب ينزوي خلف أيقونة إعجاب أيضا ..
لا بأس ببعض الامتنان إن تلاه شرحا لمعنى الحرف ..


أسعدني وهج حرفك ..
 
صباحكم..رائع كـ انتم..
اختلفت الاراء والموضوع واحد...
من وجهت نظري (( أنا ))
الحب شعور لا نعرف متى يولد او يكون
ولا نعرف كيف يكون..؟
ففي مانقلته تنهيده...
انسان حائر...
غريب في فكره قبل ان يكون غريب في مجتمعه..
سوا كان ذكر او انثى
ولكن:
الكل يتحدث عن الحب وكيف يكون ومن اين ينبع ولمن يكون...؟
ولم يتحدثوا عن:
الاحتياج
الفراغ..
الأحزان..
الحرمان...
الفقد...
الشوق..


البحث عن ما يجعلك تشعر بالحياه... بالإنسانيه.
فكم من كاتب/ة احببته..من كلماته...
وانا لا اعرفه..
تارة نحتاج لشئ يرسم الابتسامة على شفاه جفت من الحزن
وتارة نحتاج لمن يجعلنا نشعر بالوقت اكثر..
وتارة نبحث عن شئ يشبه واقعنا..من اشخاص لا نعرفهم..
ففي بعض السطور علاج
وبعض الافكار نعيم نعيشه..
وبعض الخيال يجعلنا نشعر بالأمان..


اعود من جديد...
وأسأل الجميع..
هل الحب كلمة ننطقها فقط وتكفي...؟
فكم من حب صامت اجمل والذ من حروف نكتبها او صوت نقوله...
يا رفاااق...
لربما حينما قرأ ذاك البائس تلك الحروف....
حركت بداخله شئ جميل من ذكرى عابرة..
فاحب ان يقول احبك اعترافا وشكرا لتلك السطور التي احييت بداخله شئ جميل


مااجمل الحب حينما نشعر به قبل ان ننطق به
وحينما ننطق به ونحن نشعر به...
فالحب معادلة كيميائيه..
تقول:
2*الحب=1
حتى تكون المعادله صحيحه لازم صدق الطرفين في الحب...
وبعدها يصبحوا=1



بقايا الأمس
 
مجرد رأي
ولم يتحدثوا عن:
الاحتياج ، الفراغ ، الأحزان ، الحرمان ، الفقد... الشوق..
ابدعت اخي الكريم في ما اشرت اليه والسبب انهم حملوا الحب ما لايحتمل واتهموه بما ليس فيه فالحب في اهميته اكبر مما ذكرت و في قيمته اقل مما اشرت اليه فالحياة تزيد بوجوده ولا تنقص بنقصه ولم يشر لضرورة الحب في الحياة الزوجيه وانما اشار الى المودة لانها اشمل منه ولها مقتضيات مختلفه والحب مختلف في تنوعه فمحبة الله ورسوله لازمه لمن اراد النجاة قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله والاتباع هنا فعل لازم يحبب لله ومحبة الاشياء قد تختلف عن ما نبتغيها فعسى ان تحبوا شيئا وهو كره لكم
اعود من جديد...وأسأل الجميع..
هل الحب كلمة ننطقها فقط وتكفي...؟
الاصل في الحب فعل مستحق يقرب للمحبوب وفعل من فضل المعروف
يقرب اليه ويحبب فيه والنطق به والاستماع اليه ترجمة لفعله


فالحب معادلة كيميائيه..
تقول: 2*الحب=1
الحب ياسيدي فعل لازم يقوم به الفرد وليس معادله كيمائيه تتفاعل لينتج عنها كما لايلزم تساوى الاطراف فيه فقد يكون من طرف واحد انك لاتهدي من احببت وهنا معادلة غيبية ففي اتباع الرسول مقتضى محبة الله وفي محبة الرسول مقتضى هداية الله لذلك نرى كثرة مواجع الحب والامه
حتى تكون المعادله صحيحه لازم صدق الطرفين في الحب... وبعدها يصبحوا=1
فاذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي عليها ولئن سالني لاعطينه ولئن استعاذني لاعيذنه والشاهد من قولك الصدق في الفعل ،،، فما تقرب الي عبدي بشئ احب الي مما افترضته عليه _ افعال يؤديها ،_ ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه والنوافل فعل من فضل المعروف .
ممتن لك اخي الكريم بمشاركتك القيمه التي اثرت الموضوع نفعا وفائدة بارك الله فيك وبارك لك
 
بالمختصر الشديد عندما يفتقر لللأهتمام والاعجاب والحب او حتى لكلمات الأطراء في الحياة الواقعيه بتالي سوف يبحث عنها في الأماكن الأفتراضية
تحياتي الجميلة لكي [emoji5]
 
الحب ليس كلمة ( احبك)

انما هي مشاعر واحاسيس ولا تأتي دون شي
اعتقد الحب الصادق في زمنا حب لاجل مصالح وهو مايسمى بالحب الوقتي حينما تستنزف تلك المصالح ينتهي ذلك الادعاء بالحب وتبدأ فوضى الاهمال والتطنيش بين الطرفين .. اليس هذا الواقع ؟؟
وجهة نظر .........
 
عودة
أعلى