بعد نقاش دار بيني وبين احد اقاربي على اثر خلاف له مع الفتاه التي يحبها والسبب انها اكتشفت ان الشاب يحب فتاه اخرى ايضا .. اعني من ذلك انه يجتمع في قلبه حبان.
وبرر ذلك بانه يمكن له ان يجمع حب اكثر من فتاه في قلبه
انا اخبرته انه لو كانت هي تحب شخص اخر هل يقبل؟!
فاخبرني ان التعدد في الزوجات مباح للرجال وكذلك الحب قياسا عليه
مارأيكم في ذلك.
بعد نقاش دار بيني وبين احد اقاربي على اثر خلاف له مع الفتاه التي يحبها والسبب انها اكتشفت ان الشاب يحب فتاه اخرى ايضا .. اعني من ذلك انه يجتمع في قلبه حبان.
وبرر ذلك بانه يمكن له ان يجمع حب اكثر من فتاه في قلبه
انا اخبرته انه لو كانت هي تحب شخص اخر هل يقبل؟!
فاخبرني ان التعدد في الزوجات مباح للرجال وكذلك الحب قياسا عليه
مارأيكم في ذلك.
لا مايحتاج تقنعيه، يبدو انه راح يتعلم من تجربته انو اللي يحب يكون صادق وصريح وواضح مو هي اللي تكتشف انه يحب غيرها، هذا اذا سميناه حب. والله أعلم اش اخرت هالمسلسل التركي.
لا مايحتاج تقنعيه، يبدو انه راح يتعلم من تجربته انو اللي يحب يكون صادق وصريح وواضح مو هي اللي تكتشف انه يحب غيرها، هذا اذا سميناه حب. والله أعلم اش اخرت هالمسلسل التركي.
للاسف في قصص هيك صارت ومثال عليها الشخص اللي ببدايه الموضوع ويتكلم بكل ثقه ويحكي : عادي الرجل يحب اكثر من وحده التعدد مسموح للرجل حتى بالحب.
فاجئني ان البعض يفكر بهالطريقه
انا اكيد وجهة نظري اني انا ضد هايدا الاشي كله
واذا بدي اكون مع بحالة وحده هي انو البنت يلي بحبها الشب بيتزوجها بعد هايدا الحب كلو وانو يكون معها وفي يعني مخلص لالها
الانسان عدو ما يجهله جهلت حواء الحكمة من التعدد فكرهته وهي تتلو قوله وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم فهي لاتدري اكرهت التعدد ام كرهت ما اريد بها من خير ، وجهل بعض ادم الحكمة من التعدد فاحبه وهو يتلوا قوله وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم فلا يدري اشر اريد به ام اراد به ربه رشدا ، فالتعدد ليس سوطا يضرب به ادم حوائه لانه قد ياتي يوم القيامة وشقه مائل فيقتص منه لها ان هو فعل فالتعدد شرع الله لخلقه لحكمة وحده يعلمها فهو من خلق العباد وشرع لهم ما يتوافق ومصالحهم ، افلا يتدبرون القران ام على قلوب اقفالها
اتفق مع صاحبنا في اعتبار القياس نموذج شرعي للاستدلال بتشريع ما ليس به نص ولكنني اختلف معه بجهله معنى التعدد والقياس عليه وجهله بالحب وما يعنيه وجهله بالمحددات الشرعيه التي تقوم عليها الحياة الزوجيه فلو كان الحب لازما للحياة الزوجيه لشرع لها ولكان احد محدداتها الرئيسيه قال وجعل بينكم مودة ورحمة فلو نظرنا الى واقع حالنا المعاش لوجدنا ان حياة مستقرة قائمة على تشريعها ليس للحب فيها الا ماكان للمودة منه لان من يعيش حقيقة الحب الشرعي لن يحتاج للتعدد مطلقا وقد اشرت الى النموذج الشرعي للحب في موضوعي الوصفه السحرية للحب لان للحب الحقيقي بعدا لايمكن ان يكون الا له ومتى كان كان الافضل في كل ما سواه قال فاذا احببته كنت سمعه وبصره ويده ورجله فكيف يكون ذلك لمحبوب اخر، ضرب من الجنون ما قاله به صاحبنا ان عقله وضرب من الهوس ان جهله فلا يعتد بقوله فذرهم في طغيانهم يعمهون
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.