أضرار التكنلوجيا على العلاقه بين الاسره والمجتمع ~``*

خفايئ

Well-known member
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جايبه لكم موضوع مهم جدا
يهم جميع الأفراد سوء ام او أب فتات او شاب
وهو كما هو موضح بالعنوان الموضوع عن التكنولوجيا ومدى
آثارها من نواحي عديده عن العلاقه بين أفراد الأسره والمجتمع
لعقود طويلة ظلت الأسرة والمدرسة والمسجد تلعب دورا أساسيا في تكوين مدارك الإنسان وثقافته، وتساهم في تشكيل منظومة القيم التي يتمسك بها ويتخذها معالم تتحدد من خلالها مقومات السلوك الاجتماعي بما فيها علاقات الآباء بالأبناء.

أما اليوم فقد انتقل جزء كبير من هذا الدور إلى شبكات الإنترنت والهواتف النقالة والألعاب الإلكترونية، الأمر الذي فتح الباب أمام أنماط من التواصل الافتراضي الذي حل محل الحوار والمحادثة بين أفراد الأسرة الواحدة مما ساهم في توسيع الفجوة وتكريس الصراع بين جيلي الآباء والأبناء.

إن هذه التحولات التكنولوجية أفرزت تفاعلات جديدة للعلاقات على صعيد الأسرة أدت إلى تعزيز العزلة والتنافر بين أفرادها، فما هو أثر الوسائط الجديدة للاتصال على تلاشي قيم التواصل الأسري وخصائص المجتمع التراحمي؟ وما هي السبل الكفيلة بتسهيل استعادة الأسرة لدورها الرئيسي في التربية والتوجيه؟ وكيف يمكن الاستفادة من الجوانب الإيجابية لوسائل الاتصال الجديدة؟ وما هي الآليات التي يمكن من خلالها القضاء على الأمية التكنواتصالية للآباء والأمهات لتسهيل عملية التوجيه على مستوى الأسرة؟


هذا اعتراف من أحد الأبناء، قائلا: لا أريد أن ألقي اللوم على أحد، ولكني للأسف، لم أتلق تربية سليمة منذ صغري، فتربيتي وثقافتي تلقيتها من التلفاز وقنواته الفضائية، واليوم يلومني أهلي على تصرفاتي المؤذية لمشاعرهم، ومشاعر الآخرين، ولم يسألوا أنفسهم أولا عن أسباب تصرفاتي السيئة؛ "مجلة ولدي - العدد 22".



وأصبحت وسائل التكنولوجيا مدعاة للهروب من التعامل المباشر، وإقامة العلاقات الاجتماعية، بادعاء الانشغال بها، وإن ضعف هذه العلاقات وندرة القيام بالزيارات الاجتماعية، يضعف التحاور، وتبادل الخبرات والمشاعر، وتستبدل الرسائل القصيرة بها، تقول: "كل عام وأنتم بخير - رمضان كريم - عظم الله أجركم - وغيرها"؛ "مجلة الفرقان الإلكترونية".



اللافت للنظر عدم فهم النسب العالية في قضاء الفرد - صغيرا وكبيرا - أمام التلفاز لساعات طويلة، إلا أن هذه الدراسة الحالية تبين أن الإنسان اجتماعي بطبعه؛ فإذا ضعفت علاقته بأفراد أسرته، وجد البديل في جهاز التلفاز وغيره من أجهزة التكنولوجيا، وعرف أن هذه الأجهزة حلت مكان الأبوين للأبناء، لكثرة مكوث الأبناء أمام هذه الأجهزة والتفاعل معها، لكن التعامل مع هذه الأجهزة يضعف علاقة الأبناء بوالديهم، وتنتشر أمراض نفسية بينهم؛ مثل: الاكتئاب، وحب العزلة، والانطوائية، وتقل قابليته على قبول قيم المجتمع، وثوابت الدين، ويحل محلها قيم رواد ومستخدمي أجهزة التكنولوجيا.



بينت الدراسات النفسية أن أكثر الأفراد تعرضا لخطر الإصابة بمرض إدمان الإنترنت، هم الأفراد الذين يعانون من العزلة الاجتماعية، والفشل في إقامة علاقات إنسانية طبيعية مع الآخرين، والذين يعانون من مخاوف غامضة، أو قلة احترام الذات، الذين يخافون من أن يكونوا عرضة للاستهزاء، أو السخرية من قبل الآخرين، هؤلاء هم أكثر الناس تعرضا للإصابة بهذا المرض؛ وذلك لأن العالم الإلكتروني قدم لهم مجالا واسعا لتفريغ مخاوفهم وقلقهم، وإقامة علاقات غامضة مع الآخرين، تخلق لهم نوعا من الألفة المزيفة، فيصبح هذا العالم الجديد الملاذ الآمن لهم، من خشونة وقسوة عالم الحقيقة - كما يعتقدون - حتى يتحول عالمهم هذا إلى كابوس يهدد حياتهم الاجتماعية والشخصية للخطر.



أهمية العلاقات الاجتماعية:

توصل فريق بحثي أمريكي من جامعة "يونغ بريغهام" إلى أن قضاء وقت سعيد مع الأهل والأصدقاء، يقلل من خطر الموت المبكر بنسبة 50%، وصرح أعضاء الفريق بأن العلاقات الاجتماعية القوية مفيدة للصحة؛ مثل: التوقف عن التدخين؛ حيث إن ضعف العلاقات الاجتماعية يوازي تدخين 15 سيجارة في اليوم، وإن تراجع الحياة الاجتماعية يعادل معاناة إدمان الخمر، وتأتي أهمية العلاقات الاجتماعية في أنها تزيد في صحة الإنسان أفضل من اللقاحات التي تمنع الإصابة بالمرض؛ ذلك أن الإنسان خلق كي يعيش مع غيره، وأن عزلته عن الناس تسبب له أمراض نفسية وصحيه
المؤيدون لأجهزة التكنولوجيا:

وجاء استطلاع أجري من قبل مؤسسة "بيو إنترنت" في عرض آراء نحو "2252" أسرة، وخلصت إلى "أن الأسر التقليدية تواجه ضغوط الحياة العصرية المتزايدة، باستخدام الهواتف المحمولة، والبريد الإلكتروني، والرسائل النصية للبقاء على اتصال".



وقال 53% ممن شملتهم الدراسة: إن التقنيات الحديثة ساعدتهم على البقاء على اتصال مع أقاربهم، الذين تفصلهم عنهم مسافات بعيدة.



وذكر 47%: أنها حسنت من تفاعلاتهم مع من يعيشون معهم.



وأفاد 47% آخرون: بأن التكنولوجيا الحديثة ليس لها أي أثر.



وذكر 2%: أنها أدت إلى انخفاض جودة التفاعل بين أفراد الأسرة؛ "موقع منتديات جي سوفت الإلكتروني".



وتم استطلاع آراء الجمهور، بشان أثر علاقتهم بالتلفاز:

هل تثق بالتلفاز الحكومي في بلدك؟

53،3% لا يثقون، وهذا يعني أنهم يتأثرون بالتلفاز غير الحكومي؛ "موقع الاستفتاءات العربية Arab Polls".



الثورة على أجهزة التكنولوجيا:

هذه الثورة تأخذ بعض الصور؛ منها: الكلام الإعلامي الذي تبثه الفضائيات ذات التوجه الإسلامي، وهذا الكلام رواده أو مستمعوه ومشاهدوه قلة قليلة؛ بسبب التنافس بين الفضائيات الإسلامية وغيرها من الفضائيات؛ حيث إن الفضائيات غير الإسلامية أكثر عددا، وأكثر انتشارا ورغبة لدى الناس عامة، ومع ذلك نسجل بعض الاعترافات والسلوكيات التي قام بها بعض الأفراد ضد أجهزة التكنولوجيا، سواء كانت هذه الاعترافات صادرة من المسلمين أو من غير المسلمين.



اتفق كبار وأعيان قبيلة "همام" التي تقطن في حي "المشعلية" منطقة "نجران" على عدم إدخال أجهزة الاستقبال الفضائي إلى منازلهم، لما لها من آثار سلبية على الأسرة والمجتمع.



ويقول كاتب عدل نجران، وأحد أفراد القبيلة الشيخ "أحمد بن صالح الهمامي": إن القبيلة لم تجد صعوبة في إقناع أفرادها بمخاطر أطباق (الدش) على الشباب والفتيات من الأجيال الناشئة.



ويؤكد "الهمامي" أن رفضهم وصل إلى البث الأرضي؛ حيث تم إزالة 50% تقريبا من أجهزة التلفزيون الموضوعة في منازلهم، ويقول "الهمامي": إنه لا يجرؤ أحد من أفراد القبيلة أن يخرج عن المعاهدة المتفق عليها؛ لأسباب دينية، ولاحتمالية النبذ الاجتماعي في حالة تركيبه لطبق الدش فوق منزله؛ "مجلة الأسرة العدد 35"، لكن هذا الأمر قد تغير؛ أي: إن الدش بات منتشرا، حتى إن جهاز التلفاز لا يعمل إلا بواسطته.



إن سكان ولاية "غوجارتيون" الهندية - التي إثر تضررها بفعل الزلزال - قام المئات من سكانها بتحطيم وحرق أجهزة التلفزيون، بغية طرد الأرواح الشريرة، وتجنب وقوع زلزال جديد، بعد أن أفتى لهم المتدينون بأن التلفزيون أثار الغضب الإلهي، بما يبثه من رسائل تخدش الحياء؛ فراح عشرات الناس يحطمون أجهزتهم التلفزيونية، ويرمونها إلى جوار المعابد؛ "أحد المواقع الإلكترونية "
يعاني كثير من الأطفال - الذين استطلعت آراؤهم - بعض الآلام، نتيجة لمشاهدة التلفاز في:

الرأس "الصداع"، العيون، الرقبة، الكتف، الظهر، الركبة، القدم؛ "كتاب ولدك والتلفاز، عدنان الطرشة".



أشار أحد اختصاصي الأعصاب إلى أن تعرض الطفل للتلفاز يؤدي إلى آثار نفسية سيئة، بسبب تعرضه لموجاته الكهرومغناطيسية، التي تؤدي إلى القلق، والاكتئاب، والشيخوخة المبكرة.




عمل الأب والأم خارج المنزل:

قد لا يرى الزوج زوجته إلا لساعات معدودة، بسبب عمله، وعملها خارج المنزل، بل ويصل الأمر إلى أن الزوج يسافر من أجل العمل، أو تسافر زوجته أيضا، ويصبح الأولاد تحت رعاية الخدم؛ فتضعف علاقة الأولاد بالوالدين؛ لأنهم لا يجدون الحنان، ولا الشفقة، ولا التربية إلا من الخدم، وما يشاهدونه بالتلفاز!


أشكال ضعف العلاقات الأسرية:

ضعف علاقة الطفل بأمه وأبيه:

لم تكن علاقات أفراد الأسرة ضعيفة بين الكبار في الأسرة، بل كذلك بين الصغار وذويهم؛ ذلك أن علاقة الطفل والرضيع أصبحت ضعيفة بأمه وبأبيه؛ "دراسة سبتي".



أشارت إحدى الدراسات إلى مشكلة تعلق الطفل بالمربية التي تتولى أموره، ويكون هذا التعلق في سن 3 - 4 سنوات من عمر الطفل، ومن ثم يكبر ويزداد تعلقه بها، وينتهي عقد الخادمة، وتعود من حيث أتت، فتختفي فجأة من حياة الطفل، وتأتي خادمة أخرى، فيدخل الإحباط في نفسه، وتضعف العلاقة بين الطفل وأمه؛ إذ غالبا ما يكون التعلق - من جانب الطفل - بالمربية، وليس بالأم، حيث تقوم بإشباع الحاجات الأساسية للطفل من المأكل، والمشرب، ونظافة الجسم عند الابتلال، وتشبع حاجاته إلى الراحة واللعب، ومن ثم فهي أم بديلة، وفي هذا ما يبعد الطفل تدريجيا عن الأم، بل قد لا يسأل عنها عند غيابها، أو وجودها في المنزل، والأعجب أنه قد ينزعج إذا لم يجد المربية، أو الخادمة بجانبه، عندما تنشغل عنه عند أداء وظائفها الأساسية في المنزل، وأحيانا قد يناديها كما لو كانت أمه؛ "الرقب 2009".



وكشفت الدراسة التي صدرت أخيرا في كتاب بعنوان: "المرأة السعودية والخادمة" - من تأليف سلمان بن محمد العمري - أن غياب الأسرة المتواصل عن المنزل أدى إلى ضعف عملية التنشئة الاجتماعية للأبناء ذكورا وإناثا، وتشير الدراسة إلى أن أهم المشكلات التي تواجه الأسرة - في ظل الاعتماد الكلي على الخدم - انصراف الطفل عن أمه، وتعلقه بالخادمة؛ "الشرق الأوسط، العدد 9165، يناير 2004".



كذلك مكوث الأطفال لمشاهدة أفلام كرتونية لمدة طويلة، تجعلهم ينعزلون عن والديهم؛ خاصة إذا أدمن الأطفال مشاهدة أفلام الكرتون، ولعل الكبار يشجعون هؤلاء الأطفال على مشاهدة هذه الأفلام؛ كي يتخلصوا من مشكلاتهم وأذيتهم في المنزل.



وبعد ظهور جهاز "الأيباد" المخصص للصغار، بدأ أولياء الأمور يشكون من هذا الجهاز، الذي سلب منهم أولادهم، وجعلهم يفضلونه على الدراسة اليومية، وكتابة الواجبات المنزلية.



ضعف علاقة الحدث المراهق أو الشاب بوالديه:

لقد أثرت شبكة الإنترنت على الأطفال والشباب وجعلتهم منعزلين؛ لما تعرضه هذه الشبكة من برامج تجعل الطفل أو المراهق أو الشاب يبتعد عن والديه، ويقضي ساعات طويلة أمام هذه الشبكة، وظهر ما يعرف بـ(إدمان الإنترنت)، ومن مخاطر هذا الإدمان: الانعزال، وترك الحياة الاجتماعية لهذا المدمن، ونتيجة قضاء ساعات طويلة أمام شبكة الإنترنت فسنجد الشاب أو المراهق لا يختلط بالناس ولا يعاشرهم، وسيصيح منعزلا متعودا على الانعزال الاجتماعي، على الرغم من أنه كان يحب العشرة والمعاشرة الاجتماعية قبل الإدمان؛ "سبتي، 2011".



دراسة " الفرارجي، 2011" نشرتها جريدة السياسة الكويتية، وهي دراسة عن التحديات التي تؤثر على صحة الشباب، ووضع البرامج والإستراتيجيات المناسبة للتعامل مع هذه التحديات المهمة، وهي ليست تحديات صحية فقط, ولكنها تحديات اجتماعية أيضا.



الجيل الجديد يمضي الساعات الطوال أمام أجهزة الكمبيوتر، ويجد ضالته في التواصل مع غيره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيجلس الشباب لأوقات غير محدودة أمام أجهزة التواصل، ويستفيدون من تكنولوجيا التواصل والمعلومات، وفي المقابل فإن هذه الساعات تعني العزلة الاجتماعية عن الأسرة، وتعني الخمول الجسماني، وتعني الضغط والتوتر النفسي، فضلا عن التأثيرات السلبية عليهم نتيجة الدخول إلى المواقع غير البريئة واللا أخلاقية.


ضعف العلاقة بين أفراد الأسرة بسبب التلفاز:

وقالت أخرى: أنادي على زوجي، أو على أبنائي مرات ومرات، سواء لتناول الطعام، أو الدراسة، أو مساعدتي في شيء ما، ولكن لا مجيب! إنهم (متسمرون) أمام جهاز التلفاز أو الحاسوب، فأضطر إلى الصراخ، والتوتر، نتيجة عدم الاستجابة، حتى إن حجرة الطعام لم نعد بحاجة لها؛ لأن الجميع يحمل طعامه، ويذهب للجلوس أمام التلفاز؛ "مجلة الفرقان الإلكترونية، 2008".



وتشتكي إحدى الزوجات أن زوجها يشاهد أفلاما فاضحة طوال الليل، هذا الأمر سوف يؤدي إلى ضعف العلاقة بين الزوجين، بل قد يؤدي إلى الطلاق؛ "مجلة الأسرة العدد 151".



هذه قصة من القصص حول تدهور العلاقة بين الزوجين بسبب أجهزة التلفاز أو الفضائيات، وحتى شبكة الإنترنت فتحت المجال كي يعقد أحد الزوجين أو كلاهما علاقات مشبوهة مع الجنس الآخر، ولهذا فلن تظل العلاقات الزوجية على ما يرام؛ "سبتي، 2010".



ظهرت مشكلة هروب الفتيات من أسرهن في الدول العربية، وقد تناولت الدراسات أسباب هذا الهروب، ومنها: ضعف العلاقة بين الأبوين والفتاة، وغياب الحوار، وتأثر البنت بالفضائيات، وببطلات الأفلام اللاتي يعتمدن على أنفسهن؛ "صحيفة الجزيرة، الجلال، 2012".



ويشير الدكتور "شريف درويش اللبان" - أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة - في دراسته: "تكنولوجيا الاتصال إلىالمخاطر والتحديات والتأثيرات الاجتماعية"، موضحا أن كل فرد في الأسرة أصبحت له وسائل اتصال خاصة به، منفصلة عن الآخرين.



ضاربا المثال على ذلك: أنه خلال حقبة التسعينيات من القرن الماضي كان 54% من المراهقين الأمريكيين، الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و15 عاما، لديهم أجهزة التلفزيون الخاصة بهم، وكذلك كانت سماعات الأذن - التي يستعملها الشباب - تضمن لهم عدم سماع أفراد الأسرة الآخرين ما يسمعونه؛ "موقع المعلومات للجميع الإلكتروني، 2011 "، وهذه السماعات تعزلهم بالطبع عن أفراد أسرهم.



طرق العلاج:

توجد طرق عديدة، منها:

الحوار بين أفراد الأسرة:

على الآباء والأزواج اتباع نظام أسري محدد منظم؛ مثل:

• عند اجتماع أفراد الأسرة في غرفة الطعام وقت تناول الوجبات يجب أن تطفأ جميع أجهزة الهواتف أو التلفاز، حتى تتاح الفرصة للتحدث والتحاور.



• وأيضا إغلاق أجهزة الهواتف عند الدخول للمنزل؛ احتراما لحرمة هذا المنزل، وللشريك والأبناء.



• إيجاد أوقات فراغ - ولو مرة في الأسبوع - لـ يجلس جميع أفراد الأسرة لممارسة نشاط ترفيهي أو للتحاور.


○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●●●○●○●●●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●●●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●○●●●○●○●○●○●○

وهاذء الموضوع شامل لجميع الأفراد بالأسرة
اتمنى أن يكون الموضوع ذو فائده للجميع
تحياتي لكم
دمتم بخير. .......... بالتووفيق


《 منقووووول》






 
فعلا غاليتي
التكنولوجيا وسيلة لتنمية العلوم والمهارات ،
وهو ما يغيب عن أذهاننا حين نقوم بتوظيفها في غير ما أوجدت له ،
لتكشف لنا الخلل في العقلية التي تتعامل مع مفهوم التكنولوجيا ووسائلها
وما يفرزه من سلبيات تنعكس على سلوكيات الأشخاص وتفكيرهم وتفكك الأسر،
يعطيك العافية على النقل المميز والشامل
لا عدمناك ويا جهودك يالغالية
تحية لروحك
 
فعلا غاليتي
التكنولوجيا وسيلة لتنمية العلوم والمهارات ،
وهو ما يغيب عن أذهاننا حين نقوم بتوظيفها في غير ما أوجدت له ،
لتكشف لنا الخلل في العقلية التي تتعامل مع مفهوم التكنولوجيا ووسائلها
وما يفرزه من سلبيات تنعكس على سلوكيات الأشخاص وتفكيرهم وتفكك الأسر،
يعطيك العافية على النقل المميز والشامل
لا عدمناك ويا جهودك يالغالية
تحية لروحك

تسلمين لي والله
بإذن ألله
يااااااآرب
تحياتي لك
وبالتوووفيق
 
عودة
أعلى