غلـاهم
Well-known member
تميـزنـآ في الإسلآم
تميز الإنسان في الإسلام
لا ريب أن هناك أديانا ونحلا ومذاهب وفلسفات
تهتم ب الإنسان وتحرص على سعادته
وقد تعلن وتفاخر بأنها "إنسانيه "
ولكن العيب المشترك في هذه الديانات والمذاهب أنها لم تعرف الإنسان
معرفة محيطه به , وإنما نظرت إليه من زأوية معينه أو جانب خاص
غافله عن الجوانب الأخرى ,برغم أهميتها في وجوده
إن بعض الأديان والفلسفات نظرت إلى الجانب الروحي في الإنسان
غير عابئه بجانبه العقلي والحسي والمادي بل ربما دعت إلى تعذيب الجسم
في سبيل سعادة الروح
وبعض المذاهب والفلسفات لم تنظر الا إلى الجانب المادي في الإنسان
ولم تبال بغيره ولم تعترف به , فالإنسان كائن اقتصادي أو حيوان منتج لا اكثر !
والبعض الأخر "ألهت " الإنسان واعتبرته كائنا مستقلا مستغنيا عن الله
فأساءت للإنسان من حيث ارادت الإحسان إليه
و جعلته "نباتا شيطانيا" خرج إلى الوجود من غير زأرع لغير هدف الا
أن ييبس ويصبح هشيما تذروه الرياح وتأكله النار
وبعض المذاهب ك"الرأس ماليه " تدلل الإنسان الفرد وتطلق له العنان
حتى يتحطم في النهايه - ب اسم الحريه - دون أن تجعل للمجتمع حقا في مراقبته
ومحاسبته وتقويمه من أجل مصلحته هو في النهايه ومصلحت المجتمع من ورائه
والبعض الأخر ك " الشيوعيه" يضغط على الإنسان الفرد ويكبله بقيود شتى
ويحرمه من كثير الحريات , والكثير من الحقوق الطبيعية - ب اسم المجتمع -
حتى يكاد يسحقه سحقا
أما الإسلام
فقد تميز عن هذه الأديان والفلسفات بنظرته الشامله المحيطه لما هية الإنسان
والنفاذ إلى أغوار طبيعته والإعتراف بكل جوانبه وخصائصه
دون ميل أو شطط أو إهمال لناحية لحساب أخرى
تميز الإنسان في الإسلام
لا ريب أن هناك أديانا ونحلا ومذاهب وفلسفات
تهتم ب الإنسان وتحرص على سعادته
وقد تعلن وتفاخر بأنها "إنسانيه "
ولكن العيب المشترك في هذه الديانات والمذاهب أنها لم تعرف الإنسان
معرفة محيطه به , وإنما نظرت إليه من زأوية معينه أو جانب خاص
غافله عن الجوانب الأخرى ,برغم أهميتها في وجوده
إن بعض الأديان والفلسفات نظرت إلى الجانب الروحي في الإنسان
غير عابئه بجانبه العقلي والحسي والمادي بل ربما دعت إلى تعذيب الجسم
في سبيل سعادة الروح
وبعض المذاهب والفلسفات لم تنظر الا إلى الجانب المادي في الإنسان
ولم تبال بغيره ولم تعترف به , فالإنسان كائن اقتصادي أو حيوان منتج لا اكثر !
والبعض الأخر "ألهت " الإنسان واعتبرته كائنا مستقلا مستغنيا عن الله
فأساءت للإنسان من حيث ارادت الإحسان إليه
و جعلته "نباتا شيطانيا" خرج إلى الوجود من غير زأرع لغير هدف الا
أن ييبس ويصبح هشيما تذروه الرياح وتأكله النار
وبعض المذاهب ك"الرأس ماليه " تدلل الإنسان الفرد وتطلق له العنان
حتى يتحطم في النهايه - ب اسم الحريه - دون أن تجعل للمجتمع حقا في مراقبته
ومحاسبته وتقويمه من أجل مصلحته هو في النهايه ومصلحت المجتمع من ورائه
والبعض الأخر ك " الشيوعيه" يضغط على الإنسان الفرد ويكبله بقيود شتى
ويحرمه من كثير الحريات , والكثير من الحقوق الطبيعية - ب اسم المجتمع -
حتى يكاد يسحقه سحقا
أما الإسلام
فقد تميز عن هذه الأديان والفلسفات بنظرته الشامله المحيطه لما هية الإنسان
والنفاذ إلى أغوار طبيعته والإعتراف بكل جوانبه وخصائصه
دون ميل أو شطط أو إهمال لناحية لحساب أخرى
شيئا من حبر غلاهم ب أفكار مصنوعه من أحدهم
اطيب المنى
اطيب المنى