غلـاهم
Well-known member
على ورق الصبآح البآهض الطهر ... أقلب الروح على نور ريآن لهآ
على ورق الصباح الباهض الطهر
أقلب الروح على نور ريان لها
أبعثر جدائل عشقنا ... وأنثر خصلاته وشاحا
يغطي طفلة تلهو في مساحات الهوى .. ومدارات العشق ب ايات الثبات
طفلة ترسم ملامحا لا زالت تتفنن في تلوينها
طفلة تشبثت بك ... و تعلقت في أسوار موطنك
طفلة تهوى الغروب , و حكايات الأمل في خدور الأحلام , و تحرير المرايا .. وتلك الأمسيات
طفلة تتقافز في مساحات الأمنيات .. و حدود ال لا قيود
طفلة حالمه ... مكتضه ب احاسيس أنثى شرقية و رجل شرقي اعتصم به قلبها
ف يا سيد الرواية
ل نكن هناك في الثامنه !
في تلك السماوت المطرزة ب غيمنا
السماء الثامنه
تلك التي حدودها الكمال
ومساحتها الطهر ... وسمائها حب صاخب تتجرع منه فتاتك صخبها
سمائي الثامنه , ورقي الأبيض و حبري المعتق ب أنفاسه
مظلتي الحمراء , أغاننينا المفضلة , مشاعري النورانيه .... و نسيم الصباح
ول أن لسمائي تسع و تسعون ربيعا
سمائي الثامنه ؛ نايي
هواي , وبحة صوتي , و هدوئي
سمائي الثامنه ؛ كمالي
أقراط الؤلؤ الذي تحب , كحلي و حدود رمشي , ظفائري السوداء
ابتسامتي المخمليه , ونبض أنيق يشبه رذاذ عطر فرنسي لا يقاوم .
سمائي الثامنه ؛ قلما يقبل الورق
سمائي الثامنه ؛ وجدا ينسكب
سمائي الثامنه ؛ ثقافة تخصك
حروف و زوايا تهتف لك
على ورق الصباح الباهض الطهر
أقلب الروح على نور ريان لها
أبعثر جدائل عشقنا ... وأنثر خصلاته وشاحا
يغطي طفلة تلهو في مساحات الهوى .. ومدارات العشق ب ايات الثبات
طفلة ترسم ملامحا لا زالت تتفنن في تلوينها
طفلة تشبثت بك ... و تعلقت في أسوار موطنك
طفلة تهوى الغروب , و حكايات الأمل في خدور الأحلام , و تحرير المرايا .. وتلك الأمسيات
طفلة تتقافز في مساحات الأمنيات .. و حدود ال لا قيود
طفلة حالمه ... مكتضه ب احاسيس أنثى شرقية و رجل شرقي اعتصم به قلبها
ف يا سيد الرواية
ل نكن هناك في الثامنه !
في تلك السماوت المطرزة ب غيمنا
السماء الثامنه
تلك التي حدودها الكمال
ومساحتها الطهر ... وسمائها حب صاخب تتجرع منه فتاتك صخبها
سمائي الثامنه , ورقي الأبيض و حبري المعتق ب أنفاسه
مظلتي الحمراء , أغاننينا المفضلة , مشاعري النورانيه .... و نسيم الصباح
ول أن لسمائي تسع و تسعون ربيعا
سمائي الثامنه ؛ نايي
هواي , وبحة صوتي , و هدوئي
سمائي الثامنه ؛ كمالي
أقراط الؤلؤ الذي تحب , كحلي و حدود رمشي , ظفائري السوداء
ابتسامتي المخمليه , ونبض أنيق يشبه رذاذ عطر فرنسي لا يقاوم .
سمائي الثامنه ؛ قلما يقبل الورق
سمائي الثامنه ؛ وجدا ينسكب
سمائي الثامنه ؛ ثقافة تخصك
حروف و زوايا تهتف لك
صباحك جميل
يا سيدا تسابقت نبضاتي ل الوصول إليه
سيدا علمني كيف تكون لقيا دقات الهوى و ترانيم الغرام
سيدا رتب بداخلي فوضويات الوله .. و بعثر باحتوائه وله الفوضى
سيدا علمني لغة الحب .. والإنتظار ال لذيذ .. والبوح بأنفاس المطر
سيدا علمني كيف اشتاقه .. كيف أشدو .. وأغني مع ترانيم البياض
كيف أمرح في مداراته ... كيف أنفث السعاده ب إيقاع الشغب
وكيف أجمل الفرح ب رداء الوقار
سيدا علمني كيف ل أنفاسي أن تزهر القيعان المهجوره .. وتبدل الأحوال الميؤسه
سيدا علمني كيف أكون أقوى .. ب لا انكسارات الشتاء .. ولا ارتعاشات البرد
سيدا علمني كيف أقضي على الإختناقات ... وأتنفس ب طريقة الورد
سيدا علمني حب الصباح .. عشق المساء .. وهيام الدجى
وألحان أم كلثوم التي تئن من غيرتي عليه منها
سيدا جردني مني .. وجعل مني ( هو ) في كل شيء
في تلك الإبتسامه الخفيه التي ترسو على ملامحي عند الغرق
في تفاصيل تلك النبضات ... وتلك القناعات
في الغياب , في الإختفاء , في الكبرياء , وفي الغرور
في خنق الصوت ... وترديد انشودة المطر الأمل
سيدي العملاق في وجدي
يا نصفا لا يعود ... و مكملا لا يفنى
ماذا لو أكسبت ملامحك نورها .. و وهبتها عبير عطائها ؟
ماذا لو حلمت ان تكون ك إياي المخضبه بروحك !
بياض , بياض , بياض يكفينا و يزيد
ماذا لو وسمت بك كل الحضارات ... وطبعت بك كل سموات الكمال
و ارتقيت بك نحو الأعالي أكثر ف أكثر !
ماذا لو قررت الشفاه بأن تعلن الإفتراق .. ل تشهد أمسية الأوتار
وهي تغني .. أحبك ي سيد الكمال
ممارسة قبلتها على جبين هذا الصباح ..؟!
طهر , طهر , طهر يفيض وينسكب في هذه البقاع
يا سيدا تسابقت نبضاتي ل الوصول إليه
سيدا علمني كيف تكون لقيا دقات الهوى و ترانيم الغرام
سيدا رتب بداخلي فوضويات الوله .. و بعثر باحتوائه وله الفوضى
سيدا علمني لغة الحب .. والإنتظار ال لذيذ .. والبوح بأنفاس المطر
سيدا علمني كيف اشتاقه .. كيف أشدو .. وأغني مع ترانيم البياض
كيف أمرح في مداراته ... كيف أنفث السعاده ب إيقاع الشغب
وكيف أجمل الفرح ب رداء الوقار
سيدا علمني كيف ل أنفاسي أن تزهر القيعان المهجوره .. وتبدل الأحوال الميؤسه
سيدا علمني كيف أكون أقوى .. ب لا انكسارات الشتاء .. ولا ارتعاشات البرد
سيدا علمني كيف أقضي على الإختناقات ... وأتنفس ب طريقة الورد
سيدا علمني حب الصباح .. عشق المساء .. وهيام الدجى
وألحان أم كلثوم التي تئن من غيرتي عليه منها
سيدا جردني مني .. وجعل مني ( هو ) في كل شيء
في تلك الإبتسامه الخفيه التي ترسو على ملامحي عند الغرق
في تفاصيل تلك النبضات ... وتلك القناعات
في الغياب , في الإختفاء , في الكبرياء , وفي الغرور
في خنق الصوت ... وترديد انشودة المطر الأمل
سيدي العملاق في وجدي
يا نصفا لا يعود ... و مكملا لا يفنى
ماذا لو أكسبت ملامحك نورها .. و وهبتها عبير عطائها ؟
ماذا لو حلمت ان تكون ك إياي المخضبه بروحك !
بياض , بياض , بياض يكفينا و يزيد
ماذا لو وسمت بك كل الحضارات ... وطبعت بك كل سموات الكمال
و ارتقيت بك نحو الأعالي أكثر ف أكثر !
ماذا لو قررت الشفاه بأن تعلن الإفتراق .. ل تشهد أمسية الأوتار
وهي تغني .. أحبك ي سيد الكمال
ممارسة قبلتها على جبين هذا الصباح ..؟!
طهر , طهر , طهر يفيض وينسكب في هذه البقاع
+ حالة حب شهدها صباح 6 مايو \ 2015