فيس بوك منتدى عبير




11083874_1062500443765350_96048605348434-1.jpg
 
لن المس واتكي على درج الطائره
ولن اتكي بعصاتي عند مشيتي
لتعلموا اني لازلت قويا لبناء عمان
البسك ربي ثوب العافية دوما سيدي
 





كيف أحرك الشعر الصاخب بداخلي....
أعرف أنه موجود.. لكن يلهيني عنه بمحض إرادته وإرادتي...
أيها السيد الجميل... كم اشتقت نفسي بين أمواجك العاتية..
وطلتك التي ﻻ تشبه أحدا في هذا العالم...











 
THE END
عندما تصرخ بها إمرأة في وجه رجل تحبه بجنون ..
فهذا يعني أنها تقف فوق أرض مرعبة من الخذلان !
يعني أن سلة الأحلام التي في يمينها سقطت !
بعني أن قشة الغريق لم تكن رفيقة الغريق في البحر !
يعني أن طوق النجاة لم يكن بحجم الغريق !
يعني أن الماء الذي كان في اخر الدرب لم يكن ماء !
 
ف كم ذهبتي وأنتي غاضبه
و كم قسوت عليكي أحيانا
و لربما إنقطعت رسائلنا
و لربما إنقطعت هدايانا
و مهما غلونا في عداوتنا
ف الحب أكبر من خطايانا
 
‏ في غيبته مال العيون الا السهر !
يا الله عسا طول البطا ما لاق له 

ضميان أنا فالبعد ووصاله مطر !
ماراق لي جرح الهوى لو راق له
 
اشتقت لك ~
يا بعد دنيا غدت عقبك بدون / ألوان 
اشتقت لك ~
يا أطيب بشر 
اشتقت لك ~ياصافي النية 
اشتقت لك ~يصرخ بها لساني
بصوت عاشقن/ ولهان 
يرددها بكل شعور ..
اشتقت لك ~للمرة المليون { اشتقت لك ..
 
يتعبني الشوق وجسمي يمتلي نحفه
وخايل الشمس حتى تغيب عن عيني 

وصعد بليل الفكر لي اخر الشرفه
الين ما قلت في نفسي انا ويني
 
قبل 44 عاما تقدم لخطبتها
ألبسها أخضرا وسقاها كأس حمراء بدمه
حتى صار قلبها ينبض سلاما أبيض
وعلى مشارف عامها الرابع والاربعين
ودعها بوجه يملأه التعب
ويد تلوح بوداع شاق
سافر عنها بجسد ارتفعت حرارته مرضا
طال سفره
وطال انتظارها لقدووومه
تشبع جوها غبار الشوق
وتلبدت سماءها بغمائم الدموع
وحين حان موعد احتفالها بعيد ميلادها ال44
أرسل لها خطابا يطمئن فيه أذنها بأن قلبه ما زال ينبض بحبها
فصمت بعدها صمتا حكيما
كي لا يوجع قلبها بأنينه
وحين أصبغ عليه الله عافية
جاءها بهيبة الملك الذي لا يقهر
والشجاع الذي لا يهزم
جاءها يخفي صيحات ألمه خلف ابتسامه يملأها الشوق
فتلبست لإستقباله الفرح
وتزينت لمقدمه بالأخضر والأحمر والابيض
هنيئا لك العرس يا عماننا
وهنيئا لنا عافيته ....
 
لمشاعر يا صديقي نبض واحساس الخفوق
لا هي سواليف ولا سوق ولا مكاثره

ما احب اسامر الا من هو للقلب معشوق
تنام الخلايق وانا ساهرن واسامره
 
.!.. يقول ( شكيسبير Shakespeare )
إذا كنت في يوما من الأيام ( رجلا ) ب معنى الكلمة
ف لا تسمح ل فتاه أن تبكي
و إذا كنت تحب تلك الفتاه ف لا تدعها ( تغيب عنك )
و إذا كنت تعشقها ف لا تسمح لها ب الرحيل..!..
 
عودة
أعلى