رد: يا وجع هل لك أن تهدأ قليلا فـ والله في عيوني دموع تكاد أن تنفجر د
ها هي الشجاعية تنهض من تحت الركام، ومن بين أنقاض المنازل المهدمة وأشلاء العزل، ليسطر أبطالها الصناديد فصلا جديدا من فصول العزة والبطولة والإباء، ولتصفع الفاشل نتنياهو وجيشه الهزيل، وتسدد له ضربة قاصمة عبر الأنفاق التي كذب على شعبه مدعيا القضاء على معظمها، فهب مقاتلونا الأشاوس ليثبتوا لقادة الاحتلال وجنوده أن قصفهم وقتلهم للأطفال والمدنيين وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها، سيزيدنا إصرارا وعزما على ضربهم في مقتل وتلقينهم دروسا ستظل خيبة تلاحقهم، وفي الوقت الذي يمعن فيه العدو في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لعجزه عن مواجهة المجاهدين في الميدان، يأبى مجاهدونا إلا أن يكبدوا المحتل الخسائر الفادحة في صفوف جيشه ووحدات نخبته .......الله محيي اصلهم
"عرفنا قدرنا وابتعدنا بكرامه "