الحبيب الذي لا يستحق الحب

fefe om

New member
السلام عليكم. ، هدة القصه ع فتاة اعرفها شخصيا ، ما علينا القصه ل فتاة اسمها غزل والحبيب الذي لا يستحق حبها البري ، غزل فتاة جميلة حساسه مشاكسة تحب الضحك محبوبه من قبل الناس ، غزل فتاة تحب الجلوس ع الانترنت ل ساعات كثيره . تعرفت غزل ع شاب بال (facebook) اسمه إسلام ، كانت تحب اسلام كالصديق عزيز ع قلبها الحنون وتحب الحديث معه كثيرا ويومها لا يكتمل الا بالحديث مع صديقها واخوها اسلام ، وف يوم من الايام اعترف لها اسلام ب حبه الكاذب. ، وهيا رفضت الفكره لانها لا تومن بالعلاقات لانها لا تدوم ويكون اغلبها ملي ع الكذب ، واجهت اسلام ب جواب الرفض هذا. لانها العلاقهات لا تدوم وتضدر بصداقتهم وطلبت منه ان يبقي مجرد صديق عزيز ع قلبها ، ولاكن غزل لم تسطيع ان تبقي علاقتهم علاقه صداقه ف قررت تغير الاكاونت ، وبالفعل ف اليوم التاني اغلقت الاكاونت وفتحت اكاونت جديد بعيد. عن اسلام وصداقه اسلام. ، ولاكن قلبها لم يستطيع الابتعاد عن اسلام. ولم تسطيع النوم جيدا وهيا تفكر ب اسلام اول حب لها. ، وهيا لا تزال لا تعلم ما هو معني الحب. !! ضلت حائره وتفكر ب اسلام واعترافه لها. وايامها مع صديقها اسلام


تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام منتدى عبير
 
للاسف قلبها دلها الي الهاويه ، رجعت ودخلت اسلام الي حياتها لانها لم تستطيع الابتعاد عنه لانه احبته حب حقيقي حب طفله الي دمية جديده ، وخاصه انه الحب الاول الاول اي انه لا حب مثله ، وهيا لا تعرف الكثير عن علاقات التي تسمي ب ال (حب) وكانت كتير الاستيحاء واسلام كان (خبير) ف كان لديه الكثير مما يسميهم ال (girl friend ) مرت الايام وعزل كل يوم يزداد حبها ل اسلام ، وكان اسلام لا يهتم بيها وكان يتجاهلها ف بعض الاحيان ، لانها لم تكن تتصرف كما هوا يحب ولم تكن تتكلم معه عبر ال هاتف لانه من طبعها الاستيحاء ، مرت الايام وبدا التتطنيش واضح من قبل اسلام ، ولاكن غزل ظلت متمسكه ب حبها الاول التي لا تريد فقدانه


تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام منتدى عبير
 
وولاكن للاسف فقدته او بالاحري الحمد الله ان ربي خلصها من ذاك الشخص الذي لا يرعي بنات الناس وحبهن له . ولاكن من ذالك الوقت ولا زالت غزل تفكر ف هذا الشخص الذي اخت قلبها وكيف سمحت له ذالك ولماذ هوا !! ، ولا زالت تفكر فيه ولاكن ليس كاحبها الاول لا بل كاشخص دمر حياتها وجعلها تبكي كل يوم كل ساعه ليس ع فراقه بل ع حرقة قلبها ، ولازالت تفكر ف ذاك الشخص المسكين المحتاج ل الشفقه عليها ، لانه عرف الكثير من الفتيات ف سن المراهقه لا يتعدي ال 18 عام ، ولاكن هناك اسئلة لازالت تحيرها مهما كبرت مهما مر الوقت ، هل هوا احبها ف يوم ما كما اخبته !؟. وهل هوا تركها لانها لا تستحه وتستحق شخص افضل منه !؟


تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام منتدى عبير
 
عودة
أعلى