دنيا جديده بحجم الوجود %%الغيت عناوينك


ألا يا طفله لاتكبري ...كذا أجمل ..كذا أطهر ..

ترى أكبر كذبه عشناها..

((يالله متى أكبر))

أحلم قد ما تقدر..وإذا خفت ..خبي أحلامك بدفتر..

ترى الأيام تسرقها..

والأحلام تتبخر..!!
 
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :- ' من صلى علي في يوم ألف صلاة لم يمت حتى يبشر بالجنة '

وقال صلى الله عليه واله وسلم :-'من صلى علي في يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة :سبعين منها لاخرته وثلاثين منها لدنياه '

وقال صلى الله عليه واله وسلم :-' من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة '

وقال صلى الله عليه واله وسلم :-'من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات '

وقال صلى الله عليه واله وسلم :- 'ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام '

وقال صلى الله عليه واله وسلم:- 'إن أولى
الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة '
 
قال تعالى عن يحيى بن زكريا عليهمالسلام: "وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا"هذه الأوقات الثلاثة أشد ما تكون على الإنسان، فإنه ينتقل في كل منها من عالم إلى عالم اخر، فيفقد الأول بعدما كان الفه وعرفه ويصير إلى الاخر ولا يدري ما بين يديه، ولهذا يستهل صارخا إذا خرج من بين الأحشاء وفارق لينها وضمها وينتقل إلى هذه الدار ليكابد همومها وغمها!.

وكذلك إذا فارق هذه الدار وانتقل إلى عالم البرزخ بينها وبين دار القرار، وصار بعد الدور والقصور إلى عرصة الأموات سكان القبور، وانتظر هناك النفخة في الصور ليوم البعث والنشور فمن مسرور ومحبور ومن محزون ومثبور، وما بين جبير وكسير وفريق في الجنة وفريق في السعير! ولقد أحسن بعض الشعراء حيث يقول:

ولدتك أمك باكيا مستصرخا** والناس حولك يضحكون سرورا

فاحرص لنفسك أن تكون إذا بكوا**في يوم موتك ضاحكا مسرورا

ولما كانت هذه المواطن الثلاثة أشق ما تكون على ابن ادم سلم الله على يحيى في كل موطن منها فقال: "وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا".
( اللهم ارحمنا والمسلمين فوق الارض وارحمنا تحت الأرض وارحمنا يوم العرض )
 
حين تصبح الكلمة ريشة فنان فإنها تخرج من سجنها الى الحياة
.. فالرسم فى عالم الكلمات هو رسم ناطق.




الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة ، ألا تكرر ألا تصر أن لا يراك الاخرعاريا أبد ا أن تحمي غموضك كما تحمي سرك .







نحن لا نحزن على شيء تمنيناه ولم يحدث الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة وما كنا ندري انه لن يتكرر...





قرأت يوما إن راحة القلب في العمل، وأن السعادة هي أن تكون مشغولا إلى حد لا تنتبه أنك تعيس .
 
لاتذهبي بقلبك كله" قال لها عقلها. لكنها ذهبت بقلبها كله .. وعادت بلا عقل


لأكثر وجعا هو ما امتلكناه برهة من الزمن.. وسيظل ينقصنا إلى الأبد



..عذاب الانتظار؟ وماذا عن عذاب الا تنتظر شيئا؟
 
يبقى الأصعب أن تعرف ما هو الأغلى بالنسبة لك..وأن تتوقع أن تغير الأشياء مع العمر ثمنها
..هبوطا أو صعودا!


الشموخ أمر اخر يوجد في رأس المرء.. لافوق رأسه.


أليس الغناء في النهاية هو دموع الروح ؟
 
الحرة موبكثير المال تأسرها
مايأسر الحرة غيرصدق الوصال

مايرفع الاصيل غالي سعرها
تنعاب الاصيل ان قدروها بمال

طلبها تلاقي من يعرف قدرها
ومايمتلكها غير فارس وخيال

الاصيل وان فارسها عذرها
زين اطباعها يكملها جمال

ماتخليه الا ان نوى غدرها
وما ترد ولو شقابعادها طال
 
اجل والله نحبك ماسلينا,,,,

ولا نسمع كلام العاذلينا.

ولو تنسى غلاتك ياهوانا,,,,

ابد والله حنا مانسينا.

تعذبنا بهجرك كيف تقسا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

على خافق يحبك من زمانا.

جروح الصد ياخلي تعافا,,,,

اذا مرت طيوفك في المناما.

انا باطلبك ياسيد العذاراء,,,,

ترفق بالمولع ياغلانا.
 
لم يعودوا ؟
إبحث عن غيرهم ، تحدث مع احدهم .
ربما تعجبك طباعه ! تميل إليه ! تجذبك عيناه .

عادوا ؟
عاملهم كأغراب ، لاتنتظر منهم شيئا ،
كن هكذا إلى إن يوقنوا إن قلبك ليس ملكا لهم
متى ما ارادوا ذهبوا ومتى ما ارادوا عادوا ،
امضي قليلا من الوقت بدونهم إجعلهم يفقدونك
يشتاقونك يحنون إليك إلى إن يندموا !
- تحكم بقلبك لا تجعل قلبك يتحكم ​بك ..
 
إذا مر القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغة ، وإذا سمعت تاجرا يحرج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة ، فكل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ ، أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار ؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح ، إن سنبلة القمح الممتلئة خاشعة ساكنة ثقيلة ، أما الفارغة فإنها في مهب الريح لخفتها وطيشها ، وفي الناس أناس فارغون مفلسون أصفار رسبوا في مدرسة الحياة ، وأخفقوا في حقول المعرفة والإبداع والإنتاج فاشتغلوا بتشويه أعمال الناجحين ، فهم كالطفل الأرعن الذي أتى إلى لوحة رسام هائمة بالحسن ، ناطقة بالجمال فشطب محاسنها وأذهب روعتها ، وهؤلاء الأغبياء الكسالى التافهون مشاريعهم كلام ، وحججهم صراخ ، وأدلتهم هذيان لا تستطيع أن تطلق على أحدهم لقبا مميزا ولا وصفا جميلا ، فليس بأديب ولا خطيب ولا كاتب ولا مهندس ولا تاجر ولا يذكر مع الموظفين الرواد ، ولا مع العلماء الأفذاذ ، ولا مع الصالحين الأبرار ، ولا مع الكرماء الأجواد، بل هو صفر على يسار الرقم ، يعيش بلا هدف ، ويمضي بلا تخطيط، ويسير بلا همة، ليس له أعمال تنقد ، فهو جالس على الأرض والجالس على الأرض لا يسقط ، لا يمدح بشيء ، لأنه خال من الفضائل، ولا يسب لأنه ليس له حساد، وفي كتب الأدب أن شابا خاملا فاشلا قال لأبيه: يا أبي أنا لا يمدحني أحد ولا يسبني أحد مثل فلان فما السبب ؟ فقال أبوه : لأنك ثور في مسلاخ إنسان ، إن الفارغ البليد يجد لذة في تحطيم أعمال الناس ويحس بمتعة في تمريغ كرامة الرواد، لأنه عجز عن مجاراتهم ففرح بتهميش إبداعهم ، ولهذا تجد العامل المثابر النشيط منغمسا في إتقان عمله وتجويد إنتاجه ليس عنده وقت لتشريح جثث الاخرين ولا بعثرة قبورهم ، فهو منهمك في بناء مجده ونسج ثياب فضله ، إن النخلة باسقة الطول دائمة الخضرة حلوة الطلع كثيرة المنافع ، ولهذا إذا رماها سفيه بحجر عادت عليه تمرا ، أما الحنظلة فإنها عقيمة الثمر ، مشئومة الطلع ، مرة الطعم ، لا منظر بهيجا ولا ثمر نضيجا، إن السيف يقص العظام وهو صامت ، والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف ، إن علينا أن نصلح أنفسنا ونتقن أعمالنا ، وليس علينا حساب الناس والرقابة على أفكارهم والحكم على ضمائرهم ، الله يحاسبهم والله وحده يعلم سرهم وعلانيتهم، ولو كنا راشدين بدرجة كافية لما أصبح عندنا فراغ في الوقت نذهبه في كسر عظام الناس ونشر غسيلهم وتمزيق أكفانهم ، التافهون وحدهم هم المنشغلون بالناس كالذباب يبحث عن الجرح ، أما الخيرون فأعمالهم الجليلة أشغلتهم عن توافه الأمور كالنحل مشغول برحيق الزهر يحوله عسلا فيه شفاء للناس ، إن الخيول المضمرة عند السباق لا تنصت لأصوات الجمهور ، لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها ، اعمل واجتهد وأتقن ولا تصغ لمثبط أو حاسد أو فارغ . هبطت بعوضة على نخلة، فلما أرادت أن تطير قالت للنخلة: تماسكي أيتها النخلة فأنا سوف أطير، فقالت النخلة للبعوضة: والله ما شعرت بك يوم وقعت فكيف أشعر بك إذا طرت ؟! تدخل الشاحنات الكبرى عليها الحديد والجسور وقد كتبوا عليها عبارة : خطر ممنوع الاقتراب ، فتبتعد التكاسي والسياكل ولسان حالها ينادي: ( لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون ) ، الأسد لا يأكل الميتة ، والنمر لا يهجم على المرأة لعزة النفس وكمال الهمة ، أما الصراصير والجعلان فعملها في القمامة وإبداعها في الزبالة ..
 
ماذا يعني أن ينتظرك أحد؟
أعني .. هل يصيبه القلق؟ أم الوحشة؟
أم ذاك الشعور الجميل الذي لا يهدأ أبدا و يأتي هكذا بهذا الشكل الكثيف
الذي يدفعك رغما عنك لترسل صوتك الذي يسكنه الشوق ويصرخ به؟
ماذا يعني أن ينتظرك أحد؟

أن يعد الساعات .. اللحظات .. كلها،

أن ينظر طويلا إلى المكان الخالي دون أن يتغير شيء ..
دون أن يأتي أحد .. دون أن تحدث أي ضجة ما ..

وتجلس وحدك مع السكون .. هكذا

.. تصمت

.. ويصمت هو أيضا

.. تهمس بشيء ما

.. تتأفف .. تتململ في جلستك

.. تظن بأن الانتظار قد ينام

.. قد يغفو .. ليصحو و يأت من قد غاب طويلا

.. ولكن، لخيبتك

.. لا يحدث شيء .
. وتغرق وحدك بين صوت الساعة تك تك .. تك تك ..
وتنتظر ..

تنتظر ..
 
لا تستغربي كثرة الرسائل الواردة لبريدك ..
• فقلمك محل أعجاب لأهل الفكر والأبداع ..
• أضافة إلى أنك عنصر نسائي ( فلته )
 
قالت قبل رحيلها ؟؟؟


إن سألوك يوما عنى .. و سيفعلون !

فقل لهم غادرتني .. ‘


فقد كنت ضعيفا ..
أضعف من الإحتفاظ ب إمرأة
أحبتنى ب جنون
و احتملتني ب جنون
و سامحتني ب جنون ..!

قل لهم غادرتني .. ‘

فقد كنت شرقيا ..
و الرجل الشرقي يزهد ب إمرأة تجاهر ب حلمها ..
ونبضها و حرفها و دمعها !

قل لهم غادرتني.. ‘

تلك التى حين أكون مع سواها تموت ألف ألف مرة و مره ..
ولا يعلم ب أمر موتها سواها ..

قل لهم غادرتني.. ‘

تلك التى إن نام الكون .. استيقظت ..
ف صلت .. ف سجدت .. ف رددت .. اللهم إحفظه لي !


قل لهم غادرتني .. ‘

تلك التى صلت صلاة الحاجة ألف مرة ..
وفى كل مرة ...أكون أنا الحاجة !

قل لهم غادرتني.. ‘

تلك التى إن بكت السماء ..
رفعت يديها الى السماء وذكرت اسمي ب دعاء لا أعرفه ..
و إن سألتها قالت : الدعاء في المطر مجاب

قل لهم غادرتني .. ‘

المرأة الوحيدة التى أدمنتني !

وانا اقول الله يحفظك وين ماكنتي
 
عشقنا والهوى حسره،مشينا ولاأمل كذاب ...
عرفت الحب من عمري صغير بالغرام وشاب
,,,,,,,,,,
صحيح انى نويت ابعد ولكن الهوى غلاب ...
تحريتك شروق الشمس وشفتك للشروق غياب
,,,,,,,,,,
بقى لي بالهوى نظر وتغريبه ودمع اهداب ...
واناجي باقي حروفي وبألف للفراق كتاب
,,,,,,,,,,
واذا مرتني الذكرى وجرحي بالحشا ما طاب ...
وانا عيب علي اشكي من الدنيا بدون اسباب
 
عودة
أعلى