الهمام
Member
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالسلام عليكم ورحمة الله
عمتم مساءا يارفاق
كيف حالكم وأحوالكم أرجوا أن تكونوا بخير و بأفضل حال
إستعمت للقصة قبل العيد كانت جميلة والنهاية كانت صادمة بكل المقاييس خصوصا بعد الإنطباع الأول الذي أخذته عن مايكل منذ بداية القصة
أنه شخص هادئ وطيب يحب البساطة ويتجنب المشاكل
لأتفاجأ بذالك الكم الهائل من الأسرار المخيفة التي يخفيها
ولا أقول سوى سلمت عيناك يا أشلي التي أوقفت ذلك الدمار ووضعت له حدا
بصراحة نسيت أغلب أحداث القصة ،
و ليس لدي رغبة في إعادة سماعها مرة ثانية ،
الذي يتضح في نهاية القصة :
قول المثل :
( يا ما تحت السواهي دواهي )
هل يوجد أحد يتوقع أنه كان بهذا القدر من الإجرام ؟
......
ربما كان سبب قتله للنساء هو الخدعة التي خدعته
به المرأة بعد موتها وغدرها به وتبرعها بكل ما تملك لغيره ،
.......
أيضا و بالتأكيد و الواضح من أحداث القصة التي لم يذكرها أن مايكل كان أحد رجال المافيات الكبيرة
و أنه كان مُلاحق و يريدون قتله ،
فهروبه وتغيير اسمه لأجل ذلك ،
وأيضا قتله لأقارب عائلة معمر القذافي ،
و الدليل على هروبه أيضا
رصد جائزة كبيرة لمن يدل عليه
و كانهم كانوا يريدون تسليمه لأجل المليون دولار في الثمانينات
......
و أيضا أنه أسلم و تزوج مسلمة ، فالله أعلم انه لأجل أن
لا يعرفه أحد ،
فالظاهر : لا يزال هناك غموض كثير في القصة ،
.......
و أخيرًا :
وكما يقول المثل :
(ما بطري راس الرجال غير المرأة الحلوة ):b::b::b::b:
استطاع الجمال أن يغير عقله ،
.........
السطر الاخير يحتاج إلى موضوع كامل في النقاش/
حيث كيف تتغير الآراء و الأحكام و المعاملة لأجل إمرأة فاتنة
و على العكس تماما لو كانت غير جميلة ،
إنّها لا شك المظاهر التي تطغى و تعمي البصر