نفركويس
Well-known member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم
لم يكن احد يتصور او يخطر له على بال بان منشد الجهاد الاول
ابو عبدالملك الذي كان يلهب ويحرك المشاعر بصوته الندي واختياره الجميل للكلمات
وخاصه الاشعار الجهاديه لم يكن نتصور ان يتحول هذا التحول العكسي
من منشد الى مغني وليس اي منشد وانما منشد له وزنه وثقله في الساحة الانشاديه
لا يكاد ترا مشهد جهادي الا ولابو عبدالملك بصبمه باحدى اناشيده التي لازالت رغم قدمها
الا انها تحمل طابع خاص ونكهة فريده
يقول محسن الدوسري ان هذا التحول من الحسن الى الاحسن وانه كل الذين عارضوه هم حاقدين وحاسدين
وانه كان يعيش فتره من الغشاوة وانه كان هناك اناس غررو به وافهموه انه ليس هناك علماء
الا علماء معينين وانه الان وصل لمرحلة يقدر يميز ويعرف الصح من الخطاء وانه راى ان الاغاني لا غبار عليها وان طريقه هو الصحيح وطريق غيره هي الخطاء
وانا اقول له يامحسن
لكم طربت لصوتك واناشيدك ولكم تحمست وكم مره فكرت اذهب للجهاد وان استمع لاناشيدك واداءك
ولكم قطعت المسافات الطوال دون ان اشعر بتعب الطريق وانا استمع لالبوم جواد الفجر
ولكن اقول ياشبل العقيدة
اذا انت وقفت وجنبت الطريق
فاننا سنخوض معاركنا معهم بك او بدونك
سنخوض المعارك بنشيدك القديم الذي الهبنا
سنخوض المعارك وندعو لك في كل لحضاتنا
ساصاحب من ينادون المنية لرفع هذا الدين واحمل بارودتي بيدي
لان الشوق نارا كاوية
وساكون ساير فى ربى الزمن ابتغي الجنة الثمن
وانادي باعلى صوتي ياحسرت العاصين
فلا تركن الى الدنيا
ولن تخسر الامة بتحول شخص او رجوعه عن الطريق
ولكن تاكد انك خسرت مجدك السابق ولن يلتفت اليك احد في المستقبل
لان من ذهبت اليه سوف ينظر اليك نظرة الشخص المتغير المتلون
الذي ليس له مبداء وليس له قرار
تمنيت ان لا تبيع الثمين بلا ثمن
ولكن هذا قرارك
ولن انسى موقفنا يوم الوداع
واسال الله للجميع الهداية والتوفيق
اسعد الله اوقاتكم
لم يكن احد يتصور او يخطر له على بال بان منشد الجهاد الاول
ابو عبدالملك الذي كان يلهب ويحرك المشاعر بصوته الندي واختياره الجميل للكلمات
وخاصه الاشعار الجهاديه لم يكن نتصور ان يتحول هذا التحول العكسي
من منشد الى مغني وليس اي منشد وانما منشد له وزنه وثقله في الساحة الانشاديه
لا يكاد ترا مشهد جهادي الا ولابو عبدالملك بصبمه باحدى اناشيده التي لازالت رغم قدمها
الا انها تحمل طابع خاص ونكهة فريده
يقول محسن الدوسري ان هذا التحول من الحسن الى الاحسن وانه كل الذين عارضوه هم حاقدين وحاسدين
وانه كان يعيش فتره من الغشاوة وانه كان هناك اناس غررو به وافهموه انه ليس هناك علماء
الا علماء معينين وانه الان وصل لمرحلة يقدر يميز ويعرف الصح من الخطاء وانه راى ان الاغاني لا غبار عليها وان طريقه هو الصحيح وطريق غيره هي الخطاء
وانا اقول له يامحسن
لكم طربت لصوتك واناشيدك ولكم تحمست وكم مره فكرت اذهب للجهاد وان استمع لاناشيدك واداءك
ولكم قطعت المسافات الطوال دون ان اشعر بتعب الطريق وانا استمع لالبوم جواد الفجر
ولكن اقول ياشبل العقيدة
اذا انت وقفت وجنبت الطريق
فاننا سنخوض معاركنا معهم بك او بدونك
سنخوض المعارك بنشيدك القديم الذي الهبنا
سنخوض المعارك وندعو لك في كل لحضاتنا
ساصاحب من ينادون المنية لرفع هذا الدين واحمل بارودتي بيدي
لان الشوق نارا كاوية
وساكون ساير فى ربى الزمن ابتغي الجنة الثمن
وانادي باعلى صوتي ياحسرت العاصين
فلا تركن الى الدنيا
ولن تخسر الامة بتحول شخص او رجوعه عن الطريق
ولكن تاكد انك خسرت مجدك السابق ولن يلتفت اليك احد في المستقبل
لان من ذهبت اليه سوف ينظر اليك نظرة الشخص المتغير المتلون
الذي ليس له مبداء وليس له قرار
تمنيت ان لا تبيع الثمين بلا ثمن
ولكن هذا قرارك
ولن انسى موقفنا يوم الوداع
واسال الله للجميع الهداية والتوفيق
التعديل الأخير: