فالتكن ليوحدي
أود لو تختلط نجمات السحاب بيننا .
تلحفنا بدفء قمرها !
نعانق ايدينا , نهبط إلى قاع الارض !!
نلتبس حراره الارض ودفء السماء . .
نبعد اميالا عن الخلق ,
ونلحق بأهل الكهف , سبات عميق ..!
ربما تهدينا الايام اصدقاء كهدايا مغلفه . . عندما نراهم نبتهج ونفرح لمعرفة مايحمله الصندوق وراء الغلاف
.. نفتحها فنكتشف وتعتري ارواحنا فرحا جما . . فيبقون في صناديقهم و نحافظ عليهم قدر استطاعتنا ..
ولكن حتى وان طرا عليها اي خدش تبقى الهديه ذكرى لن تنسى . .
لما امن مكر قلبھ حتى الان !
أن كل شيء قد يضمحل ، الا هو !
يجرح ف اتعلق ، أو الأحرى اتشبث ب
كطفل يخاف لبس أم للعبائ ثم مغادرتھ .
هذا وهوا يجرح فيني ، لو جرحني وحرق جلدي ونفث فوق العطر لكان جزء من أجزاء جراح
. . فما سيحدث لي ، لو نشر السسعاده لكياني ، ساستلم دون أي مقاومة تذكر . . .
مازلت اصاححب عشقي لك ، ..
ف كل ليله ! ، أراكك اجمل عشق رسمه ذالك القلب ،
و أدعو الرب ان يبقي عشقكك لنفسي فقط !
فالتكن لي.]..!
بقلمي